حزب الله اللبناني يستهدف تجمعات جنود العدو في مستعمرات يعرا ورأس الناقورة وشوميرا
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
الثورة نت/..
استهدف حزب الله اللبناني اليوم الجمعة، تجمعات لجنود العدو الصهيوني في مستعمرات يعرا ورأس الناقورة وشوميرا بصليات صاروخية.
وقال حزب الله في بيان له: استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 02:25 من بعد ظهر اليوم الجمعة، تجمعات لجنود العدو الصهيونية في مستعمرة يعرا بصلية صاروخية.
وأعلن في بيان آخر، أن مجاهدي المقاومة الإسلامية استهدفوا عند الساعة 03:00 من بعد ظهر اليوم، تجمعات لجنود العدو الصهيوني في رأس الناقورة بصلية صاروخية.
وأضاف في بيان ثالث: استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 03:25 من بعد ظهر اليوم، تجمعاً لقوات العدو الصهيوني في مستعمرة شوميرا بصلية صاروخية.
وأكد حزب الله في جميع بياناته أنه هذه الاستهدافات تأتي دعماً للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ودفاعًا عن لبنان وشعبه.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: حزب الله
إقرأ أيضاً:
مئات الصهاينة يتظاهرون للمطالبة باستكمال صفقة التبادل
متابعات ـ يمانيون
تظاهر مئات المستوطنين الصهاينة، مساء اليوم الأحد، مطالبين رئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو باستكمال صفقة تبادل الأسرى مع المقاومة في غزة.
وأفادت وسائل اعلام العدو بأن المتظاهرين احتشدوا قرب مقر “الكنيست” في مدينة القدس المحتلة للمطالبة باستعادة الأسرى الصهاينة من غزة.
يأتي ذلك بعد ساعات من قرار مجرم الحرب بنيامين نتنياهو إغلاق المعابر مع غزة ووقف جميع البضائع والإمدادات إلى القطاع.
وهاجمت عائلات الأسرى الصهاينة قرار نتنياهو مؤكدة أنه صادم ويعرّض حياة الأسرى للخطر.
ونقلت صحيفة “يديعوت أحرونوت” عن عائلات أسرى، اتهامهم نتنياهو بالسعي لإفشال المرحلة الثانية من الصفقة عبر وقف المساعدات، ما سيدخل مصير الأسرى في نفق مظلّم ويهدد باستئناف الحرب.
وانتهت يوم أمس السبت، المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة بين المقاومة والاحتلال الصهيوني، والتي امتدت لـ42 يومًا، في ظل مماطلة الأخير ومحاولته تمديدها، وعدم الخوض في المرحلة الثانية من الاتفاق الذي تم بوساطة مصرية قطرية أمريكية.
وخلال هذه المرحلة، أفرجت حركة “حماس” والفصائل الفلسطينية عن 33 أسيرًا صهيونيا في قطاع غزة، بينهم ثمانية جثث، في المقابل أطلقت “إسرائيل” سراح حوالي 1700 فلسطيني من سجونها.