ماتت فجأة قبل جوازها.. أهالي محلة مرحوم بالغربية يشيعون جثمان عروس الجنة
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
شيع المئات من الأسر والعائلات بقرية محلة مرحوم بمركز طنطا في محافظة الغربية منذ قليل في جنازة شعبية جثمان الفتاة "نجوي إبراهيم " في العقد الثالث من عمرها عقب أداء صلاة الجنازة بالمسجد الكبير ودفنها بمقابر أسرتها في مشهد جنائزي مهيب وملامح حزن عميق انتاب أفراد الأسرة وزميلاتها وجيرانها حزنا علي فراقها .
وكانت الفتاة الضحية قد تعرضت لوعكه صحية مفاجئة أطاحت بحياتها قبيل إتمام حفل عقد زفافها وزواجها من شريكها المستقبلي الأمر الذي أصاب أفراد أسرتها و والديها بحالة من الجلل و الصدمه لرحيلها المفاجىء .
كما حرص زملاء وزميلات الفتاة الفقيده علي إقامة الصدقات الجارية علي روح الفتاة داعيين المولي أن يسكنها فسيح جناته ويلهم أهلها الصبر والسلوان.
الفتاة الراحلة اتسمت بحسن الخلق ودماثة الطباع الطيبه بحسن علاقاتها بأهلها وجيرانها طوال فترة عمرها فضلا عن تدشين وجبات الطعام الأسر والعائلات الاكثر احتياجا كالصدقه علي روحها .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المسجد زفاف محافظة الغربية الغربية الصدمة نجوى ابراهيم الأكثر احتياجا عقد زفاف صدقة المستقبل مركز طنطا الجنازة وعكة صحية
إقرأ أيضاً:
نداء عاجل: قد ينقطع الإنترنت في جميع أنحاء العالم فجأة
دعت كبرى شركات الاتصالات الأوروبية، حلف شمال الأطلسي “الناتو” إلى اتخاذ تدابير عاجلة، في ظل التهديدات المتزايدة التي تستهدف البنية التحتية السيبرانية.
وفي رسالة مفتوحة وجهتها مجموعة من أبرز شركات الاتصالات في أوروبا، إلى الناتو وقادة عسكريين آخرين، طالبت باتخاذ إجراءات أكثر فاعلية لحماية كابلات الإنترنت البحرية، خاصة بعد سلسلة هجمات استهدفت كابلات في بحر البلطيق وبحر الشمال. وجاء في الرسالة: “مع تزايد التهديدات الهجينة، أصبح من الضروري اتخاذ تدابير منسقة لحماية الشبكات العابرة للحدود في أوروبا”.
ووقع على الرسالة شركات عملاقة مثل “تليفونيكا” الإسبانية، و”فودافون”، و”أورانج” المالكة لشركة “O2″، حيث حذرت هذه الشركات من أن هذه الهجمات “قد تهدد الإنترنت العالمي، وبنية الطاقة التحتية، ونظم الاتصالات الدولية، والأنظمة المالية”.
“تداعيات تتجاوز حدود أوروبا”
وأكدت الشركات أن “الأضرار التي تلحق بكابلات الاتصالات البحرية لن تقتصر آثارها على أوروبا فقط، بل قد تؤثر على الأنظمة العالمية بأكملها”.
وطالبت الشركات القادة بتأسيس أنظمة مراقبة مشتركة، وتعزيز تبادل المعلومات الاستخباراتية، وزيادة الاستثمارات في التقنيات المتقدمة لحماية هذه البنية التحتية. وبينما لم يُذكر اسم أي دولة بعينها في الرسالة، إلا أن الأنظار اتجهت نحو روسيا.
اقرأ أيضاالكابوس يعود لإسطنبول… حالة تأهب في مضيق البوسفور
الأحد 13 أبريل 2025سلسلة هجمات… التوتر يتصاعد في بحر البلطيق
وفي نوفمبر 2024، حاصرت سفن تابعة لدول أوروبية سفينة صينية في بحر البلطيق، وسط شبهات بتنفيذ عملية تخريب. كما وُجهت اتهامات لسفينة شحن روسية تُدعى “Yi Peng 3” بجر مرساتها لمسافة 100 ميل على قاع البحر، مما ألحق أضراراً بكابلات الألياف الضوئية، فيما تواصل التحقيقات بحثها حول ما إذا كان طاقم السفينة قد تعمد هذا الفعل أم لا.