آخر ظهور لـ كيت ميدلتون... نزعت خاتم الزفاف وتستعد للجراحة
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
ما زالت أخبار كيت ميدلتون أميرة ويلز، زوجة ولي العهد الأمير ويليام، وإصابتها بمرض السرطان الشرس، الذي أجبرها عن الاختفاء لفترات طويلة منذ أشهر محل اهتمام عالمي.
كان آخر ظهور كيت ميدلتون، يتصدر محركات البحث على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما ظهرت رفقة زوجها الأمير ويليام ولي العهد البريطاني، أثناء زيارتهما لعائلات ضحايا الطعن في ساوثبورت.
وبحسب ما ذكره موقع صحيفة «ديلى ميل» البريطانية، فإن كيت ميدلتون في آخر ظهورلها، جذبت الأنظار إليها بشدة، ليس فقط لتغير ملامحها إثر العلاج من السرطان، ولكن لكونها لم تظهر وهي ترتدي خاتم زواجها المرصع بالياقوت الأزرق، المعتاد، الذى يعود للأميرة الراحلة ديانا، وهو عيار 12 قيراطًا والمحاط بمجموعة من 14 ماسة سوليتير مثبتة في ذهب أبيض.
في أحدث ظهور للأميرة كيت ميدلتون، استبدلت خاتمها القيم، بآخر ذهبيًا رفيعًا، مع الإكسسوارات المرصعة بالماس والياقوت، فضلًا عن أقراطًا ذهبية على شكل أوراق الشجر من تصميم كاثرين زورايدا إذ بلغ سعرها 1750 جنيهًا إسترلينيًا.
آخر ظهور كيت ميدلتونوتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، على موقع التغريدات «إكس» مقطع فيديو يرصد آخر ظهور كيت ميدلتون، وهي ترافق زوجها، إذ ظهرت بفستان منقط من تصميم Whistles Margot ، مع معطف من تصميم ألكسندر إذ بلغت تكلفة إطلالتها 165 جنيهًا إسترلينيًا.
Kate Middleton is back in action. pic.twitter.com/mYmSdfU09K
— Page Six (@PageSix) October 10, 2024 الحالة الصحية للأميرة كيت ميدلتونالجدير بالذكر صحيفة «ماركا» أن كيت ميدلتون لا تزال تذهب إلى المستشفى، للخضوع لبعض الفحوصات، على الرغم من تماثلها الشفاء، خاصة أن هناك احتياطات يجب عليها اتخاذها للوقاية من هذا المرض، إذ أكدت كونشا كاليجا، خبيرة الشؤون الملكية، أن كيت ميدلتون تحتاج إلى الخضوع لبعض الفحوصات، مضيفة: «إذا تحسنت حالة السرطان، سوف يتعين عليها الخضوع لعملية جراحية بسيطة في وقت لاحق».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كيت ميدلتون العائلة المالكة ولي العهد البريطاني
إقرأ أيضاً:
حسام موافي يحذر من التدخين: ألعن من السرطان.. فيديو
كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب القصر العيني، عن خطورة التدخين على صحة الإنسان، قائلا: التدخين لم يعد مجرد عادة كالقهوة والشاي، كما كان يُعتقد سابقًا، بل أصبح إدمانًا وفقًا للمفاهيم الحديثة للطب.
وأضاف حسام موافي خلال تقديمه برنامج «رب زدني علما»، والمذاع على قناة صدى البلد قائلا: «تعريف الإدمان تغير، فقديمًا كان يُعرف بأنه تعاطي مادة يؤدي التوقف عنها إلى ظهور أعراض انسحابية خطيرة قد تهدد حياة الإنسان، كما هو الحال مع الترامادول، مما يستوجب علاج المدمن داخل مصحة متخصصة».
ولفت إلى أن المفهوم توسع ليشمل أي مادة تُحدث تغييرًا في مستوى الدم، مما يجعل الجسم يعتمد عليها، فالمدخن عندما يقل مستوى النيكوتين في دمه، يشعر بحاجة ملحة لإعادته إلى المستوى الذي اعتاده، مما يدفعه إلى زيادة التدخين، خاصة في حالات التوتر والضغط النفسي.
ووجّه د. موافي نصيحة للمدخنين بضرورة الصبر عند الإقلاع عن التدخين، الذي يسبب انسداد الرئة، وهو ألعن من السرطانات، وأعراض الانسحاب الناتجة عن النيكوتين مثل التوتر والاكتئاب والانزعاج هي مؤقتة وستزول بمرور الوقت.