دعا للتلاقي حوله.. كلاس: اؤيد مضمون نداء عين التينة
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
أعلن وزير الشباب والرياضة في بيان، أنه "انطلاقا من مسؤوليتي الوطنية والدستورية، اؤيد مضمون النداء الذي اطلق من عين التينة وروحيته، وكنت اتمنى ان يصدر هذا البيان عن جميع المكونات الكيانية للبد وبمشاركة مسيحية وازنة".
ونوه كلاس "بكل حراك ساعٍ لإيجاد فرص لمنع الحرب وإحلال السلام والحفاظ على السيادة الوطنية، وأشدد على القيمة الكبرى لهذا النداء الوطني والاستثنائي واعتبره ذا اعتبار مقدر، وان روحيته تعبر عن الاهداف الصادقة والملتزمة بنداء الدول الـ12 الداعية إلى وقف اطلاق النار، وعن المخاوف التي يعيشها لبنان في ظل الاعتداءات الاسرائيلية المتواصلة التي تستهدف المدنيين والبلدات وتطال الجنوب والبقاع والعاصمة".
ورأى أن "حالة الحرب التي يتعرض لها لبنان وما يرافقها من قتل وتهجير وابادة للقرى والبلدات وتدمير لكل مظاهر الحياة، تستدعي الدعوة إلى التلاقي حول هذا النداء الاستثنائي الذي يشكل مرتكزا للمواقف الوطنية الجامعة، ووضع خطة سريعة للانتقال من وضعية الحرب إلى حالة السلام وانتخاب رئيس للجمهورية واعادة النهوض بالاستقرار السياسي والاقتصادي والاجتماعي. وهذا اوضح تعبير للموقف الوطني الجامع الذي نلاقي به موقف الدول الداعية إلى وقف الحرب واحلال السلام".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
إيران: مضمون رسالة ترامب لا يختلف عن تصريحاته وسنرد على أي تهديد لأمننا القومي
17 مارس، 2025
بغداد/المسلة: أكد المتحدث باسم الخارجية الإيرانية اسماعيل بقائي، الاثنين، ان إسرائيل تواصل خلال رمضان قصف غزة وتمنع دخول المساعدات وهو ما يشكل جريمة إبادة، فيما أشار الى ان إيران سترد بقوة على كل انتهاك لأراضينا ومصالحنا.
وقال بقاقي في بيان، انه “لا نية لدينا لنشر فحوى رسالة ترامب وما يتم تداوله في الإعلام بشأنها ليس دقيقا “، لافتا الى ان ” الولايات المتحدة لم تكن يوما وفية لالتزاماتها وتحدثنا اليوم عن الحوار والمفاوضات”.
وتابع، ان ” حرية التعبير تقمع الآن في الولايات المتحدة خاصة ما تعلق بدعم القضية الفلسطينية”، مبينا انه ” اتخذنا خطوات طوعية لإثبات حسن نيتنا بشأن الاتفاق النووي وعلى الأطراف الأخرى أن تعمل على ذلك”.
وأضاف، ان ” محتوى رسالة ترامب لإيران مماثل لتصريحاته العلنية”، مؤكدا ان ” الرسائل التي نتلقاها من أمريكا متناقضة”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts