مدينة أخرى في هايتي تتعرض للهجوم بعد أسبوع من قيام العصابات بقتل ما لا يقل عن 115 شخص
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
أكتوبر 11, 2024آخر تحديث: أكتوبر 11, 2024
المستقلة/- اقتحم مسلحون بلدة أخرى شمال العاصمة هايتي يوم الخميس، وأطلقوا النار على الناس وأضرموا النار في المنازل، بعد أسبوع واحد فقط من مذبحة قتلت 115 شخصا على الأقل في المنطقة الوسطى من البلاد. ولم يعرف عدد الضحايا على الفور.
واتصل سكان بلدة أركيه الساحلية بمحطات الراديو طالبين المساعدة وطلبوا من الشرطة أن تأتي لإنقاذهم.
وقال ليونيل لازار، نائب المتحدث باسم الشرطة، لراديو كاريبس إن الضباط كانوا في الموقع وأن السلطات تتخذ عدة تدابير لتعزيز وجودها.
وأضاف: “سمعت الشرطة أهالي أركيه يصرخون طلباً للمساعدة”.
وأفاد راديو تيلي مونوبول أن مسلحين هاجموا البلدة قبل الفجر، وفتحوا النار وأصابوا عدة أشخاص أثناء إشعال النار في المنازل، وخاصة تلك الموجودة في مجتمعي فيجنر وبيرسي.
وذكرت عدة محطات إذاعية أن الهجوم شنته عصابة في منطقة كنعان المعروفة باسم طالبان. وتضم العصابة نحو 200 عضو وتعمل في الغالب في الجزء الشمالي من العاصمة بورت أو برنس.
هايتي ــ اقتحم مسلحون بلدة أخرى شمال العاصمة هايتي يوم الخميس، وأطلقوا النار على الناس وأضرموا النار في المنازل، بعد أسبوع واحد فقط من مذبحة قتلت 115 شخصا على الأقل في المنطقة الوسطى من البلاد. ولم يعرف عدد الضحايا على الفور.
واتصل سكان بلدة أركيه الساحلية بمحطات الراديو طالبين المساعدة وطلبوا من الشرطة أن تأتي لإنقاذهم.
وقال ليونيل لازار، نائب المتحدث باسم الشرطة، لراديو كاريب إن الضباط كانوا في الموقع وأن السلطات تتخذ عدة تدابير لتعزيز وجودها.
وأضاف: “سمعت الشرطة أهالي أركيه يصرخون طلبا للمساعدة”.
وأفاد راديو تيلي مونوبول أن مسلحين هاجموا البلدة قبل الفجر، وفتحوا النار وأصابوا عدة أشخاص أثناء إشعال النار في المنازل، وخاصة تلك الموجودة في منطقتي فيجنر وبيرسي.
وذكرت عدة محطات إذاعية أن الهجوم شنته عصابة في منطقة كنعان المعروفة باسم طالبان. وتضم العصابة نحو 200 عضو وتعمل في الغالب في الجزء الشمالي من العاصمة بورت أو برنس.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: النار فی المنازل
إقرأ أيضاً:
السودان.. إعادة تشغيل 91% من أقسام الشرطة بالخرطوم
البلاد – الخرطوم
أعلن وزير الداخلية السوداني، خليل باشا سايرين، عن إعادة تشغيل 89 قسم شرطة من أصل 98 في العاصمة الخرطوم، مشيرًا إلى أنه أصدر تعليمات فورية بانتشار الشرطة في أي منطقة يتم طرد قوات الدعم السريع منها، وذلك في ظل المكاسب الميدانية المتسارعة التي حققها الجيش السوداني خلال الأسابيع الماضية.
وفي مؤتمر صحافي عقده أمس الاثنين، أكد سايرين أن أولوية وزارته حاليًا هي تأمين المقار الدبلوماسية في الخرطوم “لتمكينها من مباشرة مهامها”، مشيرًا إلى أن القوات الأمنية ستقيم “ارتكازات ومواقع لتأمين المؤسسات الحكومية والأحياء السكنية حتى يتمكن المواطنون من العودة إليها تدريجيًا”.
وكان الجيش السوداني قد أحرز خلال الشهرين الماضيين تقدمًا كبيرًا في العاصمة، مكّنه من فرض سيطرته على مواقع استراتيجية، ما عزز قدرة الدولة على إعادة نشر قوات الشرطة وتأمين المرافق الحيوية تدريجيًا.
ويُنظر إلى عودة الشرطة إلى هذا العدد من الأقسام كخطوة حاسمة على طريق استعادة مؤسسات الدولة لعافيتها، تمهيدًا لاستئناف تقديم الخدمات الأساسية وفرض الأمن العام في مناطق سيطرة الحكومة السودانية.