نادي السينما المستقلة يعرض أفلام "نص فيتو" و"استغماية" و"غالي" بالهناجر.. غدا
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يقيم المركز القومي للسينما برئاسة مدير التصوير د. حسين بكر، فعاليات نادي السينما المستقلة بالقاهرة، وذلك في السابعة مساء غد السبت، بسينما الهناجر في ساحة دار الأوبرا المصرية.
تتضمن العروض فيلم "نص فيتو"، وهو فيلم روائي قصير من إخراج مصطفى حجاج، وفيلم "إستغماية"، فيلم روائي قصير من إخراج إنجي وليد، بالإضافة إلى فيلم تسجيلي بعنوان "غالي" من إخراج كريم خزان.
وعقب عرض الأفلام، ستعقد ندوة يديرها الناقد السينمائي أحمد عسر لمناقشة الأفلام مع صناعها الجمهور.
يُذكر أن نادي السينما المستقلة يقيمه المركز القومي للسينما شهريًا بالتعاون مع قطاع صندوق التنمية الثقافية برئاسة المعماري حمدي السطوحي، ويشرف عليه فنيًا الناقد السينمائي أحمد عسر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المركز القومي للسينما نادي السينما المستقلة الهناجر دار الأوبرا المصرية نص فيتو إستغماية غالي السينما
إقرأ أيضاً:
شون بيكر يحطم رقما قياسيا بحفل جوائز الأوسكار 2025
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
هيمن المخرج شون بيكر، على جوائز أكاديمية علوم وفنون الصور المتحركة، بعد فوزه بـ 5 جوائز أوسكار عن فيلمه “Anora”، نال 4 جوائز منها بمفرده، ما جعله يسجل رقما قياسيا جديدًا سيجعل من الصعب كسره في النسخ المقبلة.
وتم تكريم بيكر عن فيلم “Anora”، لإنتاجه وإخراجه وتحريره وكتابة سيناريو الفيلم، ليصبح أول شخص يفوز بأربع جوائز أوسكار عن نفس الفيلم. وكان هذا احتضانًا غير عاديًا من قبل صناعة الترفيه لصانع أفلام عمل إلى حد كبير خارجها، حيث صنع أفلامًا منخفضة الميزانية مثل “Tangerine” و"The Florida Project". ولحسن حظه كان أحدث أفلامه مفضلًا لدى النقاد، وكان نجاحه في الأوسكار بمثابة لحظة حاسمة للسينما المستقلة وكذلك لشركة نيون، الموزع المستقل الذي قاد سابقًا فيلم “Parasite” إلى إنجاز تاريخي عام 2020.
ووجه بيكر كلمته لصناع الأفلام أثناء خطاب قبول الجائزة: «استمروا في صنع أفلام للشاشة الكبيرة. وأنا أعلم أنني سأفعل ذلك". وأضاف: "نحن جميعًا هنا الليلة ونشاهد هذا البث لأننا نحب الأفلام. أين وقعنا في حب الأفلام؟ في دار السينما. إن مشاهدة فيلم في دار السينما مع الجمهور هي تجربة. يمكننا أن نضحك معًا ونبكي معًا، وفي وقت يمكن أن يشعر فيه العالم بالانقسام الشديد، فإن هذا أكثر أهمية من أي وقت مضى. إنها تجربة جماعية لا تحصل عليها في المنزل. والآن، أصبحت تجربة الذهاب إلى المسرح مهددة”.