سكاي نيوز عربية:
2025-03-11@07:00:48 GMT

لبنان.. مصادر تكشف عن وضع وفيق صفا "الحرج"

تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT

قالت مصادر لـ"سكاي نيوز عربية"، الجمعة، إن القيادي في حزب الله وفيق صفا الذي استهدفته إسرائيل بغارة جوية في وسط بيروت "أصيب بجروح خطرة ووضعه حرج".

وكانت إسرائيل قد شنت غارتين، مساء الخميس، على بيروت، في حين نقل مراسل "سكاي نيوز عربية" عن مصدر إسرائيلي قوله إن المستهدف هو القيادي وفيق صفا.

ووفيق صفا هو مسؤول التنسيق والارتباط في حزب الله، وفق القناة 12 الإسرائيلية.

وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن الاستهداف في العاصمة اللبنانية هو لـ"شخصية استثنائية" في بيروت.

كانت وزارة الصحة اللبنانية قد أعلنت، مساء الخميس، أن الغارتين الإسرائيليتين في بيروت خلفتا عشرات القتلى والجرحى.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات إسرائيل حزب الله بيروت وفيق صفا إسرائيل لبنان إسرائيل حزب الله بيروت شرق أوسط

إقرأ أيضاً:

مخاوف لبنانية أمنية من هروب علويين إلى بيروت

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قالت مصادر أمنية لبنانية، اليوم الاثنين، إن عشرة آلاف من أفراد الأقلية العلوية الهاربين من العنف الطائفي في سوريا عبروا إلى لبنان خلال الأيام الخمسة الماضية واستقروا في بلدات ومناطق شمالية مما أدى إلى تصعيد التوتر وإحياء صراعات الماضي.

ويخشى لبنان الآن أن ينتقل العنف الطائفي من ساحل سوريا مرة أخرى إلى شماله المضطرب في منطقتي باب التبانة وجبل محسن المجاورتين في طرابلس، حيث انخرط مسلحون سنة وعلويون في اشتباكات مميتة عدة مرات على مدى السنوات الخمس عشرة الماضية.

قُتل ما لا يقل عن 1300 شخص، بينهم 800 مدني، معظمهم من العلويين، في سوريا منذ يوم الخميس، وفقًا للمرصد السوري لحقوق الإنسان، وهو مراقب للحرب مقره المملكة المتحدة، في موجة من العنف الطائفي وسط اشتباكات بين القوات الموالية للحكومة والجماعات المسلحة المعارضة، التي تتهمها دمشق بالولاء للنظام السابق.

ومنذ استيلاء المتمردين على السلطة في ديسمبر، شنت القوات الحكومية حملات على المناطق الساحلية أسفرت عن مقتل أفراد من الأقلية، فضلاً عن سقوط بعض الضحايا في صفوف قوات الأمن. وبدأ الهجوم الأخير على الساحل الأسبوع الماضي بعد مقتل اثنين من أفراد القوات الموالية للحكومة في كمين.

وقال أحد المصادر الأمنية "إن نحو عشرة آلاف علوي عبروا من سوريا إلى لبنان خلال الأيام الخمسة الماضية، واستقروا في طرابلس والمناطق المجاورة، مما خلق وضعا حساسا في مختلف أنحاء لبنان، والشعور الآن هو أن الأمور قد تنفجر في الشمال في أي لحظة".

وأضاف المصدر أن "قوات النظام نشرت حزاماً أمنياً حول منطقة جبل محسن ذات الأغلبية العلوية، ووقعت عدة مواجهات، والوضع لا يزال هشاً للغاية".

يبلغ عدد سكان طرابلس 200 ألف نسمة، 80% منهم من المسلمين السنة، و6 إلى 7% من العلويين، والبقية من المسيحيين. وقد أيد سكان باب التبانة الثورة ضد الرئيس السابق بشار الأسد، في حين أيده سكان جبل محسن. وقد خاضوا معارك متكررة منذ اندلاع الصراع السوري في مارس 2011.

كما أرسلت منظمات سنية متطرفة صغيرة في لبنان رجالها عبر الحدود للقتال إلى جانب المتمردين أثناء الصراع.

مقالات مشابهة

  • إنتخابات بلدية بيروت: التأجيل في حالة واحدة
  • مخاوف لبنانية أمنية من هروب علويين إلى بيروت
  • قاسم لا يستبعد مواجهة مع إسرائيل ويكشف وضع حزب الله بعد الانكشاف الأمني
  • الناقدة ماجدة خير الله تكشف لـ"البوابة نيوز" لماذا يفضل الجمهور مسلسل "أثينا" ؟
  • حزب الله: لا اتفاق سري مع إسرائيل وعلى الاحتلال الانسحاب من جنوب لبنان
  • الأمانة العظمى و رفع الحرج في عيد المغاربة “الكبير “..
  • إسرائيل تغتال عنصرا لحزب الله في جنوب لبنان
  • هنا والآن .. في بيروت: القلق!
  • إسرائيل تعلن استهداف عنصر من حزب الله جنوب لبنان
  • هذا ما يشهدهُ وسط بيروت