خبير أثري يكشف أهمية التشغيل التجريبي للمتحف المصري الكبير (فيديو)
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
كشف الدكتور أحمد عامر الخبير الأثري، أهمية بدء التشغيل التجريبي للمتحف المصرى الكبير الأربعاء المقبل بناء على بيان مجلس الوزراء، مؤكدًا أن المتحف المصرى الكبير سيكون هدية مصر للعالم.
وأضاف أحمد عامر خلال مداخلة هاتفية مع أحمد دياب ونهاد سمير ببرنامج «صباح البلد»، والمذاع على قناة صدى البلد، أن المتحف المصري الكبير يضم قطع أثرية لمختلف الأسرات التي حكمت مصر، بالإضافة إلى كافة قطع مقبرة الملك توت عنخ آمون.
وتابع أن الافتتاح النهائي لم يتم تحديده حتى الآن، ولكن خطوة التشغيل التجريبي خطوة جيدة، والمتحف جاهز بنسبة 100% خلال الفترة الحالية.
بدء التشغيل التجريبي للمتحف المصري الكبيرونوه إلى أن بدء التشغيل التجريبي للمتحف المصري الكبير في هذا التوقيت بالتزامن مع تحسن حالة الطقس وانخفاض درجات الحرارة، لأن هذا الوقت تزداد فيه الوفود السياحية التي تأتي مصر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المتحف المصري الكبير بوابة الوفد الوفد مصر التشغیل التجریبی للمتحف المتحف المصری الکبیر
إقرأ أيضاً:
تدشين برنامج الإعاقات غير المرئية في المتحف المصرى بالتحرير
شهد المتحف المصري بالتحرير، بالتعاون مع الإدارة العامة للتربية المتحفية لذوي الاحتياجات الخاصة بقطاع المتاحف، تدشين برنامج الإتاحة الخاص بالإعاقات غير المرئية (زهرة دوار الشمس) بالمتحف، في خطوة تاريخية نحو تعزيز الشمولية الثقافية.
وأشارت إدارة المتحف المصرى بالتحرير، إلى تطوير الإتاحة الخاصة بالأشخاص ذوي الإعاقة البصرية الممثلة في تطوير الأقلام الصوتية، وذلك بحضور وفد من المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة برئاسة سليمان عامر الأمين العام المساعد للمجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة، للوقوف على دور الأقلام الصوتية في مساعدة ذوي الاحتياجات الخاصة من المكفوفين، وضعاف البصر، وكبار السن، وذلك بحضور الدكتور علي عبد الحليم علي مدير عام المتحف المصري بالقاهرة.
كما شارك بالحضور تدشين البرنامج الدكتور جوزيبي تشتشيري مدير مركز الآثار الإيطالي بالقاهرة (الجهة المانحة للأقلام منذ ٢٠١٩)؛ و الدكتورة صفاء عبد المنعم من إدارة تطوير المواقع الأثرية والمتاحف، والدكتورة هبه عبدالعزيز المشرف على الإدارة العامة للتربية المتحفية لذوي الاحتياجات الخاصة بقطاع المتاحف فضلاً عن عدد كبير من الزملاء من وزارة السياحة والآثار، والقائمين على الوعي الأثري، وأساتذة الجامعة.
وعلى هامش اليوم تم إلقاء محاضرة تعريفية عن الإعاقات غير المرئية، وتطبيق عملي على أبنائنا من ذوي الإعاقات غير المرئية التابعين لمؤسسة السندس للأيتام ذوي الاحتياجات الخاصة.
جدير بالذكر أن هذه المبادرة تمثل نقلة نوعية نحو جعل التراث المصري في متناول الجميع، بغض النظر عن قدراتهم، كما أنها تجسد إهتمام الدولة بتحقيق الدمج المجتمعي الكامل، وضمان حصول جميع المواطنين على الخدمات الثقافية، والتعليمية دون أي عوائق.