مقالات مشابهة أدنوك الإماراتية تقترب من إتمام صفقة الاستحواذ على فيرتيغلوب

‏ساعة واحدة مضت

أسعار الذهب ترتفع 16 دولارًا مع انخفاض العملة الأميركية

‏ساعتين مضت

عدد ناقلات الغاز المسال يرتفع عالميًا بالتزامن مع زيادة حجم الإنتاج (تقرير)

‏4 ساعات مضت

استهداف منشآت النفط الإيرانية.. أنس الحجي يكشف الحقيقة وراء ارتفاع الأسعار

‏7 ساعات مضت

إنتاج النفط الصخري الأميركي لن يتأثر بنتائج الانتخابات الرئاسية.

. ما الأسباب؟

‏8 ساعات مضت

أكبر بطارية لتخزين الكهرباء في أستراليا تستهدف فائض الطاقة الشمسية على الأسطح

‏9 ساعات مضت

عبرت سفينة أبحاث تركية، متخصصة في أعمال الاستكشاف والتنقيب عن النفط والغاز، قناة السويس مصحوبة بسفن دعم وفرقاطة بحرية للتأمين، في خطوة من شأنها أن تعزز نفوذ أنقرة في القرن الأفريقي.

وقال وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار، في تغريدة عبر حسابه الرسمي على “إكس” اليوم الجمعة 11 أكتوبر/تشرين الأول (2024): “عبرت سفينة الأبحاث الزلزالية (الريس عروج) قناة السويس، وتتجه بأمان نحو الصومال مع سفن الدعم والفرقاطات المرافقة لها من قواتنا البحرية”.

وأعطى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وفق متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) يوم السبت 5 أكتوبر/تشرين الأول، إشارة انطلاق سفينة التنقيب “الريس عروج” من تركيا نحو مهمتها للتنقيب عن النفط في الصومال.

وأشار وزير الطاقة التركي إلى أن بلاده بدأت حقبة جديدة في التنقيب عن الغاز الطبيعي والنفط في الخارج من خلال اتفاقية التعاون الموقعة مع الصومال.

النفط في الصومال

من المقرر أن تبدأ سفينة أبحاث تركية مهمتها للتنقيب عن النفط في الصومال في نهاية أكتوبر/تشرين الأول الجاري، بعد اتفاق البلدين على التعاون في مجال الطاقة.

ويشمل الاتفاق بين أنقرة ومقديشو، وفق مطالعة منصة الطاقة المتخصصة، التعاون بمجال التنقيب عن النفط في الصومال وإنتاجه، إذ سمح لمؤسسة النفط التركية “تباو” بالحصول على تراخيص في 3 مناطق بالمياه الصومالية.

لحظة عبور الريس عروج قناة السويس – الصورة من حساب وزير الطاقة التركي على “إكس”

وستعمل سفينة التنقيب “الريس عروج” على استكشاف مناطق تمتد لنحو 5 آلاف كيلومتر مربع، وسط توقعات أن تكون المنطقة التي ستعمل فيها سفينة أبحاث تركية منطقة اكتشافات نفطية.

ولدى مؤسسة النفط التركية “تباو” تراخيص للتنقيب في منطقة بحرية مقسمة إلى 3 حقول تغطّي مساحة إجمالية 15 ألف كيلومتر مربع، ومن المتوقع أن تستمر الدراسة السيزمية ثلاثية الأبعاد نحو 7 أشهر.

التنقيب عن النفط

يشمل الاتفاق الموقّع بين أنقرة ومقديشو، بالإضافة إلى التنقيب عن النفط في الصومال، تقييمه وتطويره وإنتاجه، في المناطق البرية والبحرية الصومالية، وعمليات النقل والتوزيع والتكرير والمبيعات وخدمات النفط والمنتجات الأخرى من مشروعات برية وبحرية.

وقال وزير الطاقة التركي، في تصريحات سابقة، إن بلاده أصبحت واحدة من الدول التي تمتلك أهم أساطيل السفن بأعماق البحار في العالم.

لحظة عبور الريس عروج قناة السويس – الصورة من حساب وزير الطاقة التركي على “إكس”

ويقع مربعان من المناطق التي حصلت تركيا على حقوق التنقيب فيها على بعد 50 كيلومترًا تقريبًا من اليابسة، والثالث على بعد 100 كيلومتر، إذ تخطط تباو لتنفيذ مسح زلزالي ثلاثي في الحقول الثلاثة خلال المرحلة الأولى.

ويرى الخبير الإستراتيجي في مجال الطاقة، الدكتور أومود شوكري، أن مشاركة تركيا في صناعة الطاقة في الصومال تُعدّ إستراتيجية، وتتماشى مع أهدافها الجيوسياسية الأوسع في منطقة القرن الأفريقي.

وقال، في مقاله المنشور بمنصة الطاقة المتخصصة، إنه لتنفيذ مشروعات الحفر والتنقيب عن النفط في الصومال، من المتوقع أن تستثمر تركيا بصورة كبيرة، إذ تشير التقديرات إلى تكاليف محتملة تصل إلى نصف مليار دولار.

وتشير تقديرات الحكومة الأميركية إلى أن الصومال يمتلك احتياطيات لا تقل عن 30 مليار برميل من النفط والغاز، وسيتطلب تطوير الموارد وقتًا واستثمارات كبيرة، مع بدء الحفر في مربعات بحرية محددة عام 2025.

لحظة انطلاق سفينة الريس عروج نحو الصوماللحظة عبور الريس عروج قناة السويس – الصورة من حساب وزير الطاقة التركي على “إكس”

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: وزیر الطاقة الترکی التنقیب عن النفط قناة السویس ساعات مضت

إقرأ أيضاً:

اقتصادية قناة السويس تستقبل مبعوث الرئيس الفرنسي لممر IMEC الاقتصادي

استقبل الربان أحمد جمال، نائب رئيس الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس لشئون المنطقة الجنوبية، جيرارد ميستراليت، المبعوث الخاص للرئيس الفرنسي ماكرون للممر الاقتصادي الهند الشرق الأوسط أوروبا (IMEC)، والوفد المرافق له، بمقر اقتصادية قناة السويس بالسخنة، وذلك لاستعراض إمكانات المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، و بحث سبل إمكانية التعاون ضمن مشروع الممر الاقتصادي “IMEC”، والذي يستهدف خفض التكلفة اللوجستية وتعزيز فرص التنمية بالأماكن التي يشملها الممر، وقد تم عقد اللقاء بحضور عدد من القيادات التنفيذية بالهيئة، ومجموعة من ممثلي وزارة الخارجية المصرية.

وخلال اللقاء استعرض الدكتور محمد عبد الجواد، نائب رئيس الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس لشئون الاستثمار والترويج، أهم ملامح المنطقة الاقتصادية لقناة السويس من 4 مناطق صناعية و6 موانئ بحرية على البحر المتوسط والبحر الأحمر، كما تم استعراض رؤية الدولة المصرية في تعظيم الاستفادة من إمكانيات المنطقة من خلال تجهيزها ببنية تحتية بمواصفات عالمية، بالإضافة إلى استراتيجية التكامل بين الموانئ والمناطق الصناعية واللوجستية، والتي قدمت نموذجاً لدعم سلاسل الإمداد وحركة التجارة والصناعة، مشيرًا إلى القطاعات الصناعية والخدمية المستهدفة لدى المنطقة الاقتصادية، وأشار إلى قدرة المناطق الصناعية على استيعاب مختلف أنواع الصناعات.

وخلال الاجتماع تم التأكيد على دعم المنطقة الاقتصادية لقناة السويس لمستثمريها من خلال مجموعة من الحوافز المالية وغير المالية، فضلًا عن قدرة موقعها الاستراتيجي على تقليل تكلفة النقل، بالإضافة إلى توافر مختلف مصادر الطاقة، والكوادر البشرية المدربة، بأسعار تنافسية، حيث أن هذه العوامل جعلت اقتصادية قناة السويس الوجهة المُثلى للتعاون الاقتصادي الدولي، والدليل على ذلك نجاح التعاون مع الاستثمارات الفرنسية في القطاعات الصناعية المختلفة والتي تخطت 200 مليون دولار، بالإضافة إلى التعاقد على تشغيل إحدى المحطات بميناء السخنة لصالح تحالف عالمي يضم واحدة من كبريات الشركات الفرنسية.

من جانبه أوضح جيرارد ميستراليت أن اقتصادية قناة السويس تمتلك إمكانيات متنوعة إلى جانب الموقع المتميز بين آسيا وأوروبا والشرق الأوسط، مشيرًا إلى أهمية فكرة التكامل بين المناطق الصناعية والمواني، بالإضافة إلى خدمة الشباك الواحد، وتوجه المنطقة الاقتصادية نحو صناعات الوقود الأخضر، مؤكدًا أن هذا الموقع الاستراتيجي المزود بهذه الإمكانيات يضمن التواصل مع كافة أماكن العالم ويؤكد على الدور الذي تلعبه مصر ضمن المسارات التجارية العالمية المختلفة، مشيرًا إلى أن الممر الاقتصادي الهندي للشرق الأوسط أوروبا"IMEC" لن يكون منافسا لقناة السويس، نظرًا لاختلاف الطاقة الاستيعابية واعتماده جزئيًا على النقل البحري والسكك الحديدية، مما يؤكد ضرورة تعزيز التعاون مع مصر في هذا المجال.

وعقب الاجتماع توجه جيرارد ميستراليت والوفد المرافق له إلى زيارة ميدانية لمنطقة السخنة الصناعية المتكاملة، لزيارة "مصنع سان جوبان" لتصنيع الزجاج والذي يعد أحد أهم الاستثمارات الفرنسية داخل اقتصادية قناة السويس، حيث استمع الوفد إلى شرح مفصل عن المصنع من فيليب بيلون المدير العام، لمصنع سان جوبان مصر، والذي عبر عن أن الموقع المتميز ساعد الشركة على تحقيق أهدافها في الوصول إلى 76 دولة خلال 16عامًا، كما أكد على توافر العمالة المصرية المؤهلة متمثلة في الكفاءات المصرية التي تعمل داخل المصنع بأحدث التقنيات التكنولوجية في هذا المجال، كما تفقد الوفد مصنع "إيرليكيد" الإسكندرية للغازات الطبية والصناعية، داخل نطاق المطور الصناعي "شركة تنمية خليج السويس"، وتم زيارة "مصنع مصر للهيدروجين الأخضر" داخل نطاق المطور الصناعي "أوراسكوم"، بالإضافة إلي تفقد ميناء السخنة التابع للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، والذي يخضع لمجموعة من أعمال التطوير ليشمل 6 أحواض بدلًا من حوضين.

والجدير بالذكر أن عام 2024 شهد حركة تداول متنامية بميناء السخنة بلغت استقبال 732 سفينة متنوعة بمقارنة بـ 561 سفينة عام 2023 بمعدل نمو 30.48%، وبإجمالي تداول 20.3 مليون طن طاقة محققة مقارنة بـ 20 مليون طن عام 2023 بمعدل زيادة 0.21%، 917 ألف حاوية مكافئة مقارنة بـ 904 ألف حاوية خلال 2023 بمعدل نمو بلغ 1.37%.

مقالات مشابهة

  • زراعة أشجار مثمرة بمحيط مباني كلية التربية بجامعة قناة السويس
  • أمريكا تعفي قائد حاملة طائرات بعد حادث السويس
  • إعفاء قائد حاملة طائرات أمريكية من منصبه بعد الاصطدام بسفينة قرب قناة السويس
  • القراصنة يستولون على سفينة صيد يمنية أخرى قبالة الصومال
  • بطاقة إنتاجية ‏تبلغ 130 ‏ألف متر مكعب يومياً… ‏وزير النفط يفتتح بئر غاز في ريف حمص
  • اقتصادية قناة السويس تستقبل مبعوث الرئيس الفرنسي لممر IMEC الاقتصادي
  • بعد النفط.. تهريب واسع للغاز من حضرموت إلى الصومال 
  • «قناة السويس» تطرح 56 ألف وحدة سكنية في مدينة الإسماعيلية الجديدة
  • جامعة قناة السويس تنظم ندوة حول أضرار التدخين ومشروبات الطاقة لطلاب المدارس
  • هيئة قناة السويس تعلن تفاصيل حجز الوحدات السكنية في الإسماعيلية الجديدة