البوابة نيوز:
2025-04-09@19:32:02 GMT

"المصرية الروسية" تصدر كتابين عن الفضاء

تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أصدرت المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم كتابين جديدين تحت عنوان: "موسوعتي الأولي عن الفضاء" و"موسوعتي عن الفضاء.. ماذا؟ لماذا؟ كيف؟ متي؟" من ترجمة علي أحمد محمود.

ويتناول كتاب "موسوعتي عن الفضاء ماذا؟ لماذا؟ كيف؟ متي؟"،  أسئلة وإجابات عن معلومات تتحدث عن الفضاء، وتكوينات المجرة وحكايات وموضوعات عن المجموعة الشمسية، والذي يتضمن الشمس بكواكبها الثمانية: عطارد والزهرة والأرض والمريخ والمشتري وزحل وأورانوس ونبتون؛ يدورون حول الشمس بحوالي أكثر من 140 قمرًا.


كما أن المجموعة الشمسية تحتوي على كويكبات ونيازك ومذنبات وكواكب قزمة وأجسام فضائية أخرى تدور حول الشمس، وبوجود الشمس في مركزها، تتكون مجموعتنا الشمسية دائمًا في حالة حركة.

ويعرض الكتاب دور رائد الفضاء الروسي يوري جاجارين للفضاء، وحكاية إرسال أول قمر صناعي إلي الفضاء وموضوعات عن الكسوف والخسوف والحطام الفضائي حول الأرض.

أما كتاب "موسوعتي الأولي عن الفضاء" فيضم موضوعات عن الفضاء وهو المكان الفارغ الموجود بين مختلف الأجرام السماوية بما في ذلك الأرض، ويتكون الفضاء من فراغ شديد ذي جسيمات منخفضة الكثافة ومعظمها من بلازما الهيدروجين والهيليوم وبعض الإشعاع الكهرومغناطيسي والمجالات المغناطيسية والنيوترونات والغبار والأشعة الكونية.

والأجرام السماوية تتكون من الكواكب والنجوم وعدة مئات من المجرات والمواد والغبار والغازات والجاذبية في الفضاء هي القوة التي تبقي الشمس والأقمار والنجوم والكواكب والمجرات في مكانها، ولكن الجاذبية تصبح أضعف كلما ابتعدت المسافة.

ومن الممكن أن تبتعد المركبة الفضائية مسافة كافية عن الأرض ويشعر الركاب بداخلها بتأثير ضئيل جداً للجاذبية، وكما يتناول الكتاب موضوعات عن النجوم واستعمار الفضاء والأقمار الصناعية والنيازك.

ويعرض الكتاب التجربة البصرية الرائعة والشاسعة عن الفضاء وتجعل الصور والرسومات والرسوم التوضيحية المحفزة بصرياً للتجربة الممتعة للاكتشاف والاستكشاف، وهذا الكتاب مخصص للناشئة لكي يتعرفوا علي أهمية الفضاء.

ويستكمل الكتاب موضوعات عن  النظرة المتعمقة عن تلك الأجرام والأجسام وعن العديد من سُكان الفضاء المثيرين للاهتمام! واصل القراءة واستمتع بمشاهدة بعض الصور الرائعة حقًا للفضاء وأجرامه المختلفة مع تعليقات مفصلة مع هذه الصور التي تخبرك بكل ما تحتاج إلى معرفته، وهذه الموسوعة هي بوابتك الشاملة لعائلة الفضاء الآخذة في التوسع.
 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الفضاء قمر صناعي عن الفضاء

إقرأ أيضاً:

قطر تتجه للطاقة الشمسية.. مشاريع عملاقة لمستقبل مناخي مستدام

تعمل دولة قطر على بناء إحدى أكبر محطات للطاقة الشمسية في العالم، في إطار رؤية قطر الوطنية 2030 التي تهدف إلى تحقيق التنمية المستدامة وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، وذلك ضمن سباق التحول نحو الطاقة النظيفة، في وقت تواجه فيه دول العالم تحديات متزايدة في مكافحة التغير المناخي وخفض انبعاثات الكربون.

والعام الماضي، أعلنت شركة قطر للطاقة عن بدء العمل لبناء محطة جديدة للطاقة الشمسية في منطقة دخان تعد من بين أضخم مشاريع الطاقة الشمسية في العالم، وذلك بعد عامين من بدء الدوحة إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية مع افتتاح محطة الخرسعة.

ومن المخطط أن تعمل محطة دخان بطاقة إنتاجية تصل إلى ألفي ميغاواط. وبعد تشغيلها، سترفع المحطة القدرة الإجمالية لتوليد الكهرباء من الطاقة الشمسية في قطر إلى نحو 4 آلاف ميغاواط بحلول عام 2030، أي ما يعادل قرابة 30% من إجمالي القدرة الإنتاجية للكهرباء في الدولة.

كما أن المشروع سيُسهم في خفض انبعاثات الكربون بمقدار 4.7 ملايين طن سنويا، في خطوة تؤكد التزام الدوحة بمواجهة التغير المناخي، وفق وكالة الأنباء القطرية (قنا).

البداية في الخرسعة

وعام 2022، افتتحت قطر محطة الخرسعة، وهي أول محطة للطاقة شمسية في البلاد، بطاقة إنتاجية تصل إلى 800 ميغاواط، وذلك نتيجة التزام الدوحة بالحد من التأثيرات البيئية وتعزيز استخدام مصادر الطاقة المتجددة.

إعلان

وأقيمت المحطة على مساحة 10 كيلومترات مربعة، وتوفر نحو 10% من الطلب على الكهرباء، كما أسهمت منذ تدشينها في تفادي انبعاث نحو مليون طن من ثاني أكسيد الكربون سنويا.

وتعد محطة الخرسعة نموذجا متقدما، إذ تستخدم أكثر من 1.8 مليون لوح شمسي، وتدار من خلال نظام تتبع لحركة الشمس، كما تنظف الألواح باستخدام روبوتات ليلية تعتمد على المياه المعالجة، مما يحسن كفاءة التشغيل ويعزز الاستدامة.

محطات جديدة بالأفق

إلى جانب الخرسعة، تعمل قطر على بناء محطتين إضافيتين في منطقتي مسيعيد ورأس لفان، بقدرة إجمالية تبلغ 875 ميغاواط، ومن المخطط تشغيلهما قبل نهاية العام الجاري.

وتقدّر كمية الانبعاثات التي ستُخفضها هذه المشاريع على مدى عمرها التشغيلي بنحو 28 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون.

كذلك، من المتوقع أن تسهم هذه المشاريع في خفض البصمة الكربونية، خصوصا مع التوسع في إنتاج الغاز الطبيعي المسال، مما يحسن التوازن البيئي في البلاد، تمهيدا لمستقبل أكثر استدامة يتجه نحو الطاقة النظيفة.

ورغم أن الغاز يستحوذ على توليد الكهرباء في قطر بنسبة إلى تصل إلى 99.72%، فإن تشغيل المحطات التي تعمل على الطاقة الشمسية خلال السنوات المقبلة سيؤدي إلى زيادة نسبة الكهرباء المتجددة في البلاد.

وكانت المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء (كهرماء) أعلنت العام الماضي إستراتيجية تهدف إلى زيادة توليد الطاقة المتجددة على نطاق المحطات المركزية بنحو 4 غيغاواط بحلول عام 2030.

وأوصت أيضا باعتماد تكنولوجيا التوليد الموزع للطاقة الشمسية بقدرة تصل إلى نحو 200 ميغاواط بحلول عام 2030، بحسب قنا.

مقالات مشابهة

  • الفضاء المصرية توقّع 3 بروتوكولات تعاون مع جامعة أسيوط
  • الحكومة المصرية تصدر تغييرات جديدة في الإقامة داخل مصر وإصدار تصاريح اللجوء
  • «القمر الدموي».. خسوف كلي يُشاهد من معظم القارات
  • من القطب إلى القطب.. أول رحلة فضائية مأهولة تعبر الأرض عموديا
  • رئيس كوريا الجنوبية بالإنابة يبحث هاتفيًا مع ترامب عددًا من موضوعات التعاون المشترك
  • النيازك في سلطنة عُمان .. كنوز من الفضاء تعزز السياحة الجيولوجية
  • الشفق القطبي.. أضواء مذهلة تزين السماء عقب الانفجار الشمسي|ماذا حدث؟
  • قطر تتجه للطاقة الشمسية.. مشاريع عملاقة لمستقبل مناخي مستدام
  • سياحة من نوع اخر..كم ستدفع لقضاء ليلة في مدار الأرض؟
  • طاقم مركبة الفضاء الصينية «شنتشو-19» يعود إلى الأرض في الأول من مايو