الوطن:
2025-03-18@07:48:57 GMT

أماكن عرض فيلم بنسيون دلال في السينما

تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT

أماكن عرض فيلم بنسيون دلال في السينما

حقق فيلم بنسيون دلال نجاحا منذ بداية عرضه الأربعاء أمس الأول، حيث وصل للمرتبة الثالثة في الإيرادات بين الأفلام المنافسة في دور العرض، وفق تصريحات الموزع السينمائي محمود الدفراوي لـ«الوطن».

قصة فيلم بنسيون دلال

تدور أحداث الفيلم حول سيد الجدع الذي يقرر خداع أبنائه الخمس ويبيع البنسيون المشاركين في ملكيته، فيبدأ كل فرد للتوجه لنشاط لكسب المال حيث يقوم مجاهد بعمل حفلات غنائية في البنسيون لتحقيق مكاسب، ويسعى عادل ليصبح مطربا، وتسعى الناشطة النسوية عايدة لتصوير فيلم عن التحرش، ويخطط الابن باستاردو لسرقة البنك المجاور للبنسيون ولكن تتعقد الأمور ويحدث مفاجأة غير متوقعة.

أبطال فيلم بنسيون دلال هم بيومي فؤاد، خالد سرحان، أمجد الحجار، وأمجد الحجار، وليد فواز، محمد رضوان.

أماكن عرض فيلم بنسيون دلال

يتم عرض الفيلم الكوميدي في عدد كبير من السينمات، كالتالي:

سينما زهران

سينما جلاكسي المنيل

سينما جلاكسي المعادي

سينما بوينت 90

سينما أركان

سينما صن سيتي

سينما الزمالك

سينما مترو الإسكندرية

سينما أمير

سينما داون تاون

سينما جراند نايل تاور

سينما سيتي ستارز

سينما فوكس سيتي سنتر ألماظة

سينما كايرو فستيفال

سينما مدينتي

سينما جرين بلازا

سينما جلاكسي سينبلكس مول العرب

سينما بندر المعادي

سينما مترو القاهرة

سينما سان ستيفانو مول

سينما جولف سيتي

سينما بورتو كايرو

سينما داندي مول

سينما فوكس مول مصر

سينما فوكس سيتي سنتر

سينما الرحاب

جدير بالذكر أن الفيلم يشهد وجود عدد كبير من ضيوف الشرف أبرزهم نسرين أمين وغادة طلعت.

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: بنسيون دلال بيومي فؤاد مشاهدة فيلم بنسيون دلال فیلم بنسیون دلال

إقرأ أيضاً:

مصادر: الجيش اللبناني لم يدخل إلى أماكن تواجد مسلحي هيئة تحرير الشام

نقلت قناة الميادين عن مصادرها القول إن الجيش اللبناني لم يدخل إلى الجزء الذي يتواجد فيه مسلحو هيئة تحرير الشام في بلدة حوش السيد علي اللبنانية.

وأشارت المصادر إلي أن مسلحي هيئة تحرير الشام دخلوا إلى أجزاء من بلدة حوش السيد علي اللبنانية بعد وقف إطلاق النار.

وذكرت المصادر كذلك أن مسلحي هيئة تحرير الشام قاموا بسرقة المنازل من بلدة حوش السيد علي اللبنانية بعد وقف إطلاق النار.

وفي أعقاب اشتباكات دامية استمرت يومين على الحدود السورية اللبنانية، أعلنت وزارتا الدفاع في البلدين عن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتعزيز التنسيق والتعاون المشترك.

بدأت الاشتباكات عندما عبر مسلحون يُشتبه بانتمائهم إلى "حزب الله" اللبناني الحدود إلى داخل الأراضي السورية، مما أسفر عن مقتل ثلاثة جنود سوريين.

ورغم نفي "حزب الله" تورطه في هذه العملية، إلا أن الحادث أدى إلى تصعيد التوترات. وردًا على ذلك، أمر الرئيس اللبناني الجيش بالتحرك، مما أسفر عن مقتل سبعة جنود لبنانيين وإصابة أكثر من 50 آخرين.

كما قُتل خمسة جنود سوريين خلال هذه الاشتباكات.

في ظل هذه التطورات، أجرى وزيرا الدفاع في البلدين محادثات هاتفية، تم الاتفاق خلالها على وقف فوري لإطلاق النار.

كما تم التأكيد على استمرار التواصل بين مديرية المخابرات في الجيش اللبناني ونظيرتها السورية للحيلولة دون تدهور الأوضاع على الحدود، وضمان عدم سقوط ضحايا مدنيين أبرياء.

يُذكر أن هذه الاشتباكات تُعد الأعنف منذ الإطاحة بالرئيس السوري السابق بشار الأسد، مما يبرز الحاجة الملحة لتعزيز التنسيق الأمني بين البلدين للحفاظ على استقرار المنطقة.

في سياق متصل، نفذت إسرائيل ضربات جوية في جنوب سوريا، مستهدفة مواقع عسكرية قديمة تابعة للنظام السابق، مما أدى إلى سقوط ضحايا إضافيين. هذا التصعيد دفع لبنان إلى طلب مساعدات دولية لتعزيز وجوده العسكري على طول حدوده.

يُشار إلى أن الاتفاق الأخير بين سوريا ولبنان على وقف إطلاق النار يُعد خطوة إيجابية نحو تهدئة الأوضاع، ويعكس التزام البلدين بالحفاظ على أمن حدودهما المشتركة ومنع تكرار مثل هذه الحوادث في المستقبل.
 

مقالات مشابهة

  • مصادر: الجيش اللبناني لم يدخل إلى أماكن تواجد مسلحي هيئة تحرير الشام
  • مقاتلات أمريكية تشن قصفا استهدف سفينة "جلاكسي ليدر"
  • غارتان أمريكيتان تستهدفان برج القيادة في السفينة الإسرائيلية جلاكسي ليدر
  • ضمن فعاليات وزارة الثقافة.. نادي سينما الأوبرا يعرض رسائل الشيخ دراز
  • مشوار حياة عالم الأزهر.. نادى سينما الأوبرا يعرض رسائل الشيخ دراز
  • عاجل.. سلسلة غارات جوية جديدة على اليمن (أماكن الاستهداف)
  • تعرف على عروض قصر السينما حتى نهاية شهر رمضان 2025
  • رحل في هدوء.. الفنان إحسان يترك مسيرة فنية حافلة في السينما المصرية
  • تطبيق “Find My Device” يُظهر الآن أماكن الأشخاص
  • فوكس: ما الذي يعنيه فعلا حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها؟