شق الإعصار ميلتون طريقه إلى المحيط الأطلسي بعد أن قطع مساراً مدمراً عبر ولاية فلوريدا الأميركية تسبب في وقوع أعاصير ومقتل عشرة على الأقل وأدى إلى انقطاع الكهرباء عن ملايين الأشخاص، لكن العاصفة لم تتسبب في مد كارثي كما كان يُخشى.

وقال رون دي سانتيس حاكم فلوريدا في إفادة صحفية إن الولاية تجنبت "أسوأ الاحتمالات" لكنه حذر من أن الأضرار لا تزال كبيرة.



وبدأ أن منطقة خليج تامبا نجت من العاصفة التي دفعت إلى إصدار التحذيرات الأكثر خطورة، رغم أن الجزر الحاجزة على طول الشاطئ جنوبي المدينة شهدت فيضانات واسعة النطاق.

أخبار ذات صلة ترامب يعد بتقديم مساعدات "غير مسبوقة" بعد إعصار "ميلتون" إعصار «ميلتون» يخلّف دماراً واسعاً في فلوريدا المصدر: وكالات

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الولايات المتحدة فلوريدا إعصار

إقرأ أيضاً:

دراسة: خطر يتعرض له الملايين يفاقم خطر الإصابة بالباركنسون

كشفت دراسة جديدة أن تلوث الهواء قد يكون مسؤولا عن الإصابة بمرض الباركنسون.

ووفقا للدراسة، التي نقلتها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن الأشخاص الذين لديهم خطر وراثي أعلى للإصابة بمرض باركنسون، والذين يعيشون في مناطق متلوثة، كانوا أكثر عرضة للإصابة بهذا الاضطراب الدماغي بما يصل إلى 3 أضعاف.

يُعتقد أن التعرض لجزيئات دقيقة من الأبخرة المنبعثة من عوادم السيارات وحرق الخشب يُسبب التهابًا في الجسم، مما قد يفاقم احتمالات الإصابة بباركنسون.

ولإجراء هذه الدراسة، تابع علماء أميركيون أكثر من 3000 بالغ في تجربتين منفصلتين.

تم تقييم متوسط مستويات أول أكسيد الكربون المنبعثة مباشرة من محركات المركبات القريبة من منازل المشاركين.

كما أُخذت في الاعتبار ملوثات شائعة أخرى من السيارات، بما في ذلك الهيدروكربونات غير المحترقة، وأول أكسيد الكربون، وأكاسيد النيتروجين، والجسيمات الدقيقة.

كما أُخذت في الاعتبار العوامل التي قد تُؤثر على النتائج، مثل الحساسية الغذائية وحالة التدخين.

في الدراسة الأولى، تابع باحثون من جامعة كاليفورنيا، أكثر من 1300 بالغ عاشوا في كاليفورنيا لمدة 5 سنوات على الأقل.

ووجد الباحثون أن ارتفاع مستويات تلوث الهواء المرتبط بحركة المرور يزيد من خطر الإصابة بمرض باركنسون بنسبة 28 في المئة.

وتابعت الدراسة الثانية أكثر من 2000 بالغ، يعيش أكثر من نصفهم في كوبنهاغن أو مدن في الدنمارك.

وهنا، اكتشف الباحثون أن ارتفاع تلوث الهواء المرتبط بحركة المرور "يضاعف خطر الإصابة بالمرض ثلاث مرات تقريبا".

وبدمج نتائج الدراستين، توصلوا إلى أن من يعيشون في مناطق ذات مستويات عالية من تلوث الهواء المرتبط بحركة المرور معرضون لخطر أكبر بنسبة 9 في المئة في المتوسط.

وتشمل العلامات المبكرة للمرض الرعشة، والتصلب، وبطء الحركة، وفقدان حاسة الشم.

ومن الأعراض الشائعة الأخرى مشاكل التوازن، مثل مشاكل التنسيق الحركي وتشنجات العضلات.

مقالات مشابهة

  • منظمة الصحة العالمية: خفض المساعدات الأميركية قد يتسبب بخسارة أرواح الملايين
  • إعصار مخيف يجعل المباني تتطاير في الهواء.. فيديو
  • تونة أمريكية مسمومة تهدد حياة الملايين.. فيديو
  • دراسة: خطر يتعرض له الملايين يفاقم خطر الإصابة بالباركنسون
  • الإمارات.. توقعات بسقوط أمطار وانخفاض الحرارة الاثنين
  • توقعات بسقوط أمطار وانخفاض الحرارة غدا
  • الإمارات.. توقعات بسقوط أمطار غداً الإثنين
  • مصرع 34 شخصا وإصابة العشرات جراء العواصف والأعاصير وسط وجنوب أمريكا
  • ارتفاع عدد قتلى العاصفة القوية التي ضربت الولايات المتحدة إلى 28
  • الحوز في طريق التعافي بإنجاز مئات المنازل لإيواء العائلات ضحايا الزلزال المدمر