يحتفل النجم عمرو دياب، بعيد ميلاده اليوم، الجمعة، ويعد واحدًا من أشهر المغنيين في الوطن العربي، تميٌز بإدخاله آلات جديدة في موسيقاه، وابتكار أنواع مختلفة من الأغاني عبر تاريخه وحققت ألبوماته مبيعات هائلة، وتُرجمت العديد من أغانيه إلى عدة لغات أهمها: اللغة الإنجليزية، واللغة الروسية، واللغة الكرواتية، واللغة البلغارية، واللغة التركية، واللغة الألبانية، واللغة الهندية، واللغة اليونانية، واللغة الفرنسية.

وتستعرض بوابة الوفد، لمتابعيها خلال السطور التالية أهم المحطات في حياة عمرو دياب.حصل على درجة البكالوريوس في تخصص الموسيقى العربية من أكاديمية الفنون.حصل الهضبة على جوائز عديدة خلال مشواره الفني، ومنها : "جوائز الموسيقى العالمية 7 مرات عن أعلى مبيعات في الشرق الأوسط في الأعوام: 1998، و 2002، و 2007، و 2014.يعد عمرو دياب هو أول مغني عربي يدخل موسوعة جينيس للأرقام القياسية، حيث قامت المجموعة بتسجيله كأول مطرب عربي يحصل على أكبر عدد من جوائز الموسيقى العالمية لأكثر مبيعات في الشرق الأوسط.في عام 2019 حقق المرتبة الأولى لأكثر الفنانين العرب استماعًا حول العالم، وذلك عبر تطبيق الموسيقى "أنغامي"، ووصل عدد المستمعين إلى 147 مليون و 500 ألف مستمع.يعد أول فنان عربي يحصل على لوحة إعلانية ضخمة في نيويورك، وعرض تطبيق سبوتيفاي صورته على لوحة إعلانات سبوتيفاي في ساحة ميدان التايمز في مدینة نیویورك، والتي تُعّد إحدى المعالم السیاحیة الشهیرة في المدينة.المشاركات الدوليةأول لقاء للهضبة مع العالمية كان من خلال دورة الألعاب الإفريقية عام 1991، حيث اختير ليغني في حفل افتتاح الدورة أغنيته الشهيرة "أفريقيا" بالعربية والإنجليزية والفرنسية.ألبوم "نور العين" عام 1996، الذي حقق أعلى المبيعات في سوق الكاسيت في الشرق الأوسط، ودوّى نجاحه عالميًا أيضًا مع النسخة الإنجليزية منه والتي حملت اسم "حبيبي" التي أثارت ضجة في عديد من دول العالم مثل الهند وفرنسا وإيران وباكستان والأرجنتين وأفغانستان وتشيلي وجنوب أفريقيا، وصارت أشهر أغاني الرقص في صالات الديسكو في أوروبا.نال ثلاث جوائز دفعة واحدة في المهرجان العربي السنوي، وجاء التتويج العالمي في حفل الميوزك أوورد في مايو 1998 في موناكو، في حضور العديد من نجوم العالم مثل سيلين ديون وستيفن سيغال وباكستريت بويز.بدأ تعاونه مع المطربين العالميين، فغنّى مع المطرب الجزائري الشاب خالد أغنية "قلبي"، وغنٌى مع المطربة اليونانية أنجيلا ديميتريو أغنية "أنا بحبك أكتر".نال جائزة الميوزك أوورد World Music Award سبعة مرات عام 1996 عن "نور العين"، وعام 2001 عن ألبوم "أكتر واحد" وعام 2007 عن ألبوم "الليلة دي".وعام 2013 عن ألبوم "الليلة"، والذي حصل فيه على ثلاث جوائز: أفضل مطرب في مصر، أفضل مطرب في الشرق الأوسط رجال، وأفضل فيديو كليب".أغنية "أصلها بتفرق" حصلت على أفضل أغنية أجنبية في إسبانيا عام 2011.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: عمرو دياب حياة عمرو دياب موسوعة جينيس الموسيقى العربية الفنانين العرب الموسيقى العالمية النجم عمرو دياب الشاب خالد الوطن العربى أكاديمية الفنون أغاني عمرو دياب حفلات عمرو دياب صور عمرو دياب جوائز عمرو دياب الهضبة صور الهضبة أغاني الهضبة عيد ميلاد عمرو دياب فی الشرق الأوسط عمرو دیاب

إقرأ أيضاً:

ترامب المظلوم.. وكلوديا الثائرة!

تصريحات متناقضة، وبجاحة سياسية غير مسبوقة، واحتلال أمريكى مغلف بالإنسانية يقوده بلطجى العالم ترامب ملخص الساعات الأخيرة، وأتوقف عند تصريحين يكشفان ما يخطط له هذا «الترامبي»، ويبدو أنه سيغير خريطة الشرق الأوسط بشكل صارخ ودون سابقة إذا لم تكن هناك «استراتيجية مواجهة» وموقف عربي صلب وتشكيل لوبى عالمى مساند للقضايا العربية.

الأول، تشبيه إسرائيل بالدولة الصغيرة جدًا مقارنة بدول الشرق الأوسط، رغم ما تملكه من تقنيات وقوة ذهنية وفكرية وهى تستحق أكبر من مساحتها الحالية مشبها إسرائيل بقلم صغير مقارنة بمكتبه الكبير «الشرق الأوسط» الذى يجلس عليه! فكيف تتسع مساحة إسرائيل دون ضم الضفة الغربية وغزة، خاصة أنه معجب بالأخيرة وموقعها الفريد على المتوسط، وبناء أرض جميلة دون أن يذكر من سيسكن فيها؟!

والثانى، يقول فيه: ليس من الإنسانية الإبقاء على سكان القطاع فى مكان لا يصلح للعيش لمدة 15عامًا.. رغم أن مصر ضامنة لتعمير القطاع فى 3 سنوات فقط دون تهجير السكان من القطاع، والتناقض أن الرجل يتعذب بسبب المكان «غير اللائق» بفعل الآلة والسلاح «الأمريكى الإسرائيلي» ولا يتعذب بطردهم من أراضيهم!

مؤشرات تؤكد قرب التهام إسرائيل للضفة الغربية وغزة، وما شجع ترامب عليها عدم وجود رد فعل قوى بعد اعترافه خلال ولايته الأولى بالقدس عاصمة لإسرائيل، ونقل سفارة بلاده من تل أبيب إليها، وقتها أكد أنه تم تحذيره من الإقدام على ذلك، خوفًا من ردود فعل العرب التى سبق أن رفض القيام بها 5 رؤساء أمريكيين.

ترامب يرفع سقف مطالبه المتشددة للحصول على تنازلات تُعد «مكاسب» له ومن يدعمهم ويعتبرها الطرف الآخر مكسبا لخفضه سقف مطالبه! وانطلاقًا من عقيدته المسيحية الصهيونية وفلسفته البرجماتيه كرجل أعمال «اصفع خصمك أولًا.. ثم اعقد الصفقات»!

هو لا يعرف إلّا لغة القوة ولا يعير اهتمامًا بالضعفاء حتى لو خاطبوه بمدح واستعطاف فليست لديهم القوة التى يخشاها أو المال الذى يسيل له لعابه..!

ترامب تراجع أمام وحدة أوروبا، وكندا قاطعت المنتجات الأمريكية ورفض مواطنوها السفر لفلوريدا وأريزونا للسياحة هروبًا من الطقس البارد مفضلين التجمد شتاء عن الإذعان لترامب، والمكسيك هددت بمواقف أكثر تشددًا تؤثر سلبًا على اقتصاد أمريكا، ووجهت رئيسة المكسيك كلوديا شينباوم «الثائرة» رسالة قاسية لترامب وخفف من تهديداته، وقالت له: من السهل بعد الجدار الذى بنيتموه مع دول العالم التوقف عن شراء منتجاتكم من سيارات ووسائل اتصال، والإقبال على منتجات أمريكا اللاتينية وأوروبا التى تتمتع بتقنيات ومحتوى أفضل.

سنستخدم أحذية التنس المكسيكية، وتنحية ديزنى والذهاب إلى منتزهات أمريكا الجنوبية والشرق وأوروبا، وهمبرجر المكسيك أفضل من همبرجر ماكدونالدز، وتساءلت: هل رأى أحد أهرامات فى الولايات المتحدة؟ فى مصر والمكسيك وبيرو وجواتيمالا ودول أخرى، توجد أهرامات ذات ثقافات لا تصدق.

أين توجد عجائب العالم القديم والحديث، لا يوجد أى منها فى الولايات المتحدة.. يا للأسف على ترامب، كان سيشتريها ويبيعها!!

إذا لم يشترِ الـ7 مليارات مستهلك منتجاتكم، سينهار اقتصادكم، وستتوسلون إلينا لهدم الجدار المشئوم.. لم نكن نريد ذلك، لكن أنتم أردتم جدارًا، ستحصلون على جدار!

 

مقالات مشابهة

  • وائل جسار| مشاهدات أغنية "100 إحساس جديد" في 24 ساعة
  • الشاطئ السبب.. هكذا وصل ترامب إلى فكرة الاستيلاء على غزة
  • تصريحات ترامب بشأن غزة: صدمة عالمية وخطة خيالية أم مناورة سياسية؟
  • وفد رفيع المستوى.. من سيزور بيروت قريباً؟
  • «غزة والضفة» لفلسطين.. رفض دولي لـ«التهجير» (ملف خاص)
  • ترامب المظلوم.. وكلوديا الثائرة!
  • ترامب: سأزور السعودية ودولا أخرى في الشرق الأوسط.. وسأزور غزة
  • "أسطورة لا تتكرر".. دكتور عمرو الليثي يوجه رسالة بمناسبة مرور 50 عاما على رحيل كوكب الشرق أم كلثوم
  • "أبو الليف في طريقه لكتابة تاريخ جديد: أغنية عن الإسكندرية تكشف عن أفق موسيقي جديد في مسيرته"
  • تعاون فني يجمع عمرو دياب والراحل محمد رحيم.. ما القصة؟