أعلنت الاتحاد للطيران، اليوم، عن زيادة عدد رحلاتها الأسبوعية بين أبوظبي وجايبور بالهند، لتصبح 10 رحلات في الأسبوع، ابتداء من 15 ديسمبر 2024.

وقالت الناقلة، في بيان لها، إن هذه الزيادة، التي تأتي بعد أقل من أربعة أشهر على إطلاق الخدمة إلى إقليم راجاستان، تؤكد شعبية هذا المسار.

من ناحيته قال آريك دي، الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية والإيرادات في الاتحاد للطيران إن هذه التوسعة تمنح المسافرين من الهند، طريقا سهلا إلى كل من أبوظبي ودبي، مع رحلات ربط سلسة على شبكة وجهاتنا العالمية.

ويمكن للضيوف المسافرين من جايبور إلى الولايات المتحدة الأمريكية، الاستفادة من خدمات مرافق الجمارك وحماية الحدود الأمريكية في مطار زايد الدولي، والوحيدة المتوفرة في الشرق الأوسط، للضيوف تخليص إجراءات الهجرة والجمارك الأمريكية قبل الصعود إلى الطائرة.

وتسلّط الزيادة التزام الاتحاد القوي بالسوق الهندي، حيث عززت القدرة الاستيعابية بأكثر من الربع، خلال الأشهر الـ12 الماضية واحتفلت مؤخرا بالذكرى العشرين على انطلاق خدماتها إلى شبه القارة الهندية.

وتسيّر رحلات الاتحاد للطيران على متن طائرات إيرباص A320.وام


المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: الاتحاد للطیران

إقرأ أيضاً:

الخارجية الأمريكية: إدارة ترامب ترفض أن يكون “الناتو” أداة لخوض الحروب أو تمويلها

واشنطن – أكدت وزارة الخارجية الأمريكية أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تسعى لتمكين حلف “الناتو” من أداء دوره الأساسي كقوة رادعة، وترفض أن يكون أداة بيد الدول الأعضاء لخوض الحروب أو تمويلها.

وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية تامي بروس، في إحاطة صحافية دورية: “نريد ضمان أن تتمكن دول الناتو من تنفيذ مهمة الحلف كما ينبغي، والمتمثلة في كونه قوة رادعة، وليس المساعدة في خوض الحروب أو إدارتها أو تمويلها”.

وأضافت: “لقد أُسس الناتو كتحالف بين دول يهدف إلى منع الأشرار من ارتكاب الشر”.

وأكدت أنه “في الوقت الراهن هناك دول في الناتو يجب أن تشارك بشكل أكثر فعالية في توزيع العبء المالي داخل الحلف، وزيادة الإنفاق العسكري، مضيفة: “ذلك ليس لأننا نرغب القيام بشيء سيئ، بل لأننا ملتزمون تجاه الناتو.. ويجب أن يبقى كما أُريدَ له أن يكون منذ تأسيسه – كما هو مفترض وكما تطمح الدول الأعضاء لأن يكون. ويمكنني القول إن هناك إدراكا لهذه الحقيقة داخل الحلف”.

وفي سياق متصل، ذكرت صحيفة “واشنطن بوست”، في تقرير نشرته في 14 أبريل، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تعتزم تقليص تمويل وزارة الخارجية الأمريكية بنحو النصف، في خطوة تشمل أيضًا تخفيضات كبيرة في برامج الأمم المتحدة والناتو.

وبحسب الصحيفة، يقترح البيت الأبيض تخصيص 28.4 مليار دولار فقط للسياسة الخارجية في العام المالي 2026، أي أقل بـ27 مليار دولار (أو 48%) مقارنة بميزانية عام 2025 التي أقرها الكونغرس.

ويُتوقع أن تشمل التخفيضات المقررة تقليص التمويل المخصص للمنظمات الدولية بنسبة تقارب 90%، مع وقف الدعم الموجه لعمليات حفظ السلام، والأمم المتحدة، والناتو، و20 منظمة دولية أخرى، باستثناء بعض الهيئات مثل الوكالة الدولية للطاقة الذرية والمنظمة الدولية للطيران المدني.

كما يُتوقع أن تُبقي الموازنة الجديدة على منح تقليدية بقيمة 5.1 مليار دولار مخصصة لتعزيز القدرات الدفاعية لحلفاء بعينهم، من بينهم إسرائيل ومصر.

إلى ذلك، أوردت الصحيفة أن وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، يعمل على خطة منفصلة لتقليص الإنفاق في الوزارة، تشمل – بحسب مصادر الصحيفة – تسريح عشرات الآلاف من موظفي الخارجية (من أصل نحو 80 ألف موظف)، إلى جانب إغلاق عدد من القنصليات وبرامج العمل الخارجي.

وتعليقا على ذلك أكدت بروس أن الجهود الحالية تهدف إلى تقوية الناتو، وليس تقويضه، مؤكدة التزام الولايات المتحدة بالتحالف ودوره في الحفاظ على الأمن الدولي.

 

المصدر: تاس

مقالات مشابهة

  • “أبوظبي العالمي للصحة”.. منصة لترسيخ ثقافة التميز وبناء شراكات مثمرة
  • شرطة أبوظبي تطلق مبادرة “همسات عام المجتمع 2025”
  • نجوم العالم يشاركون اليوم في “تحدي أبوظبي للجولف”
  • الخارجية الأمريكية: إدارة ترامب ترفض أن يكون “الناتو” أداة لخوض الحروب أو تمويلها
  • تحت رعاية خالد بن محمد بن زايد.. انطلاق النسخة الثانية من “أسبوع أبوظبي العالمي للصحة”
  • “أبوظبي للطفولة المبكرة” تنظم ملتقى حول استخدام الأطفال للتكنولوجيا
  • مجموعة طلال تفتتح فرعًا جديدًا لـ “سوق طلال” في مدينة زايد – أبوظبي
  • أبطال الإمارات يرفعون رصيدهم إلى 24 ميدالية في ختام “أبوظبي جراند سلام” للجوجيتسو بلندن
  • الاتحاد الأوروبي وكندا يبرمان اتفاقية بشأن بيانات سجل أسماء المسافرين
  • «الاتحاد للطيران» تستقبل طائراتها من طراز «A350»