خبير: إسرائيل تركز على نقل الثقل العسكري من غزة إلى الجبهة الشمالية
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
قال الدكتور محمد عز العرب، خبير بمركز الأهرام للدراسات، إن هناك إشكالية رئيسية ترتبط بالتعنت الإسرائيلي المرتبط بتصور يميني متطرف لنقل جبهة الصراع من غزة إلى الجبهة الشمالية في لبنان وهذا ياتي مع غياب أي ضغوط دولية فعاله وليس الضغوط التي تمارسها الولايات المنحدة الأمريكية التي تأتي بدون أي جدوى.
وأضاف «عز العرب»، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية» ، أن إسرائيل تتحدث عن نقل قوات اليونيفيل في لبنان إلى ما بعد 51 كيلو متر وبالتالي التصريح التي أشارت فيه الأمم المتحدة أن سلامة وأمن قوات اليونيفيل في لبنان في خطر متزايد توحي بأن هناك إشكالية كبيرة.
وتابع: « تحدث مساعد الأمين العام لعملية السلام جان بيير لاكروا عن ضرورة تنفيذ القرار 1701 وأن اليونيفيل مكلفة بتنفيذ هذا القرار»، مشيرًا إلى أن العمليات العسكرية الإسرائيلية في الجبهة الشمالية تتصاعد بدرجة كبيرة لان إسرائيل تركز على نقل الثقل العسكري من قطاع غزة إلى الجبهة الشمالية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجبهة الشمالیة
إقرأ أيضاً:
الرئيس اللبناني: أتطلع إلى المحادثات التي سأجريها مع الأمير محمد بن سلمان
المناطق_متابعات
في إطار أول زيارة خارجية يقوم بها، ثمّن الرئيس اللبناني جوزيف عون الدور السعودي في دعم واستقرار لبنان، مؤكداً عمق العلاقات الثنائية، مشدداً على الدور السعودي في دعم سلامة وانتظام عمل المؤسسات الدستورية في لبنان.
حيث أكد أنه يتطلع إلى المحادثات التي سيجريها مع الأمير محمد بن سلمان، التي سوف تمهد لزيارة لاحقة يجري عبرها توقيع اتفاقيات تعزز التعاون بين البلدين الشقيقين، كما ذكرت الرئاسة اللبنانية في الوقت نفسه شكر السعودية على احتضانها اللبنانيين الذين وفدوا إليها منذ سنوات طويلة.
أخبار قد تهمك ولي العهد يستقبل المهنئين بحلول شهر رمضان 3 مارس 2025 - 5:37 صباحًا قنصلية لبنان العامة في جدة تُنظم ندوة بعنوان ” طرابلس بين عبق الماضي وحداثة الحاضر” 24 فبراير 2025 - 7:38 مساءًوكان قد قال الرئيس اللبناني جوزيف عون، في وقت سابق إن السعودية ستكون وجهته الخارجية الأولى، إثر تلقيه دعوة لزيارتها في اتصال هاتفي مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، وفق ما أعلنت الرئاسة اللبنانية.
وانتُخب الرئيس عون، الذي كان قائداً للجيش، رئيساً للجمهورية اللبنانية في يناير الماضي بعد أكثر من عامين على شغور المنصب، وأتاح تراجع نفوذ إيران وحلفائها في المنطقة، لا سيما حزب الله، انتخاب رئيس قوي للبنان يتمتّع بدعم المجتمع الدولي، كما يرى محللون.
وأكد الرئيس في خطاب أدائه القسم إثر انتخابه، في البرلمان “بدء مرحلة جديدة للبنان”، مشيراً إلى تحقيق توازن في السياسة الخارجية للبلد الذي يخرج من حرب دامية بين حزب الله وإسرائيل.