كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [103]
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
قلم / عمر الحويج
كبسولة : رقم [1]
بين خيانتين :
الإسلاموكوز يتهمون قصداً وعمداً شعب ثورة ديسمبر بالخيانة
ويدارونها بقحت قصداً وعمداً لهشاشتها فألبسوها تهمة الخيانة
وأستغلوا فيها أخطائها بعزل مكونها عن الثورة فرموها بالخيانة
وهم يتهمون قصداً وعمداً لعودتهم شعب ثورة ديسمبر بالخيانة
وشعب ثورة ديسمبر وقحت متهمان منهم زوراً وبهتاناً بالخيانة
والإثنان بشهادة العالم لم يتورطا في سفك دم المواطن الأعزل .
بين خيانتين :
الجنجوكوز يتهم الآخر الإسلاموكوز في حرب الكرامة بالخيانة
الإستعانة بالطيران الحربي الأجنبي لقتل المواطن عين الخيانة
فالطرفين الإسلاموكوز والجنجوكوز شريكان في عين الخيانة
الإثنان بشهادة العالم متورطان في سفك دم المواطن الأعزل .
بين خيانتين :
طرفي الحرب الإسلاموكوز والجنجوكوز هم من إرتكب الخيانة
وينسباها لشعب السودان وثورة ديسمبر سبقت دمغهم بالخيانة
الإثنان بشهادة العالم متورطان في سفك دم المواطن الأعزل .
بين خيانتين :
( الجنجوإماراتموز-الإسلامومصركوز ) بين الخيانتين الخيانة
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [2]
إسلاموجنجوكوز :
استعدوا لمرحلة الحرب الجديدة بعد أن التقى التوأمين خديج
في شعار " البل بس" .
الأولى بفقه الضروة ودعوى السلام ودولة أكذوبة الديمقراطية .
إسلاموجنجوكوز :
استعدوا لمرحلة الحرب الجديدة بعدوأن التقى التوأمين خديج .
في شعار "البل بس" .
الثانية بفقه الضرورة وحرب الكرامة ونواياها وأد الديمقراطية .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [3]
اسلاموكوز : كان مكشوف عنهم حجاب التقية وفقه الضرورة
خطتهم "أ" زرع العنصرية والتلاعب بالتنوع والحروب الدينية
وحين فشلوا في مؤامراتهم كانت الخطة"ب"الحرب الشمولية
وعليّ وعلى أعدائي يارب .
جنجوكوز : كان مكشوف عنهم حجاب التقية وفقه الضرورة
خطتهم "أ" التبني إنتحالاً وكذباً للديمقراطية والدولة المدنية
حين تعرت فيهم العنصرية فكانت الخطة"ب"الحرب الشمولية
وعليّ وعلى أعدائي يارب .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
omeralhiwaig441@gmail.com
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
عبدالعزيز: على الرئاسي اصدار قرارت قوية تضرب في العمق وحل مجلسي النواب والدولة
ليبيا – أشاد عضو المؤتمر العام السابق عن حزب العدالة والبناء محمود عبد العزيز، بمواقف المجلس الرئاسي الاخيرة، داعياً أن تكون قرارات الرئاسي قوية وتضرب في العمق والعبث في وجود عقيلة صالح.
عبد العزيز اعتبر خلال ظهوره الاسبوعي عبر برنامج “بين السطور” الدي يذاع على قناة “التناصح” التابعة للمفتي المعزول وتابعته صحيفة المرصد أنه ليس هناك عبث واستهتار أكثر مما يقوم به عقيلة.
وأكد ضرورة اعلان حالة الطوارئ وحل مجلس الدولة والبرلمان والحكومة لتصريف الأعمال حتى تأتي الانتخابات ووضع الشعب في الصورة ليقف مع الرئاسي الذي عليه عدم الالتفات للبعثة.
وشدد أنه على الرئاسي الضرب بيد من حديد لمصلحة الشعب والخروج والتكلم ليقف الشعب معه.
وفيما يلي النص الكامل:
خرج قرار من البنك المركزي يقول أنه تم التخفيض 7% الـ 27% فيها حكم محكمة واستغرب من إدارة البنك المركزي كانوا يريدون امتصاص غضب الشعب، نقول لهم ان الشعب يريد ان تزال الـ 27% بالكامل عندك حكم محكمة انه يجب أن تزال، هل تريد إدارة البنك المركزي الحالي ان يكون بخبر كان، نحن لن نسكت على هذه الضريبة ونريد للشعب الليبي ان يعيش بكرامة والاسعار تنزل، كيف إدارة مصرف الجديده وبعد التعثر والإنتظار يخرجوا علينا 7% ؟ الـ20% قال المفتي انها زقوم والمحكمة قالت غير قانونية من اين اتت قراراتكم ؟ بالشرع حرام والقانون المحكمة قالت كلمتها وبالعقل قال عقيلة صالح لم يشاورنا ؟ أي شخص لا يعمل على أن ينال الشعب حياة كريمة لن يستمر.
لن تستقر ليبيا و أوجه رسالتي للرئاسي لمواقفه الأخيرة نشيد بها وادعوا أن تكون قرارات الرئاسي قوية وتضرب في العمق والعبث في وجود عقيلة، عمر تنتوش قالها وليس أنا انه يدير القرارات في حوشه ! وقال القرار لم أسمع به إلا من الفيس بوك هل هناك عبث اكثر واستهتار ؟ اعلان حالة الطوارئ وحل مجلس الدولة والبرلمان ويبقي الحكومة لتصريف الأعمال حتى تأتي الانتخابات وضعوا الشعب في الصورة وسيقف معكم ولا تلتفتوا للبعثة.
رسالتي للمجلس الرئاسي كانوا يقولوا لكم كل شيء إلا الصديق الكبير لأن معه الأمريكان والفرنسيين ! ماذا حدث في الدنيا ؟ اليوم أين الكبير ؟ اضربوا بيد من حديد لمصلحة الشعب واخرجوا تكلموا والشعب سيقف معكم .
رسالتي للشعب يجب أن تسمعوا صوتكم للمسؤولين وأن تقولوا كلمتكم، الآن باستطاعتك ان تسقطوا عقيله صالح ومجلس الدولة .
أحيي طوفان الاقصى ورجاله وكل من وقف معه حتى بالدعاء اما المتخاذلين لا عزاء لهم والمسجد الاقصى سيتحرر .
خفر السواحل الأمريكي: بدء عودة حركة السفن في موانئ فلوريدا بعد مرور الإعصار "ميلتون"