بحضور الأنبا ميخائيل.. حفل ختام كورس "1000 مُعلم كنسي" بحلوان
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
احتفلت إيبارشية حلوان والمعصرة والتبين و١٥ مايو، بختام كورس "١٠٠٠ مُعلم كنسي"، والذي أقيم خلال شهر سبتمبر الماضي، تحت شعار "طور"، وذلك بكنيسة العذراء بحلوان "مقر المطرانية"، بحضور الأنبا ميخائيل، أسقف الإيبارشية.
ألقى الأنبا ميخائيل، كلمة بعنوان "الاحتراق النفسي للخدام.. الأسباب والعلاج"، وتم إهداء درع خاص، لدعمه للكورس على مدار شهر سبتمبر، ومُتابعة سير العمل بالكورس.
شهد الاحتفال تكريم جميع الخدام الذين شاركوا بالحضور بالكورس، والمحاضرين بورش العمل، وخدام التنظيم بالثلاثة مراكز، كما وزعت الدروع للكنائس المضيفة للكورس، واستحدثت درع خاص لأكثر كنيسة مشاركة لعدد خدام على مستوي الإيبارشية، وذلك تشجيعًا لهم على الاهتمام بالحضور والمواظبة.
وعلى هامش الاحتفال كرم الأنبا ميخائيل، الدكتور فايزة كرمي لحصولها على درجة الدكتوراه في فلسفة التربية عن رسالتها التي حملت عنوان "تطوير مناهج الدراسات الاجتماعية بمرحلة التعليم الأساسي في ضوء حقوق الطفل".
جدير بالذكر، أن نسبة الحضور للكورس قاربت من ٣٠٠ خادمًا وخادمةً على مستوى كنائس الإيبارشية، وبلغ عدد المُحاضِرين ٢١ من الآباء والخدام والخادمات، و١٥ من الخدام المُنظمين للكورس الذي تضمن ثمانية ورش عمل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إيبارشية حلوان والمعصرة كنيسة العذراء الأنبا ميخائيل أسقف الإيبارشية الأنبا میخائیل
إقرأ أيضاً:
سوريا: أكثر من 1000 قتيل حصيلة العنف بمناطق الساحل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان في بيان، أمس السبت، بارتفاع حصيلة قتلى أعمال العنف على الساحل السوري إلى أكثر من ألف قتيل.
وأشارت وسائل إعلام سورية، السبت، بمقتل عنصر من الأمن العام السوري على أيدي مجهولين عند حاجز أمني في ريف دير الزور.
ولفت الإعلام السوري، إلى أن مسلحين هاجموا حاجزا للأمن بأطراف بلدة الميادين بدير الزور.
وفي وقت سابق من اليوم، أوضح المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن حصيلة ضحايا المواجهات في الساحل السوري ارتفعت إلى أكثر من 600 قتيلًا.
وأوضح المرصد، اليوم السبت، أن "مناطق الساحل السوري وجبال اللاذقية شهدت أحداثًا مؤلمة.. راح ضحيتها المئات من المواطنين بينهم نساء وأطفال".
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن، إن "قوات الأمن وعناصر وزارة الدفاع والقوات الرديفة لها قامت بارتكاب جرائم حرب وانتهاكات لحقوق الإنسان، وسط غياب الرادع القانوني لهؤلاء".
واندلعت اشتباكات أول أمس الخميس، في المنطقة الساحلية السورية عقب سلسلة من الهجمات والكمائن التي ألقي باللوم فيها على أنصار الرئيس السابق بشار الأسد المسلحين التي استهدفت قوات الحكومة الانتقالية.