نجا من غارة إسرائيلية استهدفته في قلب بيروت.. من هو وفيق صفا؟
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
استهدفت غارة إسرائيلية عمارة سكنية في محيط منطقة رأس النبع - النويري في بيروت، في ثالث ضربة تستهدف قلب العاصمة اللبنانية منذ بدء التصعيد الإسرائيلي في الجنوب اللبناني في 23 سبتمبر الماضي، لتكشف وسائل إعلام عبرية عن أن المستهدف هو القيادي في «حزب الله» وفيق صفا.
وتستعرض «الوطن» في التقرير التالي أبرز المعلومات عن وفيق صفا، القيادي في حزب الله اللبناني.
- وفيق صفا من مواليد عام 1960 في بلدة زبدين المجاورة لمدينة النبطية، جنوب لبنان.
- وفيق صفا هو مسؤول التنسيق والارتباط في حزب الله في لبنان.
- انضم وفيق صفا إلى حزب الله عام 1984 وعُين رئيسا للجنة الأمنية عام 1987.
- يعتبر وفيق صفا من الشخصيات الغامضة في حزب الله التي أثارت الجدل بسبب دوره المهم على المستويين الأمني والسياسي.
- شارك خلال العام 2000، في لجنة مفاوضات أسسها في أثناء اختطاف 3 جنود إسرائيليين، ممن أعيدت جثثهم في 2004 إلى إسرائيل بصفقة تبادل، وفقا لتقرير صحيفة «تلجراف» البريطانية.
- شارك وفيق صفا في مفاوضات إعادة جنديي احتياط يخدمان بجيش الاحتلال الإسرائيلي اختطفهما حزب الله اللبناني قبيل حرب لبنان الثانية في يوليو 2006.
- خلال تفجيرات البيجر في 17 سبتمبر الماضي، اُصيب اثنان من أبنائه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وفيق صفا حزب الله جنوب لبنان إسرائيل الاحتلال جيش الاحتلال حزب الله وفیق صفا
إقرأ أيضاً:
استشهاد 4 فلسطينيين بينهم طفلان في غارة إسرائيلية على وسط غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استشهد 4 فلسطينيين من بينهم طفلان وأصيب آخرون، مساء اليوم السبت، في غارة شنتها طائرات الاحتلال الإسرائيلي على منزل في المخيم الجديد شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) أن طائرات الاحتلال قصفت منزلا لعائلة كباجة في المخيم الجديد بالنصيرات، ما أسفر عن استشهاد أربعة مواطنين وإصابة 14 آخرين، وتضرر المنازل المجاورة.
وأفادت مصادر طبية بوصول جثامين الشهداء الأربعة إلى مستشفى العودة، بالإضافة إلى 14 إصابة.
وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 45،227 مواطنا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 107،573 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.