انهيار أجزاء من عقار في شارع سوتر أمام كورنيش الإسكندرية
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ما زالت محافظة الإسكندرية تشهد سلسلة من انهيار العقارات القديمة التي يتسبب البعض منها في خسائر بشرية والبعض الآخر خسائر مادية، حيث سقط منذ ساعات أجزاء من عقار بشارع سوتر منطقة الشاطبي.
ففي الساعات الأولى من صباح يوم الجمعة 11 أكتوبر سقطت أجزاء من عقار قديم بشارع سوتر حي الأزاريطة منطقة الشاطبي أمام كورنيش الإسكندرية دون وقوع أي خسائر في الأرواح.
فهذه المنطقة مزدحمة أغلب أيام الأسبوع بسبب تواجدها بجانب جامعة الإسكندرية، ومكتبة الإسكندرية التي تعج بالطلبة طوال العام الدراسي الجديد، والسياح للتجول داخل مكتبة الإسكندرية، فالرصيف الخاص بالعقار يعتبر محطة ركوب للطلاب المتجهين شرق الإسكندرية.
والبداية كانت عندما تلقت غرفة عمليات الإسكندرية بلاغ يفيد بانهيار أجزاء من عقار قديم بشارع سوتر أمام كورنيش الإسكندرية، لتتوجه قوة من الأمن قسم باب شرق ومعها قوات الحماية المدنية.
وبعد الفحص تبين انهيار أجزاء من الطابق الرابع للعقار، وذلك دون حدوث أي إصابات للسكان أو المارين في بجانبه، واتجهت النيابة العامة للمعاينة واتخاذ الإجراءات اللازمة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أجزاء من عقار قديم الحماية المدنية العام الدراسي الجديد الطابق الرابع العقارات القديمة النيابة العامة جامعة الإسكندرية خسائر في الأرواح خسائر بشرية خسائر مادية عقار قديم كورنيش الإسكندرية محافظة الاسكندرية أجزاء من عقار
إقرأ أيضاً:
«محمد بن راشد للطيران» يُنجز المرحلة الأولى من منطقة توريد وإصلاح أجزاء الطائرات
دبي (الاتحاد)
أعلن مشروع محمد بن راشد للطيران، المنصة التابعة لدبي الجنوب والمخصّصة لتنمية صناعة الطيران وتطويرها، عن إنجاز المرحلة الأولى من منطقة توريد وإصلاح أجزاء الطائرات، والتي تضمّ 11 منشأة على مساحة إجماليّة تبلغ 1,29 مليون قدم مربّعة، وذلك استجابة للطلب المتزايد من الشركات العاملة في قطاع الطيران للتوسّع أو تأسيس أعمالها في المشروع، لما يوفّره من بنية تحتية متطورة وحلول متكاملة.
وتتيح المرحلة الأولى مرافق مخصصة لمراكز صيانة المحركات، ومعدات الهبوط، وورش الإصلاح، وخدمات دعم أخرى مرتبطة بسلسلة الإمداد في قطاع الطيران.
كما تتواصل أعمال التوسعة لتطوير مساحة إضافية تبلغ 1,72 مليون قدم مربعة، تشمل منشأة جديدة لمجمّع الموردين، والذي يعد أول منشأة عمودية في المنطقة لصيانة وتخزين أجزاء الطائرات، ويهدف إلى استقطاب الشركات الناشئة والصغيرة والمتوسطة. ومن المقرّر إنجاز مجمّع الموردين الجديد في الربع الثاني من عام 2026، حيث سيوفر 88 وحدة متاحة للتأجير معززة بثلاثة مستويات تخزينية للشركات التي تقدم أعمال الصيانة وتوريد قطع غيار الطائرات وشركات الطائرات المسيرة وغيرها.
وقال طحنون سيف، المدير التنفيذي لمشروع محمد بن راشد للطيران: إننا شهدنا خلال السنوات الأخيرة زيادة ملحوظة في الطلب على خدمات الطيران، خصوصاً في مجال الصيانة والإصلاح وتجديد الطائرات، حيث أبدت العديد من الشركات اهتماماً بتأسيس أو توسيع أعمالها ضمن المشروع، ومن المتوقع أن يرتفع هذا الطلب بشكل أكبر مع إنجاز مطار آل مكتوم الدولي مستقبلاً.
وأكد الاستعداد التام لتلبية احتياجات القطاع من خلال المرافق الحالية والمستقبلية، بما ينسجم مع رؤية القيادة الرشيدة في ترسيخ مكانة دبي لتصبح عاصمة الطيران في العالم.