بعد تسجيل الرغبات.. وزير التعليم العالي يصدر بيانا حول نتيجة تنسيق المرحلة الأولى للثانوية العامة 2023
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
يُعقد مؤتمر صحفي من قبل وزير التعليم العالى والبحث العلمى الدكتور أيمن عاشور، لإعلان نتيجة المرحلة الأولى من تنسيق الجامعات 2023 غدا ظهر الاثنين الموافق 14 أغسطس.
نتيجة المرحلة الأولى من تنسيق الجامعات 2023ومن المقرر أن يتم عقد المؤتمر الصحفي لإعلان نتيجة المرحلة الأولى من تنسيق الجامعات 2023 بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة، بحضور قيادات الوزارة ومسؤولي مكتب تنسيق القبول بالجامعات الحكومية والمعاهد، ومُحرري التعليم العالي ووسائل الإعلام.
ومن المقرر أن يتم إعلان نتيجة المرحلة الأولى من تنسيق الجامعات 2023 غدا، بالإضافة إلى الحدود الدنيا للكليات والمعاهد، مع الإعلان عن موعد بدء المرحلة الثانية من تنسيق الجامعات 2023 والحدود الدنيا للكليات والجامعات.
بدء تسجيل الرغبات فى تنسيق المرحلة الأولى للثانوية العامة 2023بدأ موقع التنسيق الإلكتروني لتسجيل الرغبات للمرحلة الأولى ضمن تنسيق الجامعات 2023 في استقبال رغبات الطلاب يوم السبت الموافق 5 أغسطس الجاري، واستمر التسجيل ضمن تنسيق المرحلة الأولى للثانوية العامة 2023 حتى مساء يوم الخميس الماضي الموافق 10 أغسطس.
رابط التسجيل في تنسيق المرحلة الثانية 2023ويمكن للطلاب تسجيل رغبات الالتحاق بالكليات ضمن تنسيق المرحلة الثانية 2023 فور الإعلان عن انطلاقها من خلال موقع التنسيق الإلكتروني، وذلك من خلال زيارة الرابط التالى: رابط تنسيق المرحلة الثانية 2023.
خطوات التسجيل في تنسيق المرحلة الثانية 2023- الدخول على موقع تنسيق الجامعات 2023، من خلال الضغط هنـــــــــــــــــا.
- اختيار مصدر الشهادة التى حصل عليها الطالب.
- إدخال رقم الجلوس الخاص بطالب الثانوية العامة.
- كتابة الرقم السري الموجود على استمارة النجاح بالثانوية العامة 2023.
- كتابة الرقم التأكيدي الظاهر على الشاشة.
- الضغط على الخطوة الثانية.
- كتابة بيانات الطالب الأساسية.
- مراجعة البيانات جيداً.
- اختيار الرغبات بالترتيب مع التوزيع الجغرافي.
- الضغط على جملة الخطوة التالية بعد الانتهاء من ملئ الرغبات.
- بعد ملئ الرغبات يتم إعادة تسجيل البيانات مرة اخرى.
- الضغط على كلمة تسجيل.
- طباعة الاستمارة، واختيار صيغة Microsoft Print To PDF.
اقرأ أيضًاموعد بدء تنسيق المرحلة الثانية 2023 ورابط التسجيل (تفاصيل)
تنسيق المرحلة الثانية 2023.. الجامعات والمعاهد المعتمدة من التعليم العالي
رابط نتيجة المرحلة الأولى في تنسيق الجامعات 2023.. احصل عليها الآن
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزير التعليم العالي الدكتور أيمن عاشور تنسيق الجامعات 2023 موعد المرحلة الثانية من تنسيق الجامعات 2023 المرحلة الثانية من تنسيق الجامعات 2023 نتيجة تنسيق المرحلة الأولى للثانوية العامة 2023 نتيجة المرحلة الأولى من تنسيق الجامعات 2023 نتيجة المرحلة الأولى للثانوية العامة 2023 نتيجة تنسيق الجامعات المرحلة الأولى 2023 نتیجة المرحلة الأولى من تنسیق الجامعات 2023 تنسیق المرحلة الأولى للثانویة العامة 2023 تنسیق المرحلة الثانیة 2023
إقرأ أيضاً:
حماس: 962 خرقاً إسرائيلياً للاتفاق ومحاولة للتنصل من المرحلة الثانية
اتهمت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسرائيل بارتكاب مئات الخروقات لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة خلال المرحلة الأولى، وحذرت من أن إسرائيل تسعى "للاختباء وراء الموقف الأميركي" للعودة إلى العدوان بعد انتهاء المرحلة الأولى من الاتفاق.
وقال القيادي في حماس أسامة حمدان في مؤتمر صحفي، إن "سلوك الاحتلال وخروقاته للاتفاق في المرحلة الأولى تثبت بما لا يدع مجالاً للشك أن حكومة الاحتلال كانت معنية بانهيار الاتفاق وعملت جاهدة لتحقيق ذلك".
واعتبر حمدان قرارات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأخيرة باعتماد المقترحات الأميركية لتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق "محاولة مفضوحة للتنصل من الاتفاق والتهرب من الدخول في مفاوضات المرحلة الثانية".
ولفت القيادي إلى أن أبرز الخروقات المتعلقة بالإغاثة والإيواء تمثلت في عدم السماح بإدخال 50 شاحنة وقود يومياً كما ينص الاتفاق، حيث دخل خلال 42 يوماً فقط 978 شاحنة بمعدل 23 شاحنة يومياً، كما منع القطاع التجاري من استيراد الوقود بأنواعه رغم وجود نص صريح في الاتفاق يسمح بذلك.
وأضاف، أن إسرائيل لم تسمح سوى بإدخال 15 بيتاً متنقلاً فقط من أصل 60 ألفا متفق عليها، إضافة إلى عدد محدود من الخيام، ومنعت إدخال المعدات الثقيلة اللازمة لرفع الركام واستخراج الجثث من تحت الأنقاض، إذ سمحت فقط بدخول 9 آليات، في حين أن القطاع بحاجة إلى 500 آلية على الأقل.
إعلانكما أشار حمدان إلى منع إدخال مواد البناء والتشطيب لإعادة تأهيل البنية التحتية والمستشفيات والمعدات الطبية اللازمة، والسماح بإدخال 5 سيارات إسعاف فقط، ورفض السماح بإدخال معدات الدفاع المدني، ومنع تشغيل محطة الكهرباء، ومنع إدخال السيولة النقدية للبنوك.
خروقات ميدانية
وأوضح حمدان، أن إجمالي الخروقات الميدانية بلغ 962 خرقاً، أسفرت عن مقتل 116 شهيداً وإصابة 490.
وتضمنت هذه الخروقات 210 خروقات للطيران الاستطلاعي والمسيّر، و77 عملية إطلاق نار، و45 عملية توغل لآليات الاحتلال، و37 عملية قصف واستهداف، فضلاً عن 5 حالات احتجاز لسائقين وصيادين.
كما استمرت آليات الاحتلال في "التقدم والتوغل على خطوط الانسحاب بشكل شبه يومي، وخصوصاً في محور فيلادلفيا، متجاوزة المسافات المتفق عليها بمقدار يتراوح بين 300 إلى 500 متر"، مع استمرار تحليق الطيران الإسرائيلي يوميا فترات تتراوح بين 10 إلى 12 ساعة يومياً.
وبشأن ملف الأسرى، قال حمدان، إن إسرائيل تأخرت في الإفراج عن الأسرى في جميع المراحل رغم أن الاتفاق ينص على الإفراج عنهم بعد ساعة من تسليم أسرى الاحتلال، كما منعت الإفراج عن الدفعة الأخيرة من المرحلة الأولى البالغ عددها 600 أسير لمدة 5 أيام "بحجج وذرائع واهية".
وأضاف، أن الاحتلال أجبر المعتقلين المفرج عنهم يومي 15 و20 فبراير/شباط على "ارتداء ملابس تحمل دلالات نازية وعنصرية"، وامتنع عن الإفصاح عن أسماء مئات الأسرى الفلسطينيين من غزة، حيث أفصح فقط عن أسماء 2400 أسير.
وبخصوص معبر رفح، قال القيادي في حركة حماس، إن إسرائيل استمرت في إغلاق المعبر أمام المدنيين في الاتجاهين، ومنعت استئناف حركة البضائع والتجارة عبر المعبر، وأعادت عشرات المسافرين من المرضى والجرحى بعد الاتفاق على سفرهم.
خروقات سياسية
وبخصوص ما وصفه بـ"الخروقات السياسية"، اتهم حمدان إسرائيل بـ"التأخير المتعمد في بدء مفاوضات المرحلة الثانية"، مشيرا إلى أن الاتفاق ينص على أنْ تبدأ المفاوضات في اليوم 16 بعد التوقيع وتستمر بضمانة الوسطاء بشروط المرحلة الأولى حتى يتفق الطرفان.
إعلانوقال إن إسرائيل "تطالب الآن بالدخول في اتفاق جديد مخالف لكل ما تم الاتفاق عليه قبل ذلك"، وتدفع "لإعادة الأمور إلى نقطة الصفر والالتفاف على الاتفاق من خلال ما تطرحه من بدائل مثل تمديد المرحلة الأولى أو عمل مرحلة وسيطة وغيرها من المقترحات التي لا تتوافق مع ما جاء في الاتفاق الموقع بين الأطراف".
وأكد حمدان، أن حماس "التزمت بتنفيذ كافة بنود الاتفاق المتعلقة بها بدقة وفي المواعيد المحددة"، وأنها "ملتزمة بالمضي قدماً في الاتفاق والعبور للمرحلة الثانية منه"، محمّلة الاحتلال وداعميه "المسؤولية الكاملة عن تداعيات" عدم الالتزام بالاتفاق.
واستنكر ما وصفه بـ"الابتزاز الرخيص" الذي يمارسه نتنياهو وحكومته "باستخدام المساعدات الإنسانية ورقة ضغط في المفاوضات"، ودعا المجتمع الدولي إلى "إجبار الاحتلال على فتح المعابر والسماح بإدخال المساعدات الإنسانية المنقذة للحياة".
كما دعا المجتمع الدولي والأمم المتحدة للعمل على "إلزام الاحتلال بالعودة للاتفاق والدخول في المرحلة الثانية منه وصولاً إلى وقف إطلاق النار الدائم وانسحاب كافة القوات الإسرائيلية من قطاع غزة".