خفض النفقات وزيادة الضرائب.. الحكومة الفرنسية الجديدة تعلن ميزانية تقشف
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
قدمت الحكومة الفرنسية الجديدة المنتمية لتيار يمين الوسط، بقيادة رئيس الوزراء ميشيل بارنييه، ميزانية تقشف تهدف إلى مواجهة الدين الوطني المرتفع.
ووفقا لشرح قدمته الحكومة بعد اجتماع وزاري اليوم الخميس، تهدف الخطة لادخار 60 مليار يورو إضافية (5ر65 مليار دولار) وجمعها العام المقبل.
تتوقع السلطات مشاركة حوالي 15 ألف شخص في المسيرات في أكثر من 100 مدينة في البلاد بما في ذلك #باريس وبوردو ونانت#اليوم #فرنساhttps://t.
أخبار متعلقة لم تحصل على الأغلبية.. المعارضة تفشل في سحب الثقة من الحكومة الفرنسيةزلزال بقوة 5 ريختر يضرب بابوا غينيا الجديدةلمعالجة الوضع الإنساني الحرج.. المملكة تعلن تقديم دعم مالي شهري للأشقاء في فلسطينيشار إلى أن المفوضية الأوروبية بصدد القيام بإجراء يتعلق بعجز الموازنة المرتفع للغاية ضد فرنسا. ويتعين على فرنسا أن تقدم خطة موحدة لبروكسل بحلول نهاية أكتوبر.
وتتوقع فرنسا في العام الجاري، وصول عجز الموازنة إلى 1ر6 % على أن يتم خفضه إلى 5 % بحلول عام 2025 وأن يعود لما دون المستوى الأوروبي المحدد عند 3 % بحلول 2029 .
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 باريس الحكومة الفرنسية فرنسا خفض النفقات الضرائب
إقرأ أيضاً:
فرانسوا بايرو يكشف عن تشكيلة الحكومة الفرنسية الجديدة
الثورة نت/
أعلن رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو الإثنين عن تشكيلة حكومته بعد عدة أيام من المشاورات مع الأحزاب السياسية.
من بين التعيينات البارزة، تم اختيار رئيسة الحكومة السابقة إليزابيت بورن وزيرة للتربية الوطنية، وعُيّن الوزير الاشتراكي السابق فرانسوا ريبسامين وزيرا للتخطيط الإقليمي واللامركزية.
كما جُددت الثقة في برونو روتايو كوزير للداخلية، وحافظ جان-نويل بارو في تولي على حقيبة الخارجية، بينما تولى سيباستيان لوكورنو حقيبة وزارة الدفاع.
بالإضافة إلى ذلك، تم تعيين رئيس الوزراء الاشتراكي السابق مانويل فالس وزيرا لأقاليم ما وراء البحار، وأسندت وزارة العدل إلى وزير الداخلية السابق جيرالد دارمانان.
ويأتي تشكيل هذه الحكومة بعد عشرة أيام من تعيين فرانسوا بايرو في منصب رئيس الوزراء، ما يشكل بداية مرحلة سياسية جديدة للسلطة التنفيذية في فرنسا.
وينتمي فرنسوا بايرو البالغ 73 عاما إلى تيار الوسط، وكُلف بتشكيل الحكومة في 13 ديسمبر الجاري بعد سحب الثقة من حكومة سلفه ميشال بارنييه، وسعى لتشكيل حكومة جديدة قبل حلول عيد الميلاد.
وبايرو هو سادس رئيس وزراء فرنسي في عهد ماكرون منذ الولاية الأولى للرئيس في 2017 والرابع في سنة 2024 وحدها، في مؤشر على عدم استقرار سياسي لم تشهد فرنسا مثله منذ عقود.
وأجرى ماكرون وبايرو محادثات الأحد، لكن خلافا لما كان متوقعا لم تعلن الحكومة مساء الأحد.
ومن أبرز تحديات الحكومة الجديدة أن تكون قادرة على نيل ثقة الجمعية الوطنية وإقرار ميزانية العام المقبل.