تجنب هذه الأجزاء من الدجاج لأسباب صحية
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
شمسان بوست / متابعات:
حددت الدكتورة ناتاليا سيتشوفا أخصائية أمراض الجهاز الهضمي والتغذية جزء الدجاج الذي من الأفضل عدم تناوله.
وتشير الطبيبة، إلى أن لحم الدواجن الأبيض يحتوي على نسبة ضئيلة من الدهون، لذلك يعتبر الخبراء لحم الصدر هو الأكثر فائدة للصحة، ولكن التغذية يجب أن تكون متنوعة، لذلك يجب تناول أجزاء الدجاج الأخرى أيضا (الفخذ والساق)، مشيرة إلى أن لحم الصدر يمكن تناوله في وجبة العشاء والأجزاء الأخرى الحمراء في وجبة الغداء، لأنها مشابهة للحوم الحمراء لاحتوائها على دهون مشبعة.
وتحذر الطبيبة من تناول لحم الدجاج مع الجلد لأن جلد الدجاج يحتوي على نسبة عالية من الدهون المشبعة.
ووفقا لها، يتحول الكثيرون إلى الدواجن ويتخلون عن اللحوم الحمراء، ولكنهم في نفس الوقت يتناولون لحم الدجاج مع الجلد، الذي يحتوي على نسبة دهون مشبعة تعادل الموجودة في لحم البقر الدهني، أي أنهم لم يستفيدوا شيئا من تحولهم.
وتنصح الطبيبة بطهي لحم الدجاج دون الحاجة إلى تكون قشرة حمراء مقرمشة لأن هذه القشرة تسبب شيخوخة الأوعية الدموية والجلد مبكرا.
وتشير إلى أنه من الأفضل طهي الدجاج على البخار أو السلق، كما يمكن الشوي، ولكن من المهم من دون القشرة الحمراء.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
ليبيا ضمن “القائمة الحمراء” في خطة حظر السفر الجديدة لإدارة ترامب
تدرس إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تنفيذ خطة جديدة لحظر السفر على مواطني 41 دولة، حيث تشمل هذه الخطة تعليقًا كاملًا للتأشيرات على مواطني 11 دولة، من بينها ليبيا، بعد تصنيفها ضمن “القائمة الحمراء” للدول التي تواجه “نقاط ضعف أمنية خطيرة”، وفقًا لمذكرة داخلية ومصادر مطلعة على الملف نقلتها وكالة رويترز.
وبحسب المذكرة، تشمل “القائمة الحمراء”: أفغانستان، بوتان، كوبا، إيران، ليبيا، كوريا الشمالية، الصومال، السودان، سوريا، فنزويلا، واليمن. وسيُمنع مواطنو هذه الدول من دخول الأراضي الأمريكية بشكل كامل.
وتشير المذكرة إلى أن هذا الحظر يهدف إلى تعزيز الأمن القومي الأمريكي، من خلال الضغط على هذه الدول لتحسين التعاون الأمني مع واشنطن، لا سيما في مجال تبادل المعلومات الاستخباراتية والسيطرة على الحدود.
وبالإضافة إلى القائمة الحمراء، ستواجه دول أخرى مثل إريتريا، هايتي، لاوس، ميانمار، وجنوب السودان تعليقًا جزئيًا في بعض فئات التأشيرات، فيما ستُمنح دول مثل أنغولا، بيلاروسيا، وباكستان مهلة 60 يومًا لمعالجة أوجه القصور الأمني قبل فرض قيود إضافية.
وتحتاج الخطة إلى موافقة كبار مسؤولي الإدارة، بمن فيهم وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، قبل تنفيذها رسميًا.
وتعيد هذه الخطوة إلى الأذهان الحظر الذي فرضته إدارة ترامب في ولايته الأولى عام 2017، والذي استهدف دولًا ذات أغلبية مسلمة، من بينها ليبيا، وصادقت عليه المحكمة العليا الأمريكية في 2018.
المصدر: مذكرة داخلية + رويترز
دونالد ترامب Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0