حالة من الخوف بين البشر من تدخل الذكاء الاصطناعى فى جميع المجالات ، لكونه يشبه الذكاء البشرى ومن الممكن ان يتفوق عليه ،ومن الممكن أن يهدد حياة البشر بالكامل، إلا أنه في الوقت نفسه يستطيع مساعدة البشر، في تجنب مخاطر التغيرات المناخية، والتحول للأخضر ، واكتشاف بعض الامراض وغيره من المجالات المختلفة .

وظائف مضمونة برواتب مرتفعة.

. مجالات عمل كليات الذكاء الاصطناعي "المحامين" تعقد مؤتمرًا لمناقشة قانون الذكاء الاصطناعي ميثاق أخلاقي للذكاء الاصطناعي:

الذكاء الاصطناعي ليس وليد اليوم، لكنه موجود منذ زمن طويل جدًا، منذ فترة الخمسينيات، وسيكون مفيد في حالة عمل ميثاق أخلاقي بين الشركات، من أجل استخدامه في الأشياء المفيدة لـ البشر وعدم استخدامه في الأشياء الضارة.

 

التحول الرقمي:

التحول الرقمي الذي يتم في الكثير من الدول، يعد جزءًا من الذكاء الاصطناعي، وأن الذكاء الاصطناعي في حالة عدم الاستعداد له سيهدد الكثير من وظائف المواطنين، ويهدد البشر وسيكون له تفوق على البشر.

 

مخاطر الذكاء الاصطناعي:

1 - تدهور الإقتصاد والحياة الإجتماعية والتأثير على سوق العمل.

 

2 -إمكان الروبوتات أن تحل محل البشر في العديد من المجالات، وذلك بعد تطوره بالذكاء الاصطناعي.

 

3 - إرتفاع معدلات البطالة وفقد العديد من الوظائف.

 

4 - يمكن للذكاء الاصطناعي أن يجمع العديد من المعلومات والتحليلات المرتبطة بالأشخاص، وذلك قد يؤثر على خصوصية الأفراد، مما يساعد على الإحتيال والتجسس.

 

5 - ومن أكبر المخاطر التي يمكن أن يسببها الذكاء الاصطناعي، هو الفشل في التحكم الذاتي القيادي، حيث يعرض حياة البشر والبيئة للخطر، وحدوث العديد من الحوادث سواء كانت جوية أو نووية.

 

وهذه المخاطر تسبب قلقًا للبشرية بسبب اقتحام الذكاء الاصطناعي جميع المجالات، لذلك لابد من تحقيق التوازن بين التطور التكنولوجي ومستقبل البشر والتعامل بطريقة جدية مع الذكاء الإصطناعي، والعمل على تطويره بشكل آمن وسليم، حتى لا تعود بالسلب على حياة البشر وتهدد آمنهم.

 

مميزات وايجابيات الذكاء الاصطناعي:زيادة الانتاجية وإنجاز المهام بشكل سريعظهور وظائف الذكاء الاصطناعي التي سينفذها الروبوتات والأجهزة الذكيةتحسين الخدمات وتسريعها وأدائها بجودة عاليةتقليص النفقات للشركات بفعل استخدام أنظمة وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في الحاسوب

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: جميع المجالات الذکاء الاصطناعی العدید من

إقرأ أيضاً:

جهاز ذكي يساعد المكفوفين على التنقل باستخدام الذكاء الاصطناعي

تمكن العلماء في الصين من تحقيق إنجاز علمي بارز في مجال دعم ذوي الإعاقة البصرية، حيث قاموا بتطوير جهاز ذكي قابل للارتداء يساعد المكفوفين وضعاف البصر على التنقل بحرية واستقلالية تامة.

ويعتمد الجهاز على تقنيات الذكاء الاصطناعي لتمكين المستخدمين من التنقل دون الحاجة إلى الاعتماد على الآخرين.

ويعمل الجهاز، الذي تم الكشف عن تفاصيله في دراسة حديثة نُشرت في دورية Nature Machine Intelligence، باستخدام مزيج من الفيديو، الاهتزازات، والإشارات الصوتية لتوفير إرشادات لحظية للمستخدم، مما يساعده على التعرف على محيطه واتخاذ القرارات بشكل فوري أثناء التنقل.

ويعتمد النظام على كاميرا صغيرة تُثبت بين حاجبي المستخدم، حيث تقوم هذه الكاميرا بالتقاط صور حية لبيئة المستخدم المحيطة، ثم يحلل المعالج الذكي هذه الصور باستخدام الذكاء الاصطناعي ليرسل أوامر صوتية قصيرة وواضحة عبر سماعات توصيل عظمي.

وتتمثل ميزة هذه السماعات في أنها لا تعزل المستخدم عن الأصوات المحيطة، مما يتيح له الاستماع إلى محيطه بشكل طبيعي أثناء تلقي الإرشادات الصوتية.


ولزيادة مستوى الأمان، تم تزويد الجهاز بحساسات دقيقة تُرتدى على المعصمين، وهذه الحساسات تهتز تلقائيًا في حال اقتراب المستخدم من جسم أو حاجز، مما يعطي إشارة لتنبيه المستخدم بتغيير اتجاهه لتفادي الاصطدام.

وتم تطوير هذا الجهاز من خلال تعاون بين عدة مؤسسات أكاديمية وعلمية بارزة، من بينها جامعة شنغهاي جياو تونغ، مختبر شنغهاي للذكاء الاصطناعي، جامعة شرق الصين للمعلمين، جامعة هونغ كونغ للعلوم والتكنولوجيا، والمختبر الوطني الرئيسي لعلم الأعصاب الطبي في جامعة فودان.

وما يميز الجهاز أيضاً هو خفة وزنه وتصميمه المدمج الذي يراعي راحة المستخدمين أثناء تنقلهم طوال اليوم. حيث يسمح للمستخدمين بالتنقل بحرية دون إجهاد، مما يسهم في تحسين جودة حياتهم اليومية.


وخضع النظام لاختبارات أولية في الصين شملت 20 متطوعاً من ضعاف البصر، وأظهرت النتائج أن معظم المشاركين تمكنوا من استخدام الجهاز بكفاءة بعد تدريب بسيط استغرق ما بين 10 إلى 20 دقيقة فقط.

وفي نسخته الحالية، يتمكن الجهاز من التعرف على 21 عنصراً شائعاً في البيئة المحيطة مثل الكراسي والطاولات والمغاسل وأجهزة التلفزيون والأسِرّة وبعض أنواع الطعام. ومع تطور الأبحاث، يطمح الفريق البحثي إلى توسيع قدرات الجهاز ليشمل التعرف على المزيد من العناصر في المستقبل.

ويعد الجهاز خطوة مهمة نحو تحقيق الاستقلالية التامة للمكفوفين في تنقلاتهم اليومية، ويعد نموذجًا للتطورات المستقبلية التي قد تحدث في مجال التكنولوجيا المساعدة للمكفوفين، مما يبشر بمستقبل أكثر إشراقًا لهذه الفئة من المجتمع.

مقالات مشابهة

  • الرئيس الصيني: الذكاء الاصطناعي سيغير أسلوب الحياة البشرية بشكل جذري
  • لطافتك تكلف الذكاء الاصطناعي الملايين!
  • عضة أسد تُنهي حياة مصارع روماني..أول دليل مادي على قتال البشر والحيوانات
  • جهاز ذكي يساعد المكفوفين على التنقل باستخدام الذكاء الاصطناعي
  • جيش الاحتلال يهدد بتوسيع العمليات داخل غزة في حالة عدم الإفراج عن المحتجزين
  • أوتشا: منع المساعدات عن غزة يهدد حياة المدنيين ويزيد المجاعة
  • يساعدك في اتخاذ القرار.. كيف يغيّر الذكاء الاصطناعي صورة الإنسان عن نفسه؟
  • مكتب أممي: منع دخول إسرائيل للمساعدات يهدد حياة سكان غزة
  • إطلاق النسخة الأولى من تقرير “حالة الذكاء الاصطناعي في دبي”
  • يهدد حياة الأطفال.. مقترح برلماني يقضي بحظر «الإندومي» في مصر