أتاحت إدارات المرور مجموعة من إجراءات تراخيص السيارات إلكترونيا من خلال بوابة مرور مصر، حيث حددت مجموعة من الفروع المختصة بالوحدات الإلكترونية بعدد من المحافظات لتخفيف حدة الزحام عن وحدات التراخيص، ونبرز عدد من الفروع المتاحة حاليًا لوحدات المرور الإلكترونية بعدد من المحافظات ومنها محافظة القاهرة (ميفيدا - القاهرة الجديدة) - (مسجد عمر مكرم) -(أرض المعارض - مدينة نصر).

ويوجد وحدات بمحافظة الجيزة ومنها (داندى مول) - (الحصرى - موقف الحافلات) - (ميدان درة - الشيخ زايد) - (ميدان الثورة - الدقى) وبمحافظة مطروح وحدة مرور الإلكترونية (مراسى) - (مطروح) وبمحافظة الغربية فى وحدة المرور الإلكترونية (نادى طنطا) وبمحافظة البحر الأحمر توجد وحدة المرور الإلكترونية (سيتى سنتر - الغردقة) وبمحافظة أسوان توجد وحدة المرور الإلكترونية المتنقلة (أسوان).

وشملت الوحدات الإلكترونية محافظة الإسكندرية، تم تخصيص وحدة المرور فى (كارفور - سيتى سنتر) ووحدة المرور الإلكترونية (نادى سموحة) وبمحافظة بورسعيد (الحى الإماراتى)، وتهدف تلك الخدمات بجانب ما يتم تقديمه داخل وحدات المرور المختلفة محاولة تقديم خدمات من خلال قنوات جديدة، والتخفيف من الأعباء الإدارية وتبسيط الإجراءات، بما يتناسب مع كل من متلقى الخدمة ومقدمها، وبما يحقق فاعلية الإدارة وإنجاز الخدمات فى أسرع وقت.

 







المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: تراخيص السيارات إلكترونيا وحدات مرور اخبار الحوادث ادارة المرور تراخيص السيارات مسجد عمر مكرم أرض المعارض وحدة المرور الإلکترونیة

إقرأ أيضاً:

حوار بلا جدوى.. انتقادات واسعة للمؤتمر الوطني السوري

يمانيون../
واجه مؤتمر “الحوار الوطني السوري”، الذي عقد في دمشق، موجة انتقادات حادة من المشاركين، الذين أعربوا عن خيبة أملهم من نتائجه، معتبرين أنه لم يرقَ إلى مستوى الوعود التي تم الترويج لها.

ونقلت صحيفة “نيويورك تايمز” عن عدد من الشخصيات السورية، أن المؤتمر، الذي كان من المفترض أن يكون خطوة نحو تشكيل حكومة تمثيلية، لم يحقق الحد الأدنى من الشفافية والتنوع في المشاركة، ما عزز الشكوك حول جدية الحكام الجدد في تبني عملية سياسية شاملة.

وقال إبراهيم دراجي، أستاذ القانون بجامعة دمشق وأحد المشاركين: “ما حدث لم يكن حواراً وطنياً حقيقياً، لا توجد شفافية، ولا توجد معايير واضحة لتحديد من يحق له الحضور”. وأضاف أن المؤتمر، الذي استمر يومين، لم يحقق أي تقدم ملموس، بل عمّق المخاوف بشأن استبعاد شرائح واسعة من السوريين، بما في ذلك القوى الكردية.

الصحيفة وصفت الحدث بأنه جاء نتيجة “جهود متهورة” لتسريع تشكيل حكومة جديدة، مشيرة إلى أن الطريقة التي أُدير بها الحوار قد تقوض شرعية العملية السياسية برمتها.

في المقابل، حاول منظمو المؤتمر التخفيف من حدة الانتقادات، إذ صرح المتحدث باسم اللجنة التحضيرية، حسن الدغيم، بأن هذه الجلسات ليست سوى “بداية لعملية سياسية مستمرة وشاملة”، دون تقديم جدول زمني واضح أو رؤية متكاملة لكيفية تحقيق ذلك.

ويبقى التحدي الأكبر أمام السلطات السورية الجديدة في الأيام المقبلة، حيث من المنتظر أن يتم الإعلان عن حكومة انتقالية، يُفترض أن تدير البلاد خلال المرحلة القادمة حتى يتم التمهيد لانتخابات مستقبلية. لكن مع تزايد الشكوك حول نوايا القائمين على العملية السياسية، يبدو أن سوريا لا تزال بعيدة عن تحقيق التوافق الوطني المنشود.

مقالات مشابهة

  • تركيب الكابل الرئيسى للكهرباء والعلامات الإرشادية بمحور وكوبرى بديل خزان أسوان الحر
  • حماس: لا توجد حاليا أي مفاوضات مع الحركة بشأن المرحلة الثانية
  • مجلس إدارة نادى جامعة حلوان يعقد اجتماعا لمناقشة خطط التطوير
  • رئيس المدينة يهنىء لاعبي نادي بورفؤاد ويشاركهم فرحة الصعود لدورة الترقي
  • محافظ أسوان يتابع الموقف التنفيذى لتطبيق منظومة المتغيرات المكانية
  • بيان عاجل من اتحاد بنوك مصر بشأن منصة GRA
  • تنفيذًا لتوجيهات السيسي.. وزير الإسكان يشدد على الانتهاء من وحدات «سكن لكل المصريين»
  • سحب رخصة قيادة 3 أشهر في هذه الحالة بقانون المرور.. تعرف عليها
  • مواصفات طرح 400 ألف وحدة من شقق الإسكان الاجتماعي بعد عيد الفطر
  • حوار بلا جدوى.. انتقادات واسعة للمؤتمر الوطني السوري