مقالات مشابهة استهداف منشآت النفط الإيرانية.. أنس الحجي يكشف الحقيقة وراء ارتفاع الأسعار

‏3 ساعات مضت

إنتاج النفط الصخري الأميركي لن يتأثر بنتائج الانتخابات الرئاسية.. ما الأسباب؟

‏4 ساعات مضت

أكبر بطارية لتخزين الكهرباء في أستراليا تستهدف فائض الطاقة الشمسية على الأسطح

‏5 ساعات مضت

الهند تبني غواصات نووية هجومية لتعزيز دفاعاتها ضد الصين

‏6 ساعات مضت

تقارير تغير المناخ تثير جدلًا.

. ومشروع يطالب الصحفيين بالتخلي عن الموضوعية

‏7 ساعات مضت

كم نسبة صرف علاوه امن الدوله الرسمية التي حددها مجلس الوزراء السعودي؟ بشري لمنتسبي الديوان

‏8 ساعات مضت

اقرأ في هذا المقال

• من المقرر أن يستمر إنتاج الغاز المسال العالمي في مساره التصاعدي حتى شتاء 2024-2025• توسّع أسطول ناقلات الغاز المسال يشير إلى أن سعة الشحن قد تتجاوز زيادات الإنتاج• الأسطول العالمي لناقلات الغاز المسال يستمر في التوسع بسرعة أكبر من سعة التسييل• المنافسة المتزايدة على الشحنات الفورية الهامشية قد تنشأ بين المشترين الأوروبيين والآسيويين

يتزامن ارتفاع تسليم ناقلات الغاز المسال الجديدة مع استمرار ارتفاع إنتاجه عالميًا، وسط توقعات بالحفاظ على أسعار الشحن.

وقد تؤدي مشروعات التسييل الجديدة والتسليم السريع للناقلات إلى إعادة تشكيل أنماط الطلب العالمي، ما يؤثّر في أسعار الشحن ومرونة تجارة الغاز المسال هذا الشتاء، وفقًا لتقرير اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

في المقابل، من المرتقب أن يستمر إنتاج الغاز المسال العالمي في مساره التصاعدي حتى شتاء 2024-2025، مدفوعًا بقدرة التسييل الجديدة في حوض الأطلسي.

ويترافق هذا الارتفاع في الإنتاج بزيادة في تسليم ناقلات الغاز المسال الجديدة، ما يضيف تعقيدًا إلى معادلة العرض والطلب في شحن الغاز المسال العالمي، وفقًا لتقرير “أرغوس غلوبال إل إن جي 2024 بريفيو”.

ارتفاع إنتاج الغاز المسال عالميًا

وفقًا لتقديرات، قد يرتفع إنتاج الغاز المسال عالميًا بمقدار 5.3 مليون طن بين أكتوبر/تشرين الأول 2024 ومارس/آذار 2025 مقارنة بالعام السابق.

ويأتي جزء كبير من هذه الزيادة من محطات التسييل الجديدة في ساحل الخليج الأميركي، مثل بلاكماينز إل إن جي وكوربوس ستيج 3.

ومن المتوقع أن تدعم هذه المشروعات الجديدة العرض، خصوصًا خلال النصف الأخير من الشتاء، موقع ريفييرا ماريتايم ميديا Riviera Maritime Media، المتخصص بأخبار وتحليلات صناعة الشحن البحرية العالمية.

تجدر الإشارة إلى أن هذا التوسع في الإنتاج يحدث جنبًا إلى جنب مع زيادة في أسطول ناقلات الغاز المسال، ما قد يخفف الضغوط التصاعدية على أسعار الشحن.

ناقلة غاز مسال تتجه نحو محطة للطاقة الحرارية في مدينة فوتسو في اليابان – الصورة من رويترز

يتوقع تقرير “أرغوس غلوبال إل إن جي 2024 بريفيو” الصادر عن وكالة أرغوس ميديا Argus Media تسليم 44 ناقلة غاز طبيعي مسال جديدة بين الربع الرابع من عام 2024 والربع الأول من عام 2025.

ويتجاوز هذا الرقم، بكثير، العدد الذي سُلِّمَ خلال المدة نفسها من العام السابق.

ويشير هذا التوسع السريع في الأسطول، إلى جانب الحدّ الأدنى من التخلص من السفن القديمة، إلى أن سعة الشحن قد تتجاوز زيادات الإنتاج.

استمرار توسع الأسطول العالمي لناقلات الغاز المسال

يستمر الأسطول العالمي لناقلات الغاز المسال في التوسع بسرعة أكبر من سعة التسييل، ما يحافظ على أسعار الشحن تحت السيطرة.

وتُعدّ الآثار المترتبة على نمو الأسطول هذا مزدوجة، حسبما رصدته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

أولًا، قد يؤدي توافر المزيد من السفن إلى تيسير مرونة أكبر في تجارة الغاز المسال العالمية، ما يسمح للمنتجين والمشترين بالاستجابة بكفاءة أكبر للطلب المتقلب عبر المناطق.

ناقلة غاز مسال في محطة شينير سابين باس بولاية لويزيانا في الولايات المتحدة – الصورة من رويترز

على سبيل المثال، قد تشهد أوروبا، التي تدخل شتاءها الثالث بمستويات تخزين عالية للغاز، زيادة في واردات الغاز المسال إذا أدى الطقس البارد إلى زيادة طلب القطاع السكني.

ثانيًا، قد تنشأ المنافسة المتزايدة على الشحنات الفورية الهامشية بين المشترين الأوروبيين والآسيويين، خصوصًا إذا شهدت أحواض الأطلسي والمحيط الهادئ ارتفاعات في الطلب في وقت واحد.

إلى جانب العدد الهائل من السفن الجديدة التي تدخل الخدمة، يمكن أن يؤدي هذا إلى تخفيف أسعار الشحن، ما قد يقلل من الربح لشركات الشحن.

العرض الزائد لناقلات الغاز المسال

على الرغم من أن ارتفاع إنتاج الغاز المسال العالمي من شأنه أن يتسبب في زيادة نشاط الشحن، فإن العرض الزائد لناقلات الغاز المسال قد يفوق هذا الطلب، خصوصًا خلال النصف الأول من الشتاء عندما يُتوقع عدد أقل من عمليات التحميل.

وأشار التقرير الصادر عن وكالة أرغوس ميديا إلى أن “مدة ذروة الطلب على الشحن هذا الشتاء قد تنتقل إلى النصف الثاني من الشتاء من مكانها التقليدي في النصف الأول”.

وقد يعزى هذا التأخير في الطلب إلى عوامل مثل الحدّ الأدنى من التخزين العائم والزيادة التدريجية في سعة التسييل الجديدة.

محطة فريبورت للغاز المسال بولاية تكساس الأميركية – الصورة من أوفشور تكنولوجي

ويرجّح المحللون أن يؤثّر النمو المتوقع في الإنتاج وتوسّع الأسطول في تدفقات الغاز المسال بين الأحواض.

ونظرًا لأن حوض الأطلسي يشكّل جزءًا كبيرًا من الإمدادات الجديدة، فإن القدرة على نقل الغاز المسال بين المناطق سوف تعتمد على أسعار الشحن وتوافر السفن.

ورغم نجاح المشترين الأوروبيين في بناء مستويات قياسية من المخزون، فقد يترددون في التراجع عن التخزين بكثافة، خصوصًا في وسط وشرق أوروبا، حيث قد يؤدي توقّف تدفقات الغاز الروسي عبر أوكرانيا إلى تفاقم المخاوف بشأن العرض.

وقد يؤدي هذا إلى زيادة الطلب على واردات الغاز المسال الإضافية، ما يزيد من المنافسة مع الأسواق الآسيوية التي من المتوقع أن تشهد ارتفاعًا في الطلب، خصوصًا من الصين وكوريا الجنوبية.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: الغاز المسال العالمی ناقلات الغاز المسال إنتاج الغاز المسال على أسعار الشحن ساعات مضت عالمی ا إلى أن خصوص ا

إقرأ أيضاً:

إنتاج الكهرباء يرتفع بـ4.7 في المائة منذ مطلع العام

ارتفعت نسبة إنتاج الطاقة الكهربائية على الصعيد الوطني بـ 4,7 في المائة برسم الشهرين الأولين من سنة 2025، عقب ارتفاعها بنسبة 9,5 في المائة قبل عام، وذلك بحسب مديرية الدراسات والتوقعات المالية التابعة لوزارة الاقتصاد والمالية.

وأوضحت المديرية في نشرتها الإخبارية الأخيرة أن هذا النمو يعزى إلى تعزيز الإنتاج الخاص للكهرباء بنسبة 7,2 في المائة، والإنتاج الخاص بالمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب بنسبة 4,5 في المائة.

في المقابل، ذكر المصدر نفسه أن إنتاج الطاقات المتجددة المتعلقة بالقانون 09-13 سجل تراجعا بنسبة 12,1 في المائة، بعدما كان قد عرف ارتفاعا بنسبة 61,3 في المائة قبل عام.

أما فيما يخص المبادلات في قطاع الطاقة الكهربائية مع الخارج، فقد ارتفع حجم الواردات بنسبة 33,8 في المائة عند متم فبراير 2025 مقابل انخفاض بنسبة 36,2 في المائة قبل سنة.

أما بالنسبة لحجم الصادرات، فقد تراجع بنسبة 36,1 في المائة بعد ارتفاع نسبته 146,7 في المائة. بينما ارتفع حجم الطاقة الصافية بـ 5,4 في المائة عند متم فبراير 2025، وهي الوتيرة المشابهة نوعا ما لتلك المسجلة في الفترة نفسها من السنة الماضية (زائد 5,5 في المائة).

وفيما يتعلق باستهلاك الطاقة الكهربائية، فقد استقرت عند 15,6 في المائة برسم الشهرين الأولين من سنة 2025 بعد ارتفاع نسبته زائد 1,8 في المائة سجل العام الماضي.

ويرجع هذا النمو إلى الارتفاع الاستثنائي للمبيعات الطاقية الموجهة للموزعات الآلية (زائد 92،9 في المائة) وطاقة « الضغط العالي والعالي جدا خارج الموزعات الآلية »، والتي تستخدم أساسا في القطاع الصناعي بنسبة (زاي د 67,8 في المائة).

أما بالنسبة لمبيعات طاقة الضغط المتوسط وطاقة الضغط المنخفض، فقد انخفضت بنسبة 69,6 في المائة و59,2 في المائة على التوالي برسم الشهرين الأولين من سنة 2025.

كلمات دلالية إنتاج الكهرباء الطاقة

مقالات مشابهة

  • وضع حجر الأساس لمشروع مرسى لتزويد السّفن بوقود الغاز
  • 1.9 مليار ريال حجم القيمة المضافة لقطاع الغاز الطبيعي خلال 2024
  • وضع حجر الأساس لمشروع "مرسى" لتزويد السّفن بوقود الغاز في ميناء صحار
  • صيف مصري حار.. ماذا يعني انسحاب 4 شركات عالمية من امتيازات البحر الأحمر؟
  • محافظ الغربية: مواجهة ناقلات الأمراض أولوية لحماية صحة المواطنين
  • إنتاج الكهرباء يرتفع بـ4.7 في المائة منذ مطلع العام
  • من تفوّق بين السعودية وإيران؟.. تقرير يكشف حجم انفاقهما العسكري وسط نمو عالمي هو الأضخم منذ 40 عاما
  • عاجل - الحكومة تقر قانون العلاوات الجديدة.. زيادة مرتقبة للرواتب تبدأ من يوليو بحد أدنى 150 جنيهًا شهريًا
  • هل هناك زيادة على البنزين؟ إليكم أسعار الوقود في إسطنبول وأنقرة وإزمير
  • انخفاض أسعار خامي البصرة بالتزامن مع تراجع النفط عالمياً