أوباما يدخل على خط الحملة الانتخابية لدعم هاريس
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
سيدعم الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما حملة كامالا هاريس الانتخابية عبر حشد الأصوات لصالحها في بنسلفانيا التي تعد من الولايات الحاسمة بالنسبة إلى نتيجة الاقتراع.
وسيدخل أوباما على خط الحملة الانتخابية في مدينة بيتسبرغ المعروفة بصناعة الفولاذ بعد يوم على إقامة منافس هاريس الجمهوري دونالد ترامب تجمّعات انتخابية في الولاية التي يعد الفوز فيها مهما للغاية.
وسيحضّ الرئيس السابق الديموقراطي الذي ما زال يتمتع بنفوذ قوي الناس على التصويت المبكر شخصياً أو بالبريد في وقت تسعى هاريس لجمع أكبر عدد ممكن من الأصوات في السباق الذي تتقارب فيه النتائج إلى حد كبير بين المرشحين.
أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أوباما كامالا هاريس الولايات المتحدة الأميركية
إقرأ أيضاً:
لأول مرة.. باراك وميشيل أوباما معاً منذ شائعة الانفصال
احتفل الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما وزوجته ميشيل بعيد الحب بطريقة مميزة، حيث نشرا صور سيلفي مع رسائل حب متبادلة، وذلك بعد أسابيع من انتشار شائعات حول توتر علاقتهما.
وشارك باراك أوباما صورة على منصة "إكس"، معبراً عن مشاعره قائلاً: "32 عاماً معاً، وما زلتِ تأخذين أنفاسي. عيد حب سعيد، ميشيل!".
من جانبها، نشرت ميشيل صورة مماثلة وأكدت أنها تعتمد دائماً على باراك وتعتبره "صخرتها"، موجهة له رسالة حب وامتنان بهذه المناسبة، وفقاً لصحيفة "دايلي ميل".
Thirty-two years together and you still take my breath away. Happy Valentine’s Day, @MichelleObama! pic.twitter.com/wiIJ0kstRm
— Barack Obama (@BarackObama) February 14, 2025يعد هذا الظهور العلني للزوجين معاً الأول منذ منتصف ديسمبر(كانون الأول)، عندما شوهدا خلال عشاء في لوس أنجليس. كما احتفل باراك بعيد ميلاد ميشيل الشهر الماضي، في إشارة إلى استمرار ترابطهما.
وأثارت الشائعات حول وجود خلافات بينهما بعد ظهور أوباما بمفرده في جنازة جيمي كارتر وحفل تنصيب دونالد ترامب، حيث اعتبر البعض غياب ميشيل موقفاً سياسياً.
وفي أكتوبر(تشرين الأول) تصدّرت أنباء أخرى العناوين، بعدما نفت الممثلة جنيفر أنيستون شائعات عن علاقة تجمعها بباراك أوباما، وهي ادعاءات قيل إنها أثارت استياء ميشيل.
في تصريحات تلفزيونية، قالت أنيستون: "لقد التقيت به مرة واحدة فقط. في الواقع، أعرف ميشيل أكثر منه".
كما زعمت بعض المصادر أن الزوجين يعيشان "حياتين منفصلتين"، لكن رغم ذلك، حرصا على إظهار جبهة موحدة.
في بداية فبراير(شباط)، أكد باراك أوباما على متانة علاقتهما في بيان رسمي، بشأن حادث الطائرة المروع في واشنطن العاصمة، مشيراً إلى أنه وميشيل يشكلان "فريقاً واحداً".
جدير بالذكر أن باراك وميشيل أوباما تزوجا عام 1992 بعد لقائهما الأول في 1989، ولديهما ابنتان، ماليا وساشا. وتحدثا في عدة مناسبات عن تحديات زواجهما، حيث عبّرت ميشيل عن استيائها من اضطرارها لتعليق مسيرتها المهنية من أجل العائلة، بينما واصل باراك تقدمه في حياته السياسية.