مقالات مشابهة الهند تبني غواصات نووية هجومية لتعزيز دفاعاتها ضد الصين

‏ساعة واحدة مضت

تقارير تغير المناخ تثير جدلًا.. ومشروع يطالب الصحفيين بالتخلي عن الموضوعية

‏ساعتين مضت

كم نسبة صرف علاوه امن الدوله الرسمية التي حددها مجلس الوزراء السعودي؟ بشري لمنتسبي الديوان

‏3 ساعات مضت

مشروع ضخم لتخزين الأمونيا يكتمل بحلول 2028

‏3 ساعات مضت

كلية الملك فهد الأمنية نتائج القبول الدورة 68 لحملة الثانوية العامة.

. رابط الاستعلام عبر jobs.sa

‏3 ساعات مضت

توضيح هام من “حساب المواطن” بشأن اسباب نقص الدعم الشهري لبعض المستفيدين

‏4 ساعات مضت

تستضيف مدينة كولي أكبر بطارية لتخزين الكهرباء في أستراليا، للحفاظ على الكهرباء المولدة من الطاقة الشمسية على الأسطح.

ويُعد ذلك خطوة جديدة في سبيل تسريع تحول الدولة -التي تُعد أكبر منتج للفحم عالميًا- نحو الطاقة النظيفة.

وبدأ تركيب أول أجزاء البطارية في مدينة كولي الواقعة في ولاية غرب أستراليا، وهي معروفة بمحطات الكهرباء العاملة بالفحم، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

وتصل قدرة أكبر بطارية لتخزين الكهرباء في أستراليا إلى 2000 ميغاواط/ساعة، وتبنيها شركة “سينرجي” المملوكة للدولة، وتعتمد في ذلك على تقنيات شركة “كاتل” الصينية.

وكانت سينرجي مسؤولة عن تنفيذ وتقنيات أول بطارية تخزين للطاقة مُثّبتة على شبكة كهرباء مدينة كولي.

وتشهد ولاية غرب أستراليا نهضة هائلة في مجال بطاريات تخزين الكهرباء، بقيادة تعاقدات هائلة صمّمتها الإدارة المحلية لاستغلال الطاقة الشمسية على الأسطح الفائضة، وضخها في الشبكة خلال أوقات المساء حيث ذروة الطلب على الكهرباء.

وتحقّق معدلات توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية على الأسطح في أستراليا نموًا مذهلًا المدة الأخيرة، لدرجة أنها أنتجت كميات تكفي أكثر من نصف احتياجات المنازل السكنية من الكهرباء في بعض الولايات.

استثمارات بطاريات تخزين الكهرباء

تتوقع شركة “سينرجي” بدء تشغيل أكبر بطارية لتخزين الكهرباء في أستراليا العام المقبل (2025)، حسبما ذكر موقع “رينيو إيكونومي” الأسترالي.

وانتهت الشركة من تركيب أول 80 وحدة من بين 640 وحدة في البطارية التي تبلغ الاستثمارات فيها 1.6 مليار دولار.

وتُعد أكبر بطارية لتخزين الكهرباء في أستراليا، بالإضافة إلى شقيقتها الأولى في مدينة كولي، مؤشرًا على مدى التزام البلاد بتحول الطاقة، وتكثيف مشروعات الطاقة المتجددة.

ويأتي إعلان تدشين هذه البطارية في وقت تستعد فيه مدينة كولي لتوديع آخر محطات توليد الكهرباء العاملة بالفحم لديها نهاية العقد الحالي (2030).

ويقول التحالف الفيدرالي إنه يرغب في بناء عدد من مفاعلات الطاقة النووية الصغيرة في مدينة كولي، لكن الإدارة المحلية لا تهتم بهذا الأمر، إذ يرى المسؤولون أن سعة مشروعات تحول الطاقة كافية للمدينة، كما أنه لا مجال لبناء تلك المفاعلات بسرعة، إذ إنها قد تستغرق 10 سنوات، وهذا لن يحدث قبل إغلاق محطة الفحم الأخيرة.

بطاريات تخزين الكهرباء المدعومة من ألواح الطاقة الشمسية – الصورة من ADEX‏

وقال رئيس وزراء ولاية غرب أستراليا روجر كوك: “يتحرك تحول الطاقة في منطقتنا وتحت قيادة حزب العمال بخطى سريعة؛ ما يضع مستقبل اقتصاد الولاية على طريق المستقبل”.

وأضاف: “مشروع كولي سيكون أكبر بطارية لتخزين الكهرباء في أستراليا، ما يعني القدرة على تزويد الولاية بطاقة نظيفة ورخيصة وموثوقة لعقود مقبلة”.

وتابع: “أهمية بطارية تخزين الكهرباء تكمن في الحفاظ على وضع كولي في قلب نظام الطاقة بالبلاد؛ ما يدعم توفير وظائف محلية، ويعزّز وجود اقتصاد قوي للمدينة مستقبلًا”.

الطاقة الشمسية على الأسطح

قال وزير الطاقة في ولاية غرب أستراليا ريس ويتبي، إن هناك أهمية كبيرة لبطاريات تخزين الكهرباء للاستثمار في الطاقة الشمسية على أسطح المنازل والشركات، وللنجاح في التخلص من آخر محطات الكهرباء العاملة بالفحم في كولي عام 2030.

لذلك أعلنت حكومة الولاية دعم مشروع أكبر بطارية لتخزين الكهرباء في أستراليا بنحو 134 مليون دولار، يسددها صندوق كولي لصناعات تحول الطاقة؛ بهدف تسريع خطى تنفيذ المشروع.

ويمول هذا الدعم الإنشاءات الأولية للمشروع، من شراء الأرض وتمهيد الطرق الموصلة، وعمليات التدريب على التقنيات المستعملة في بطارية تخزين الكهرباء.

وقال رئيس وزراء الولاية: “إن حكومة الولاية ملتزمة تمامًا بتوفير مستقبل قوي لكولي، وتوفير فرص عمل وتمهيد بيئة الاستثمار للصناعات المختلفة، في وقت نستعد فيه للتخلص من محطة الفحم“.

وأشار رئيس الوزراء في الولاية إلى اهتمام كبير من كبريات الشركات لإقامة مشروعات في كولي، وتوسع الموجود بها مثل “غرين ستيل” و”ماغنيوم أستراليا”، اللتين تجريان دراسات جدوى اقتصادية تنتهي منها خلال الأشهر المقبلة لهذه المشروعات المحتملة.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: تحول الطاقة ساعات مضت

إقرأ أيضاً:

«مركز بحوث وتطوير الفلزات» يناقش التعاون مع ماليزيا في مجال الطاقة الشمسية

أكد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أهمية تعزيز التعاون بين المراكز البحثية والجهات البحثية الدولية في المجالات الحيوية التي تُسهم في دعم التنمية المستدامة، موضحًا أن تبادل المعرفة والخبرات مع المؤسسات العالمية يتيح تطوير حلول مبتكرة لمواجهة التحديات، خاصة في مجال الطاقة الجديدة والمتجددة، مشددًا على العمل لتطبيق مبادئ الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، ومن بينها مبدأ "المرجعية الدولية"، والاستفادة من الشراكات الدولية في دعم قدرات الباحثين بالمجالات التي تخدم الاقتصاد الوطني من خلال تطبيق أبحاث علمية متقدمة تواكب التطورات العالمية، والوصول لحلول مبتكرة قابلة للتنفيذ.

وفي هذا الإطار، قام مركز بحوث وتطوير الفلزات بعقد لقاء مع البروفيسور جيراج سيلفراج، المدير التنفيذي للمركز التخصصي المتقدم للطاقة بجامعة ماليزيا، وهو خبير في مجال الطاقة الشمسية.

وأوضح الدكتور إبراهيم غياض، القائم بأعمال رئيس مركز بحوث وتطوير الفلزات، أن اللقاء تناول بحث سبل التعاون المشترك بين الجانبين في إطار اتفاقية تعاون مقترحة بين وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في مصر ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي في ماليزيا.

حيث تم تقديم عرض حول إمكانيات المركز البحثية والتكنولوجية، وما يضمه من معامل وأقسام متخصصة. واستعرض البروفيسور سيلفراج من جانبه إمكانيات المركز التابع له في جامعة ماليزيا، والتقنيات الحديثة التي يعمل عليها في مجال الطاقة المتجددة وتخزين الهيدروجين الأخضر.

وناقش الطرفان إمكانية توقيع اتفاقية تعاون في مجالات الطاقة المتجددة، ومنها تطوير الخلايا الكهروكيميائية لإنتاج الهيدروجين الأخضر، وتطوير المواد المستخدمة لنقل الهيدروجين، بالإضافة إلى تحسين منظومة إدارة الطاقة في المباني السكنية وغير السكنية.

كما شملت المناقشات التعاون في تنفيذ برامج تدريبية متخصصة في تصميم وتركيب أنظمة الطاقة الشمسية، إلى جانب إجراء اختبارات كفاءة البطاريات بأنواعها المختلفة، وتطوير المواد ذاتية التنظيف لاستخدامها في صناعة الخلايا الشمسية.

وخلال الزيارة، قام البروفيسور سيلفراج بجولة تفقدية داخل المركز، شملت عددًا من الأقسام البحثية والتكنولوجية، منها إدارة الخدمات الفنية التي تضم أحدث الأجهزة الخاصة بالتحليل والتوصيف، وقسم البطاريات المتخصص في تقنية تخزين الطاقة، وقسم النانو الذي يعمل على تطوير المواد النانوية وتطبيقاتها، بالإضافة إلى قسم اللحام الذي يساهم في تطوير تقنيات التصنيع الحديثة. وأشاد بالإمكانيات البحثية والتكنولوجية التي يمتلكها مركز بحوث وتطوير الفلزات، معربًا عن سعادته بالتعاون العلمي المشترك بين الجانبين، ومؤكدًا على أهمية تبادل الخبرات والتقنيات الحديثة في مجالات الطاقة المتجددة، بما يحقق استفادة متبادلة ويُسهم في تحقيق تقدم علمي مستدام.

تجدر الإشارة إلى أنه نُظِّمت الزيارة بناءً على دعوة الدكتور أسامة أحمد فؤاد، رئيس قسم مركبات وتكنولوجيا النانو، وحضر اللقاء عدد من الأساتذة ورؤساء الأقسام بالمركز، المتخصصين والمهتمين في مجالات البحث والتطوير.

ويعد البروفيسور جيراج سيلفراج أستاذًا ومديرًا تنفيذيًا لمركز UMPEDAC بجامعة مالايا بدولة ماليزيا، وخبيرًا في الطاقة الشمسية لأكثر من 15 عامًا، وحاصلًا على عدة زمالات دولية، منها NAM، والأكاديمية الملكية للهندسة بالمملكة المتحدة، وإيراسموس.

اقرأ أيضاً«أمهات مصر» تُشيد بالتعاون المصري الإيطالي في تطوير التعليم الفني

«وزير التعليم»: اتفاق مصري إيطالي لبحث تأسيس مدارس فنية بمناهج إيطالية

مقالات مشابهة

  • وزير الكهرباء يبحث تنفيذ مشروعات الطاقة الشمسية والرياح بغرب سوهاج وخليج السويس
  • طالبات بجامعة خليفة يبتكرن مشروعاً لتحلية المياه بالطاقة الشمسية
  • السعودية ضمن أكبر الأسواق العالمية في مجال «تخزين الطاقة»
  • المملكة ضمن أكبر 10 أسواق عالمية في تخزين الطاقة بالبطاريات
  • وزير الكهرباء يبحث مع شركة صينية التوسع في أنظمة تخزين الطاقة
  • «بحوث الفلزات» يناقش التعاون مع ماليزيا في مجال الطاقة الشمسية
  • «مركز بحوث وتطوير الفلزات» يناقش التعاون مع ماليزيا في مجال الطاقة الشمسية
  • مركز بحوث الفلزات يناقش التعاون مع ماليزيا في مجال الطاقة الشمسية
  • المملكة ضمن أكبر 10 أسواق عالميًا في تخزين الطاقة
  • المملكة ضمن أكبر 10 أسواق عالمية في تخزين الطاقة