موقع النيلين:
2025-02-21@10:15:58 GMT

حسن اسماعيل: أحزاب البردعة

تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT

> سألني مدير الحوار في قناة التاسعة التركية :- بأي صفة يشارك الإسلاميون في الحرب ؟ قلت له يشاركون بدمائهم وليس بأجنداتهم!!!

> يضحكني سلوك المذهللين هذه الأيام… إذا خرج قادة الإسلاميين إلى الخارج تصايحوا جزلا… لقد هربوا… فإن عادوا كما عاد إبراهيم محمود يوم أمس تهامسوا وجلا ..

لماذا عادوا؟؟ فإن اجتمعوا تحولوا جميعا إلى( ليلى عبداللطيف ) يُنجمون حول أسرار الإجتماع
> الغريبة أنهم يسافرون ويعودون ولايفقدهم أحد … ثم أنهم لايجتمعون… ثم أنهم بلا أحزاب… في الحقيقة وللأسف ستكتشف أن الإسلاميين هم سبب بقاء ووجود كثير من متكلمة السياسة ولذا يرقبون حركاتهم وسكناتهم أكثر مما يتحركون هم ذات أنفسهم

> أعزائي قادة الوطني والحركة الإسلامية.

. يبدو أننا سنطالبكم بالغياب حتى تغيب هذه الظواهر الصوتية من السياسيين… ذلك النوع الذي يطلق عليه في أسواق الدواب بالدارجة الفصيحة( فلان ده بردعة بلاضهر ) … تعرفوا ( البردعة)؟؟

> عزيزي إبراهيم محمود… جيت ليه؟
حاشية :-
كنت أقول لبعض خاصتي أن وجود جماعة الحركة الإسلامية مهم لاحداث توازن الاجندات…. ولكن… الصياح المزعج من خصوم الإسلاميين لمجرد ظهورهم كصياح الدجاج الحبيس من رؤية الصبرة يجعلنا نعدل المقترح…. ظهور الإسلاميين بعد التأكد من تركيب جهاز تنظيم ضربات القلب لدجاج الأحزاب الحبيس!!
> أو يظهروا ولكن في وضع الطيران

حسن اسماعيل

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

الرئيس البرازيلي بولسونارو ينتقد الاتهامات “الغامضة” بعد اتهامه بمحاولة الانقلاب

فبراير 19, 2025آخر تحديث: فبراير 19, 2025

المستقلة/- رفض الرئيس البرازيلي السابق جايير بولسونارو يوم الأربعاء الاتهامات الغامضة بأنه دبر محاولة انقلاب للبقاء في منصبه على الرغم من هزيمته في انتخابات عام 2022 وقال إن الاتهامات كانت نتيجة لنظام استبدادي يصنع أعداء داخليين.

اتهم المدعي العام باولو جونيت يوم الثلاثاء بولسونارو بوضع مخطط متعدد الجوانب للبقاء في السلطة على الرغم من خسارته أمام الرئيس الحالي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، بما في ذلك خطة مزعومة لتسميم لولا وقتل قاضي المحكمة العليا ألكسندر دي مورايس، عدو الرئيس السابق.

قال لولا يوم الأربعاء إن المرحلة الحالية هي “مجرد اتهام” وقال إن بولسونارو والأشخاص الثلاثة والثلاثين الآخرين الذين يواجهون اتهامات بالتخطيط لانقلاب سيكون لهم كل الحق في الدفاع عن أنفسهم.

وقال بولسونارو على X و انستجرام ليقول إن “خدعة اتهام زعماء المعارضة الديمقراطية بالتخطيط للانقلابات ليست شيئًا جديدًا”.

وقال بولسونارو “إن كل نظام استبدادي، في شغفه بالسلطة، يحتاج إلى تصنيع أعداء داخليين لتبرير الاضطهاد والرقابة والاعتقالات التعسفية”. وقارن بين مشاكله القانونية والمشاكل التي يواجهها زعماء المعارضة في فنزويلا وكوبا ونيكاراغوا، وكلها بقيادة زعماء يساريين.

وقال بولسونارو “إن الدليل مألوف: إنهم يختلقون اتهامات غامضة، ويزعمون أنهم مهتمون بالديمقراطية أو السيادة، ويضطهدون المعارضين، ويسكتون الأصوات المعارضة ويركزون السلطة”.

وتستند التهم الموجهة إلى بولسونارو إلى تحقيق أجرته الشرطة الفيدرالية، وانتهى في نوفمبر/تشرين الثاني. وفي ذلك التقرير المكون من 884 صفحة، وصفت الشرطة مخططًا متعدد الخطوات، مدعومًا بالأدلة والشهادات، لإبقاء بولسونارو في السلطة.

وشملت الخطة زرع عدم الثقة في النظام الانتخابي بشكل منهجي بين عامة الناس، وصياغة مرسوم لإعطاء المؤامرة قشرة من الأساس القانوني، والضغط على كبار القادة العسكريين للموافقة على الخطة، والتحريض على أعمال شغب في العاصمة.

وتقول الشرطة إن رفض كبار العسكريين تأييد الانقلاب كان ضروريًا لفشله.

وقالت وزارة الدفاع البرازيلية في بيان يوم الأربعاء إن تقرير المدعي العام مهم “للتمييز بين السلوك الفردي وسلوك القوات المسلحة”، مضيفة أن الوزير خوسيه موشيو مونتيرو يعتقد أن الاتهامات خطوة أخرى نحو المساءلة.

وقال أنطونيو خوسيه تيكسيرا مارتينز، أستاذ القانون في جامعة ولاية ريو دي جانيرو، إن رد فعل بولسونارو على الاتهامات هو “استراتيجية تشكل جزءًا من اللعبة السياسية” التي تحاول تشويه سمعة التقرير من خلال وصفه بالاضطهاد السياسي. “لكن الحقيقة هي أنها لائحة اتهام تستند إلى حد كبير على الحقائق والجوانب القانونية، ويتم التعامل معها بالتفصيل”.

وردًا على أسئلة الصحفيين حول اتهامات يوم الثلاثاء، قال لولا يوم الأربعاء إن كل شخص له الحق في افتراض البراءة.

وقال لولا “إذا أثبتوا أنهم لم يحاولوا القيام بانقلاب، وإذا أثبتوا أنهم لم يحاولوا قتل الرئيس ونائب الرئيس ورئيس المحكمة الانتخابية العليا، فسوف يكونون أحراراً. وإذا توصل القضاة أثناء محاكمتهم إلى استنتاج مفاده أنهم مذنبون، فسوف يتعين عليهم دفع ثمن الجريمة التي ارتكبوها”.

مقالات مشابهة

  • تخريمات و تبريمات على هامش إجتماع نيروبي “التأسيسي”
  • الأمم المتحدة: ندعم وقف الأعمال العدائية وإقامة دولة مستقرة في لبنان وسوريا
  • برج الأسد| حظك اليوم الجمعة 21 فبراير 2025.. ضغوطات في العمل
  • غزاوي أفرجت عنه إسرائيل: إذا عادوا للقبض علي أفضل الموت
  • الرئيس البرازيلي بولسونارو ينتقد الاتهامات “الغامضة” بعد اتهامه بمحاولة الانقلاب
  • أكثر من مليون سوري عادوا إلى ديارهم منذ سقوط الأسد
  • رئيس وزراء إسبانيا: نرفض التهجير القسري للفلسطينيين
  • أسوشيتد برس: شركات التكنولوجيا الأميركية ساعدت إسرائيل سرا
  • الأمم المتحدة: مليون سوري عادوا إلى ديارهم منذ سقوط الأسد
  • وسط قرع جرس الكنيسة... أهالي سردا عادوا إلى بلدتهم