الملامح اتغيرت.. معلومات عن الأسير الفلسطيني محمد صالح شريم بعد الإفراج عنه
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين يتسبب في فرحة عارمة له ولأهله، الجميع يقف أمام السجن ينتظر لحظة خروجه، لكن دائمًا ما تكون الفرحة ممزوجة بالصدمة، فالجميع لا يصدق ما يراه بعد الإفراج عنهم، وهذا ماذا حدث بعد الإفراج عن الأسيرين نور حسانات ومحمد شريم.
محمد شريمتخشى قوات الاحتلال الإسرائيلي، مواجهة عزيمة وإرادة أبناء الشعب الفلسطيني، الأسلحة ليست كافية لردعهم عن الدفاع عن أرضهم، التي يغتصبها الاحتلال يوم بعد يوم، ومحمد شريم هو أحد أبناء هذه الأمة، الذي دفع ثمن دفاعه عن أرضه، حتى وإن كانت أيام شبابه أو عمره بأكمله، وبعد سنوات من الآم في سجون الاحتلال، يرى «شريم» النور أخيرًا، ووفقًا لما ذكرت الصفحة الرسمية لنادي الأسير الفلسطيني على الفيسبوك، نستعرض أبرز المعلومات عنه:
- يدعى محمد صالح شريم، من محافظة قلقيلة
- قضى في سجون الاحتلال 20 عامًا
- كان مسجون في سجن النقب
- تغيرت ملامحه بشكل كبير بعد الإفراج عنه.
الإفراج عن أسير واحد في فلسطين، يدخل الفرحة على العديد من أهل هذا الوطن المجروح، لكن كانت الفرحة مضاعفة، بسبب الإفراج عن الأسير نور الحسنات رفقة محمد شريم، وعلى الرغم من حالة الفرحة التي سيطرت على المتواجدين أمام السجن، سيطر القلق عليهم بسبب حالته الصحية، ووفقًا لنادي الأسير الفلسطيني، نكشف هذه المعلومات عنه:
- من مخيم الدهيشة في بيت لحم.
- قضى في سجون الاحتلال 3 سنوات .
- يعاني من وضع صحي خاص قبل اعتقاله.
- تدهورت حالته الصحية خلال السنوات التي قضاها رهن الاعتقال.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإفراج عن الأسرى الأسير الفلسطيني بعد الإفراج عن
إقرأ أيضاً:
فرحة أسرة الأسير الإسرائيلي الفرنسي عوفر كالديرون بعد الإفراج عنه| شاهد
عرضت فضائية "يورونيوز عربي" فيديو يظهر رد فعل أسرة الأسير الإسرائيلي الفرنسي عوفر كالديرون بعد الإفراج عنه، حيث عبرت العائلة عن فرحتها الكبيرة بلقاء أفرادها بعد فترة طويلة من الاعتقال.
الأسرة: فرحة مشوبة بالقلقووفقًا لأحد المقربين من العائلة، قال: "نحن سعداء بخبر الإفراج لكننا لا نكاد نصدق. إنها فرحة مشوبة ببعض القلق". حيث بدا شعورهم مختلطًا بين الفرح والقلق بعد مرور هذه الفترة الطويلة على احتجازهم.
صفقة تبادل الأسرىمن جانبها، سلمت حركة حماس الصليب الأحمر ثلاثة إسرائيليين بعد الإفراج عنهم في إطار المرحلة الرابعة من صفقة التبادل. وتشمل الصفقة إطلاق سراح 183 أسيرًا فلسطينيًا من سجون إسرائيل، بالإضافة إلى إعادة فتح معبر رفح للسماح بخروج عدد من الجرحى والمرضى لتلقي العلاج.