رفعت السلطات العليا للبلاد بموجب مشروع قانون المالية لسنة 2025، من حقوق الطابع المفروض على التأشيرة الممنوحة للأجانب. دون المساس بتطبيق إجراءات المعاملة بالمثل. لتكون على شكل إيصال لدى قبضات الضرائب أو عن طريق طوابع منفصلة، وتصبح كالآتي:

− 500 دج عن تأشيرة خروج نهائي.

− 500 دج عن تأشيرة خروج وعودة،

− 5000 دج، عن تأشيرة التسوية صالحة من يوم واحد إلى يومين.

− 10 آلاف دج، عن تأشيرة التسوية صالحة من 3 إلى 7 أيام.

− 20 ألف دج، عن تأشيرة التسوية صالحة من 8 إلى 10 أيام.

− 25 ألف دج، عن تأشيرة التسوية صالحة من 11 إلى 15 يوماً.

− 50 ألف دينار، عن تأشيرة التسوية صالحة من 16 إلى 30 يوماً.

− 1000 دج، عن تأشيرة العبور صالحة من يوم واحد إلى سبعة 7 أيام.

− 5000 دج، عن تأشيرة التمديد صالحة من يوم واحد إلى 15 يوما.

− 10 ألاف دج، عن تأشيرة التمديد صالحة من 16 إلى 30 يوما.

− 15 ألف دج، عن تأشيرة التمديد صالحة من 31 إلى 45 يوما.

− 20 ألف دج، عن تأشيرة لتمديد صالحة من 46 إلى 90 يوما.

ويمكن أن يتم دفع هذا الحق عن طريق إيصال أو وضع طوابع منفصلة.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: ألف دج

إقرأ أيضاً:

40 يوماً من العدوان على جنين: 31 شهيداً و20 ألف نازح

الثورة نت/وكالات يواصل جيش العدو، اليوم الأربعاء، عدوانه على جنين ومخيمها لليوم الـ44 على التوالي مخلفا عشرات الشهداء والإصابات والمعتقلين ، ودمارا واسعا في الممتلكات والبنية التحتية، فضلا عن تهجير آلاف المواطنين الفلسطينيين. وتستمر سلطات العدو بدفع مزيد من التعزيزات العسكرية إلى مدينة جنين ومخيمها، وتتمركز آليات العدو لأمام مستشفى جنين الحكومي، وتتواجد الدبابات في الأماكن القريبة من المخيم. وأمس الثلاثاء، استشهد ثلاثة شبان في محافظة جنين، هم الشاب جهاد علاونة (21 عاماً) بعد إصابته بالرصاص في الحي الشرقي من مدينة جنين، فيما استشهد الشاب أيسر السعدي بعد اقتحام عمارة الغول واحتجز العدو جثمانه، ومن بلدة سيلة الظهر استشهد الشاب أحمد مفيد الكيلاني، حيث أطلق جنود العدو النار عليه قري حاجز حومش بين جنين ونابلس. هذا وانسحبت قوات العدو من الحي الشرقي في مدينة جنين بعد تدمير واسع في البنية التحتية والشوارع وخطوط الكهرباء، وتفجير  شقة سكنية وإجبار عدد من الأهالي على مغادرة منازلهم. وأفادت اللجنة الإعلامية في مخيم جنين، بأن العدوان تسبب بتهجير نحو 20 ألفا من سكان المخيم، مشيرة إلى أنهم لجأوا إلى مراكز إيواء ومنازل أقاربهم. وحذرت اللجنة الإعلامية من تنفيذ العدو مخطط بتغيير معالم مخيم جنين من خلال التدمير الممنهج الذي طال 120 منزلاً بشكل كلي وعشرات المنازل بشكل جزئي. وأكدت اللجنة أن قوات العدو نفذت 336 مداهمة، وأخضعت الأهالي للتحقيق الميداني، بينما شنت طائرات العدو المسيرة قرابة 15 عملية قصف.  وفي 21 يناير/ كانون الثاني الماضي، شن جيش العدو عدوانا غير مسبوق على مدينة جنين ومخيمها أطلق عليه اسم “الأسوار الحديدية”، مخلفا 31 شهيدا، وعشرات الإصابات ودمارا هائلا في الممتلكات والشوارع والبنية التحتية.

مقالات مشابهة

  • نظرة في حركات التمرد والدولة نحو التسوية التاريخية (نموذج مناوي وكيكل)
  • لن تكون التسوية بأية حال، الامتثال لقرار الإنتربول بترحيل ياسر عرمان إلى السودان
  • ضبط 750 كيلو من اللحوم غير صالحة للاستهلاك الادمي بالمنوفية
  • 3 أيام من الخسائر.. ما الذي يدفع أسعار النفط للانخفاض؟
  • سكيكدة: حجز أكثر من 23 قنطار مواد غذائية غير صالحة للإستهلاك
  • 40 يوماً من العدوان على جنين: 31 شهيداً و20 ألف نازح
  • واشنطن: غزة غير صالحة للسكن ولا يمكن العيش فيها
  • بعد 166 يوما.. الحارس مرباح يعود إلى تدريبات شبيبة القبائل
  • قطع مساعدات أوكرانيا.. خطوة نحو التسوية أم تصعيد للصراع؟
  • هدنة غزة بين التمديد والانهيار.. هل يناور نتنياهو لاستئناف القتال؟