مشروع ضخم لتخزين الأمونيا يكتمل بحلول 2028
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة كلية الملك فهد الأمنية نتائج القبول الدورة 68 لحملة الثانوية العامة.. رابط الاستعلام عبر jobs.sa
18 دقيقة مضت
توضيح هام من “حساب المواطن” بشأن اسباب نقص الدعم الشهري لبعض المستفيدين27 دقيقة مضت
شركة تويوتا تعلن عن إصدار كورولا 2025 الجديد.. إليكم المواصفات والأسعار33 دقيقة مضت
خطوة بخطوة.. استعلام عن المقبولين في سكنات عدل 3 المرحلة الأولى 2024
41 دقيقة مضت
سماعة Xbox اللاسلكية الجديدة تنطلق في نوفمبر بترقية محدودة وسعر أعلى49 دقيقة مضت
الترم الاول كم شهر 1446؟.. “وزارة التعليم” تجيب موضحة موعد الإجازة المطولة القادمة للطلاب53 دقيقة مضت
شهدت سوق تخزين الأمونيا توقيع صفقة ضخمة لبناء العديد من الخزانات العام المقبل (2025)، وفق تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).
ووقّعت شركة سي بي آند آي (CB&I)، وهي شركة تابعة مملوكة بالكامل لشركة ماكديرموت (McDermott)، عقدًا “كبيرًا” للهندسة والتوريد والبناء مع شركة سايبم كلوف (Saipem Clough)، لبناء الخزانات بأكبر مصنع للأمونيا واليوريا في العالم.
وتحدّد “سي بي آند آي” العقد الكبير بما يتراوح بين 10 ملايين دولار و50 مليون دولار.
ومن المتوقع أن تبدأ أنشطة البناء لشركة “سي بي آند آي” في الربع الأول من عام 2025، مع اكتمال المشروع في عام 2028.
عقد خزانات تخزين الأمونيايشمل العقد خزانات تخزين الأمونيا وغيرها من الخزانات العملية لمصنع اليوريا، التابع لشركة بيردامان للكيماويات والأسمدة (Perdaman Chemicals and Fertilisers)، والواقع في شبه جزيرة بوروب بولاية أستراليا الغربية.
وتقع شبه جزيرة بوروب على بُعد 8 كيلومترات تقريبًا من دامبير، و20 كيلومترًا شمال غرب كاراثا، على الساحل الشمالي الغربي لأستراليا الغربية.
وفي إطار المشروع، ستوفر شركة سي بي آند آي (المعروفة سابقًا باسم شركة كباري وحديد شيكاغو) خدمات الهندسة والتوريد والبناء لخزان تخزين الأمونيا بسعة إجمالية تبلغ 10 آلاف طن متري، والأنابيب المرتبطة به التي تصل إلى مستوى الأرض، بالإضافة إلى 10 خزانات تخزين من طراز إيه بي آي 650 (API650)، بحسب البيان الصحفي الذي اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة.
وقال نائب الرئيس الأول لشركة سي بي آند آي، مارك بوتس: “يعكس اختيار سي بي آند آي موقفنا القوي بوصفنا الشركة الرائدة في بناء الخزانات في سوق خزانات تخزين الأمونيا.. سنستفيد من عقود من الخبرة في بناء الخزانات بأستراليا، وبالتالي نعزز محفظتنا في المنطقة”.
وسيُنفذ المشروع من مكتب شركة “سي بي آند أي” في بيرث، مع توفير مكاتب الشركة في بلينفيلد بولاية إلينوي الأميركية وتايلاند، للدعم الهندسي والتصنيع وبناء الخزانات.
مصنع الأمونيا واليوريا في ولاية أستراليا الغربية – الصورة من الموقع الرسمي لـ”كلوف غروب”بيع أعمال التخزينفي سياقٍ متصل، أعلنت شركة ماكديرموت، في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2024، أنها أبرمت اتفاقية لبيع شركة سي بي آند آي التابعة لها إلى تحالف من المستثمرين الماليين بقيادة ماسون كابيتال مانجمنت (Mason Capital Management).
وبموجب شروط الاتفاقية، تتوقع ماكديرموت الحصول على 475 مليون دولار من العائدات قبل الضرائب ونفقات المعاملات؛ ومن المتوقع أن تكتمل الصفقة في الربع الرابع من عام 2024.
ووفق المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، تُعد الصفقة تتويجًا لعملية تسويق شاملة تلقت خلالها ماكديرموت عروضًا متعددة من المشترين المحتملين.
وبموجب شروط اتفاقية الائتمان الخاصة بماكديرموت، ستُستعمل العائدات من البيع لسداد القرض محدد الأجل الحالي لشركة سي بي آند آي، وضمانًا نقديًا لبعض خطابات الاعتماد الخاصة بماكديرموت، وتقليص القرض محدد الأجل الحالي لشركة ماكديرموت، بحسب البيان الصحفي الذي اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة.
وقال رئيس مجلس الإدارة، الرئيس التنفيذي لشركة ماكديرموت، مايكل ماكيلفي: “إن الاهتمام الكبير الذي أعربنا عنه في أعمال التخزين الخاصة بنا، هو انعكاس مباشر لتاريخنا الطويل في توفير حلول تخزين عالمية المستوى للعملاء ومستقبلها المشرق”.
وتابع: “نعتقد أن هذه هي أفضل صفقة لأعمالنا، ولشركة سي بي آند آي، ولعملائها وموظفيها”.
من جانبه، قال نائب الرئيس الأول لشركة سي بي آند آي، مارك بوتس: “نتطلّع إلى الفصل التالي في تاريخنا الممتد على مدار 130 عامًا.. يمثل التحالف مجموعة متنوعة من المساهمين الذين هم على دراية بأعمالنا والذين آمنوا منذ مدّة طويلة بإستراتيجيتنا ودعموها”.
وتتمتع شركة سي بي آند آي ببصمة عالمية، وهي شركة رائدة في تصميم وبناء مرافق وخزانات ومحطات التخزين.
وأصبحت سي بي آند آي جزءًا من شركة ماكديرموت في عام 2018 عندما اندمجت الشركتان؛ وفي عام 2023، أكملت ماكديرموت إجراءات لتعزيز أعمال التخزين، بما في ذلك توفير هيكل رأسمالي مخصص.
موضوعات متعلقة..
اقرأ أيضًا..
إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
إخماد حريق في مستودع لتخزين الغاز المسال جنوبي إيران
أخمدت فرق إطفاء، اليوم الأربعاء، حريقًا في موقع للغاز المسال في مدينة الري جنوبي طهران وأشار إلى أنه لم تقع إصابات.
اغتيال قاضيين إيرانيين بارزين على يد مسلح في طهران إسرائيل زرعت متفجرات في أجهزة اشترتها طهران لبرنامجها النووي
وحسبما ذكر الموقع الإلكتروني الرسمي لوزارة النفط الإيرانية (شانا)، قال الرئيس التنفيذي للشركة الوطنية لتوزيع المنتجات النفطية لـ"شانا" “وقع حادث في أحد مستودعات منشأة تخزين الغاز المسال في الري وليس في منشأة لتخزين النفط” في إشارة لتقارير سابقة، وأضاف أن المعلومات عن سبب الحادث ستصدر لاحقا.
إيران.. تحطم طائرة عسكرية غرب البلاد ونجاة طاقمها
أعلنت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية، تحطم طائرة مقاتلة إيرانية في غرب البلاد، اليوم الأربعاء، ونجاة الطيارين بعد القفز بالمظلة قبل الحادث.
وأضافت في ذلك السياق: "تحطمت طائرة عسكرية في مدينة كبودرآهنغ، ولكن طاقمها نجا من الحادث، بعد قفزهم بواسطة المظلة.
إيران تمد يدها بالسلام لترامب في ولايته الثانيةوكان ترامب قد أتم مراسم تقلده رسمياً منصب الرئاسة في أمريكا بعد انتهاء ولاية الرئيس السابق جو بايدن.
وأصدرت وزارة الخارجية الإيرانية بياناً قالت فيه :"طهران لا تزال مستعدة ولديها الإرادة لبدء محادثات لرفع العقوبات عن البلاد".
وأضاف البيان :" الظروف والفرص المناسبة متوفرة لاستئناف المفاوضات مع الغرب بشأن برنامجنا النووي".
موقف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من البرنامج النووي الإيراني في ولايته الأولى كان حازمًا ومثيرًا للجدل، حيث اعتبره تهديدًا للأمن الإقليمي والدولي.
خلال فترة رئاسته، أعلن ترامب انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي الإيراني لعام 2015 (خطة العمل الشاملة المشتركة) في مايو 2018، واصفًا إياه بـ"أسوأ صفقة تم التفاوض عليها على الإطلاق".
برر ترامب قراره بأن الاتفاق لم يتناول أنشطة إيران المزعزعة للاستقرار في المنطقة أو برنامجها للصواريخ الباليستية، كما أنه يحتوي على بنود انقضاء تُخفف القيود المفروضة على إيران بمرور الوقت. وبحسب ترامب، سمح الاتفاق لطهران بالحصول على موارد مالية كبيرة استغلتها لدعم جماعات مسلحة تعمل بالوكالة في الشرق الأوسط.
بعد الانسحاب من الاتفاق، فرضت إدارة ترامب عقوبات اقتصادية شديدة على إيران، شملت قطاعات النفط والبنوك والشحن.
هدفت هذه العقوبات إلى الضغط على الحكومة الإيرانية لتعديل سلوكها والتفاوض على اتفاق جديد يفرض قيودًا أشد على برنامجها النووي ويتناول القضايا الأخرى، مثل برنامج الصواريخ الباليستية ودعم التنظيمات المسلحة.
كما تبنت الإدارة سياسة "الضغط الأقصى" لزيادة عزلة إيران دوليًا وإضعاف قدرتها الاقتصادية.
ورغم هذه الإجراءات، تعرض موقف ترامب لانتقادات واسعة، حيث رأى البعض أن انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق دفع إيران إلى تقليص التزامها ببنوده وزيادة أنشطتها النووية، ما زاد من تعقيد الجهود الدولية للحد من الانتشار النووي. بالمقابل، دافع ترامب عن سياسته باعتبارها ضرورية لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي وإجبارها على الجلوس إلى طاولة المفاوضات بشروط صارمة تضمن الأمن الإقليمي والدولي.