تفاهم بين «دبي للثقافة» ومركز محمد بن راشد للفضاء
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
دبي: «الخليج»
أبرمت هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة» مذكرة تفاهم مع مركز محمد بن راشد للفضاء، بهدف تفعيل قنوات التواصل المشتركة وتبادل أفضل التجارب المؤسسية بينهما.
وتأتي هذه المذكرة في إطار التزام الطرفين بمسؤولياتهما الهادفة إلى تحقيق رؤى دبي وتطلعاتها المستقبلية.
ووقّع مذكرة التفاهم في متحف الاتحاد كل من، هالة بدري، مدير عام هيئة الثقافة والفنون بدبي، وسالم المري، مدير عام مركز محمد بن راشد للفضاء، بحضور منى فيصل القرق، المدير التنفيذي لقطاع الثقافة والتراث في «دبي للثقافة»، والدكتور سعيد مبارك بن خرباش، المدير التنفيذي لقطاع الفنون والآداب، وهزاع المنصوري، أول رائد فضاء إماراتي، ومسؤولين من الطرفين.
وتنص الاتفاقية على تعاون الجانبين في تنظيم الفعاليات والمعارض والندوات المتعلقة بالمشروع.
وأكدت هالة بدري، أن الإمارات نجحت خلال فترة وجيزة في ترسيخ مكانتها كدولة رائدة في استكشاف الفضاء، وذلك بفضل رؤية القيادة الحكيمة وجهودها المتواصلة لتأهيل الكوادر الوطنية.
من جانبه، قال سالم المري: «نحن سعداء بالتعاون مع الهيئة، حيث تتيح هذه الشراكة فرصاً قيمة لتعزيز الحوار الثقافي والمعرفي بين المجتمع».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات مركز محمد بن راشد للفضاء
إقرأ أيضاً:
«كان بيروح بدري خوفا من زوجته».. وحيد سيف يحكي عن براءة قلب محمود المليجي
جمع الفنان وحيد سيف والفنان محمود المليجي علاقة صداقة قوية، امتدت لعدة أعمال فنية، من بينهم فيلم السكرية، الذي يعد أول أعمال وحيد سيف مع المخرج حسن إمام، وكان يؤدي شخصية «سكرتير المليجي»، بالإضافة الى فيلم الخدعة الخفية عام 1975، و«لعنة امرأة» في عام 1974، و«كباريه الحياة» 1977، وعدة أعمال مسرحية.
«ده طفل».. هكذا وصف وحيد سيف، الفنان القدير محمود المليجي؛ إذ قال في لقاء تليفزيوني، إنه يحمل الكثير من الإنسانية والدفئ بداخله، على عكس ما يشاهده البعض على شاشة التليفزيون، ووصفه بالطفل جاء من كونه دائم الحرص على العودة مبكرا الى منزله فور انتهاء التصوير، خوفا من زوجته الفنانة علوية جميل، لكونها كانت تحمل قدرا من القوة والقسوة في أعمالها الفنية، وأيضاً في الحياة الواقعية بعيدا عن الكاميرات.
صداقة قويةوذكر وحيد سيف في اللقاء التليفزيوني، أنه جمعه بمحمود المليجي صداقة طويلة مليئة بالحب والاحترام، مشيرا إلى أن هناك عدة مواقف طريفة جمعتهما خلف كواليس أفلامهما معا، وأبرزها في الأفلام القديمة عندما يخطئ الممثل يعيد المشهد مرة أخرى حتي يقدمه بالطريقة المطلوبة، لعدم وجود المونتاج.
وتابع وحيد سيف: «في أحد أعمالنا معا، كان يجب أن نقف سويا في آخر مشهد من هذا العمل، وعندما أقول جملتي أثناء التصوير، كان المليجي يؤدي حركات غريبة بعينيه حتى يضحك ويفسد المشهد، الأمر الذى جعل المخرج يعيد هذا المشهد عدة مرات متتالية، حتى يأس المخرج وألغى هذا المشهد تماما».