إيمان العاصي تكشف حقيقة تقديم قصة حياتها في مسلسل "برغم القانون"
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
كشفت الفنانة إيمان العاصي، حقيقة وجود تشابه بين قصة مسلسل «برغم القانون»، الذي تقوم ببطولته وقصة حياتها في الواقع.
وقالت إيمان العاصي في تصريحاتها عبر برنامج «أسرار النجوم»:«هذه شائعة سخيفة أطلقتها بنت بلوجر عاملة فيديوهات كثيرة عبر حسابها وتستغل متابعة الكثيرين لها، وتدعي أن المسلسل يمثل قصة حياتي وهذا كلام غريب وعجيب».
وأضافت إيمان العاصي موضحة حقيقة ما حدث معها: «أنا أبو بنتي ليس نصابا ولم يضحك عليّ وليس كذابا، المسلسل بعيد كل البعد عن حياتي، أنا إنسانة تزوجت وحصلت بعض المشكلات ولم يحدث قبولا من الطرفين وانفصلنا، ولكن فوجئت إنه هذه البلوجر تذكر اسم شخص آخر إنه أبو ابنتي وهذا غير حقيقي وأتمنى الشخص الذي ذكرت اسمه يرفع عليها قضية".
واستطردت إيمان العاصي:"للأسف بنتي هي من أرسلت لي هذا الفيديو وكانت وقتها في طريقها للمدرسة صباحا وهذا أمر سخيف جدا أن تؤذي مشاعرها بهذه الطريقة، لا أعرف كيف يعطي البعض لنفسه الحق للحديث في أعراض الناس بهذه الطريقة".
وعن المقارنة بين «برغم القانون» ومسلسل «تحت الوصاية» للفنانة منى زكي، قالت إيمان العاصي: «(تحت الوصاية) عمل نجح بشكل كبير جدا وبالتأكيد لم يمر مرور الكرام على الناس أو على القائمين على مسلسلنا لكي نقوم بنسخه مجددًا".
وأوضحت:"هذا أمر لا يصدق، ولكن فيه حالات اجتماعية كثيرة متشابهة سواء من ناحية الملابس خصوصا لو فتاة محجبة، والطبيعي أن المصريين ينجبوا طفل أو اثنين، ولكن أنا في العمل أنجبت طفل ثالث ولكن لم يظهر على البوستر، والتشابه يمكن فيه روح الحكاية خصوصا أن العمل يتم تصويره في محافظة ساحلية، والبعض عقد هذه المقارنة من البوستر الخاص بالمسلسلين، ولكن بعد عرض عدة حلقات الكل اقتنع أنهما مختلفين تماما».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إيمان العاصي الفنانة ايمان العاصي منى زكى برنامج اسرار النجوم أسرار النجوم مسلسل برغم القانون تحت الوصاية إیمان العاصی برغم القانون
إقرأ أيضاً:
أجهزة الأمن تكشف حقيقة خطف الأطفال بالقليوبية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ضبطت الأجهزة الأمنية بالقليوبية، عامل ادعى قيام شخص آخر بتخدير وخطف الأطفال بإحدى قرى مركز القناطر الخيرية في محافظة القليوبية، وذلك بعد نشره شكوى عبر مواقع التواصل الاجتماعي أثارت الذعر بين الأهالي.
البداية عندما تقدم عامل، بدائرة مركز شرطة القناطر الخيرية، بشكوى رسمية عبر الصفحة الرسمية لوزارة الداخلية على فيسبوك، يدعي فيها إن شخصًا مجهولًا يقوم بتخدير وخطف الأطفال داخل القرية، مما أثار حالة من القلق والخوف بين سكان المنطقة.
انتقلت أجهزة الأمن للتحقق من صحة الادعاء، حيث تم بحث السجلات الرسمية، والتأكد من عدم وجود أي بلاغات رسمية أو محاضر محررة تتعلق بهذه الادعاءات وبعد عمليات البحث والتحرى تم تحديد هوية الشخص المشكو في حقه، وتبين انه عاطل وله معلومات جنائية وبضبطه ومواجهته أنكر ما نسب اليه، مؤكدًا أنه لم يتورط في أي أعمال خطف أو تخدير للأطفال، ولم تصدر عنه أي تصرفات مشبوهة من هذا النوع.
جرى على الفور استدعاء الشاكي نفسه للتحقيق، وبتضييق الخناق عليه اعترف أنه قام بنشر هذه المعلومات المغلوطة بسبب خلافات عائلية بين المشكو في حقه وأحد أقاربه ” نجل عمه ”.
وعند سؤال نجل عمومة المشكو في حقه، أكد أن هذه الشكوى كيدية، وأن الهدف منها إثارة الرأي العام ضد الشخص المتهم زورًا، ومحاولة جذب انتباه أهالي القرية وتشويه سمعته.
وجرى اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحق الشاكي، وذلك لنشر أخبار كاذبة وإثارة الذعر بين المواطنينواكد وزارة الداخلية على التعامل بحزم مع البلاغات الكاذبة التي قد تثير الفوضى في المجتمع.