بحضور 150 طبيبًا.. نقابة أطباء الأسنان تنظم يوم علمي بمشاركة النقابات الفرعية
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
كتب- أحمد عبدالمنعم:
أقامت النقابة العامة للأسنان ومستشفى جراحات اليوم الواحد يوم علمي، بمشاركة أكثر من 150 طبيب أسنان من مختلف محافظات مصر.
شهد اليوم حضور عدد من الشخصيات البارزة في المجال الطبي، منهم الدكتور أحمد مبروك، نقيب أطباء الأسنان، الدكتور أسماء الجويلي، مديرة مستشفى اليوم الواحد، الدكتور أحمد جمال، مدير مركز الأورام بقنا، الدكتور حسام علوان، رئيس قسم جراحة الوجه والفكين، والدكتور إسلام قاسم.
وشهدت الفعاليات، إلقاء العديد من المحاضرات المتخصصة التي تناولت أحدث تقنيات طب الفم والأسنان، مما ساهم في تعزيز معارف المشاركين وتطوير مهاراتهم.
وفي إطار دعم الكوادر الطبية في صعيد مصر، تم توقيع اتفاقية تعاون مهمة بين مينا رؤوف وهبه استشاري التسويق وتطوير الأعمال ونقابة أطباء الأسنان ممثلة في الدكتور أحمد مبروك النقيب.
كما ألقى مينا رؤوف وهبه استشاري التسويق وتطوير الأعمال، محاضرة علمية خلال اليوم العلمي حول التسويق في مجال طب الأسنان (Dental Marketing)، حيث قدم استراتيجيات حديثة في كيفية تسويق خدمات أطباء الأسنان باستخدام الأدوات الرقمية وأحدث الوسائل التكنولوجية.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: طوفان الأقصى حكاية شعب حسن نصر الله سعر الدولار الطقس أسعار الذهب الهجوم الإيراني الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي محور فيلادلفيا التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي مستشفى جراحات اليوم الواحد نقيب أطباء الأسنان مستشفى اليوم الواحد الدكتور أطباء الأسنان
إقرأ أيضاً:
محمد الصاوي: أحمد بدير تكفل بعمرة دون علمي بعد وفاة ابني
كشف الفنان القدير محمد الصاوي عن تفاصيل مؤلمة عاشها بعد فقدان ابنه الأكبر المهندس إبراهيم، حيث تحدّث عن التجربة القاسية التي مرّ بها كأب.
وأوضح محمد الصاوي، في لقاء خاص مع الإعلامية نهال طايل، ببرنامج تفاصيل، المذاع على قناة صدى البلد 2، قائلاً: "الحمد لله على كل حال، الفقد كان صعبًا جدًا، خاصة أنه كان ابني الكبير، وكان قد تخرج من كلية الهندسة ومعداش على تخرجه أسبوع واحد، وكان من الأوائل على دفعته، تحديدًا الثالث، وكنت فخورًا به للغاية".
وتابع محمد الصاوي حديثه قائلًا: “تلقيت خبر وفاته بمكالمة هاتفية من شخص غريب. لم أكن أتوقع ما حدث، كان ابني ذاهبًا لاستلام عمله الجديد، وكان معه أحد أصدقائه، أثناء قيادته السيارة، غلبه النعاس واصطدم بالجزيرة الوسطى للطريق، ورغم أن الحادث لم يتسبب في جراح ظاهرة أو نزيف، إلا أن قضاء الله كان نافذًا”.
وعن شعوره وقتها، أوضح محمد الصاوي أنه عاش حالة من الذهول الكامل، قائلاً: “قضيت يومين أو ثلاثة بعد وفاته غير قادر على البكاء. كل من حولي كان يحثني على البكاء لكنني لم أستطيع، لم تكن هناك دمعة واحدة رغم الألم الذي كان يعتصر قلبي”.
وأضاف الفنان القدير أن مجموعة من الأشخاص حضروا إلى منزله بعد الحادث، وطلبوا منه ومن أسرته جوازات سفرهم دون أن يوضحوا الأسباب، ثم أخبروه لاحقًا بالسفر إلى المملكة العربية السعودية لأداء مناسك العمرة.
وعن هذه اللحظات، تحدث محمد الصاوي، قائلاً: “حتى أثناء السفر، لم أكن مستوعبًا ما يحدث، لم أفهم من الذي رتب لكل شيء، فقط عندما بدأت في أداء مناسك العمرة، نزلت أول دمعة من عيني بعد أيام من الحزن الصامت”.
ولفت محمد الصاوي إلى أنه لم يعرف الجهة التي تكفلت بسفره وأسرته للعمرة إلا بعد عام كامل، قائلاً: “بعد سنة كاملة، ذهبت مجددًا إلى نفس الفندق الذي أقمت فيه أثناء رحلة العمرة، وهناك سألت موظف الفندق عن من حجز لي تلك الإقامة، فأخبرني أن الفنان أحمد بدير هو من قام بذلك، حتى هذه اللحظة، أحمد بدير ينكر هذا المعروف الكبير، وكلما واجهته بالأمر يتهرب ويقول إنه لا يتذكر”.