لها 3 عيون وظهرت في المغرب.. 9 معلومات عن قشريات الدعموص
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
أمطار غزيرة شهدتها مناطق جنوب شرق المغرب مؤخرًا، ما أدى لظهور بعض الكائنات البحيرة الغريبة، التي أثارت حيرة كثيرين من رواد منصات التواصل الاجتماعي بعد تداول مقاطع فيديو لها، ومنها قشريات الدعموص المعروف بـ«الروبيان» التي تتميز بقدرتها الفريدة على البقاء على قيد الحياة لعقود طويلة؛ لذا نوضح معلومات عنها.
تداول كثيرون من نشطاء منصات الـ«سوشيال ميديا»، مقاطع فيديو لقشريات الدعموص المعروف بـ«الروبيان» التي تسبح في المياه عقب سقوط أمطار غزيرة في المغرب، معبرين عن اندهاشهم من جمال وغرابة هذه الكائنات البحرية، محاولين معرفة بعض المعلومات عنها.
ويمكن تقديم بعض المعلومات عن قشريات الدعموص المعروف بـ«الروبيان»، حسب ما ورد على موقع «globaltimes»، منها:
9 معلومات عن قشريات الدعموص المعروف بـ«الروبيان» قشريات الدعموص من قشريات المياه العذبة التي تعد بمثابة «حفريات حية». يمكن العثور عليها في مختلف مسطحات المياه العذبة، لا سيما حمامات السباحة الربيعية، في أمريكا الشمالية وأمريكا الجنوبية ومنطقة البحر الكاريبي واليابان وبعض جزر المحيط الهادئ. تمتلك قوقعة ظهرية بيضاوية، وذيل طويل متشعب وثلاث عيون، مع عيون مركبة سوداء على كلا الجانبين وعين بيضاء حساسة للضوء في المنتصف. ظهرت قبل حوالي 250 مليون سنة. تتغذى بشكل أساسي على اصطياد الكائنات المائية الصغيرة. لها قدرة فريدة في البقاء على قيد الحياة لعقود طويلة. تظل قشريات الدعموص على شكل بيض مدفون في التربة مقاوم للجفاف، ومع سقوط المطر يفقس البيض بسرعة وتتطور هذه الكائنات لتتكاثر قبل أن يعود الجفاف. يتمتع الدعموص بحيوية قوية ويمكنه البقاء في حالة سكون لأكثر من 20 عامًا. في حالة التدهور البيئي، يمكن لبيضها أن يظل خاملًا في التربة والحطام العضوي حتى تتحسن الظروف.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أمطار غزيرة أمطار في المغرب كائنات بحرية
إقرأ أيضاً:
مواطن يوفر محلاً لجارته بعد احتراق عربة الطعام التي تبيع فيها منتجاتها.. فيديو
تبوك
في بادرة طيبة ولفتة إنسانية، قام مواطن في تبوك بتوفير محلاً لجارته بعد احتراق عربة الطعام التي تبيع فيها منتجاتها .
وفي التفاصيل: روى مواطن ما حدث مع جارته، أثناء مروري للذهاب إلى المحل الخاص بي، شاهدت محل جارتي “أم علي” به حريق كبير، وحزنت جدا على هذا الأمر، وما زاد حزني، وجدتها مداومة بجانب محلها مع وجود أثار الحريق.
وتابع: ما رضيت أن جيران لنا، أن يداوموا بها البرد بدون محل، وثالث يوم أنشأت لهم محل كامل ويكون متنقل لأي منطقة تذهب إليها .
من جانبها، عبّرت “أم علي” عن شكرها لجارها على ما بدر منه تجاهها، مقدّرة فضله ودعمه لها في هذا الموقف .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/ruejuyh7ON_jZ8Wp.mp4