أثار منشور متداول على منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، جدلاً واسعاً بشأن انفصال الفنانة اللبنانية نانسي عجرم وزجها فادي الهاشم.
وجاء في المنشور، كلمات منسوبة إلى نانسي عجرم، تشير خلالها إلى أن قرار الانفصال يأتي في صالح الطرفين، بينما يستمر الود قائماً رغم ذلك.
ولم تصدر نانسي عجرم أو زوجها أي بيان أو تصريحات رداً على المنشور المُثير للجدل، بل تجاهلت نانسي، المتداول بمنشور جديد، مساء الخميس، عبر خاصية "الاستوري" بحسابها على "انستغرام" تطالب من خلاله بالتبرع بالدم لصالح جرحى الحرب في لبنان.
بدوره، نفى جيجي لامارا، مدير أعمال نانسي عجرم، في تصريحات لوسائل إعلام مصرية محلية، المنشورات المتداولة حول انفصال نانسي وزوجها، ووصفها بأنها "قلة عقل".
ولم تكن هذه هي المرة الأولى التي تنتشر فيها شائعات بشأن انفصال نانسي عن زوجها.
من جهة أخرى، تُعتبر أغنية "من نظرة"، آخر أعمال نانسي، الموسيقية، والتي طرحتها في يوليو (تموز) الماضي عبر قناتها على "يوتيوب"، وهي من كلمات وألحان زياد جمال، وتوزيع باسم رزق، وإخراج سمير سرياني.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نانسي عجرم نجوم نانسی عجرم
إقرأ أيضاً:
نانسي عجرم تعتذر عن حفلها في رومانيا.. هل طلاقها هو السبب؟
غابت النجمة اللبنانية نانسي عجرم عن مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بها، إلا أنها ظلت محافظة على موقع «x» من أجل دعم لبنان، بسبب الأحداث الأليمة التي يمر بها والانتهاكات التي يتعرضون لها، ورغم ذلك إلا أنّها لم تسلم من خروج بعض الشائعات عليها منها انفصالها عن زوجها الطبيب فادي الهاشم.
وانتشرت عددًا من الأخبار على مدار الأيام الماضية تشن انفصال الفنانة نانسي عجرم عن زوجها، عند التحقق من هذا الحساب، اتضح أنه ينتحل شخصية نانسي عجرم، حيث أن الحساب الرسمي للفنانة على "إنستغرام" يمتلك ملايين المتابعين ويكون موثقًا من قبل إدارة الموقع، هذا يعني أن الأخبار المتداولة ليست إلا إشاعة غير صحيحة، ولا تمت للواقع بصلة.
ومن جانبه، نشرت بعض المواقع الصحفية اللبنانية أخبارًا تعلن عن اعتذار الفنانة نانسي عجرم عن عدم إحياء حفل زفاف في رومانيا، بسبب الأحداث الصعبة التي يمر بها لبنان بسبب العدوان الإسرائيلي الغاشم على مختلف المناطق اللبنانية، جنوبًا وبقاعًا وحتى في بيروت، والذي أسفر عن سقوط عدد من الشهداء والمصابين، ونزوح العديد من المواطنين من بلداتهم وبيوت.