“الإطفاء” والحرس الوطني يبحثان تفعيل بروتوكول التعاون ومواضيع مشتركة
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
بحثت قوة الإطفاء العام والحرس الوطني وضع خطة لتفعيل بروتوكول التعاون الموقع بين الجانبين اضافة إلى مناقشة عدد من المواضيع ذات الاهتمام المشترك.
وقالت (الإطفاء) في بيان صحافي اليوم الخميس إن ذلك جاء خلال اجتماع عقدته قوة الاطفاء العام مع الحرس الوطني في مبنى رئاسة “الإطفاء”.
وأضافت أن الجانبين بحثا أيضا تكثيف الزيارات بين الجهتين لتبادل الخبرات في شتى المجالات مع وضع جدول زمني لهذه الزيارات إضافة إلى تكثيف التمارين المشتركة للاستفادة من البرامج التدريبية الميدانية والعسكرية.
وذكرت أن الاجتماع ناقش زيادة عدد المتدربين وإدخالهم في برامج تدريبية نوعية متخصصة وتفعيل برنامج التعليم عن بعد للاستفادة من التطور التكنولوجي، مشيرة إلى أنه تم الاتفاق على التعاون في المجال الاعلامي وتعزيز قدرات غرف العمليات في الحوادث الكبرى.
المصدر: جريدة الحقيقة
إقرأ أيضاً:
اتحاد الغرف أطلق “تواصل”.. تعزيز التجارة والاستثمار بين دول التعاون
البلاد – الخبر
أطلق اتحاد غرف دول مجلس التعاون الخليجي ، مبادرة “تواصل” بهدف تعزيز التعاون بين القطاعين الحكومي والخاص، والإسهام في تعريف القطاع الخاص بالفرص الاستثمارية المتاحة، وتمكينه من الاستفادة من الحوافز الحكومية، إضافة إلى مناقشة مشاريع التكامل الاقتصادي ومعالجة التحديات التي تعيق نمو التجارة والاستثمار بين دول المجلس.
وأوضح أمين عام اتحاد غرف دول مجلس التعاون الخليجي صالح بن حمد الشرقي، أن المبادرة تسهم في زيادة حجم التبادل التجاري والاستثمارات البينية، ورصد التحديات التي يواجهها القطاع الخاص، وتعزيز الاستفادة من المبادرات والحوافز الحكومية، وخلق مبادرات جديدة داعمة لبيئة الأعمال الخليجية، بما يعزز التكامل الاقتصادي بين دول المجلس.
وبين أن المبادرة سيتم تنفيذها بالتعاون مع الاتحادات والغرف الأعضاء من خلال تنظيم فعاليات وورش عمل وندوات؛ لمناقشة الفرص الاستثمارية، وتبادل الخبرات بين القطاع الخاص والجهات المعنية، وتنظيم ندوة اقتصادية تجمع المسؤولين الخليجيين والمستثمرين في لقاءات مباشرة؛ لاستعراض التحديات وطرح الحلول والمقترحات التي تسهم في تعزيز الاستثمارات الخليجية.
وأفاد الشرقي أن المبادرة تأتي استجابة لجملة من التحديات التي يواجهها القطاع الخاص في الخليج، وتتضمن ضعف المعرفة بالفرص الاستثمارية المتاحة، وغياب منصة موحدة تربط القطاع الخاص بالجهات الحكومية، وعدم تخصيص حلول عملية لكل قطاع اقتصادي على حدة.
الصحة: تخصيص عيادة للعقر وتوفير الأمصال واللقاحات بمستشفى حميات الخارجة