أول تعليق لـ محمد فؤاد عقب حفله بمهرجان فنون الشرق الأوسط في كندا (صور)
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
شارك الفنان محمد فؤاد متابعيه ومحبيه مجموعة صور من حفله ضمن فعاليات مهرجان فنون الشرق الأوسط بمدينة كندا، التي انطلقت خلال الفترة الماضية.
وعلق محمد فؤاد، على الصور التي نشرها عبر حسابه بموقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام» قائلا: «فؤش من حفل مهرجان الشرق الأوسط بكندا».
وقدم محمد فؤاد، خلال الحفل مجموعة مميزة من أجمل أغانية التي يحبها الجمهور ويتفاعل معها، أبرزها: «طمني عليك، وأنا لو حبيبك، وحبيبي يا».
يذكر أن الفنان محمد فؤاد، طرح مؤخرا كليب يحمل اسم «سلام» والذي استطاع أن يحقق نجاحا كبيرا على موقع الفيديوهات الشهير «يوتيوب».
أغنية «سلام» كانت آخر أعمال الفنان محمد فؤاد، وهي من كلمات أمير طعيمة، وإخراج كريم مسلم، وألحان مصطفى محفوظ وتوزيع توما، وضم الكليب مشاهد عديدة من حفلات محمد فؤاد والتي قدمها مؤخرا.
اقرأ أيضاًمجد القاسم: عادل إمام اتصل بي فور منعي من دخول مصر وقال لي اطمئن
عبد العزيز مخيون يكشف لـ «الأسبوع» حقيقة مشاركته في مشهد اغتصاب سمية الخشاب بـ «أوراق التاروت»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محمد فؤاد الفنان محمد فؤاد آخر أعمال محمد فؤاد أعمال محمد فؤاد محمد فؤاد
إقرأ أيضاً:
صفقة التبادل.. المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف يزور الشرق الأوسط خلال أيام
أفاد موقع "والا" العبري أن المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف من المتوقع أن يصل إلى الشرق الأوسط الأسبوع المقبل، في إطار جهود الوساطة بشأن صفقة تبادل الأسرى بين إسرائيل وحركة حماس.
وحسب مسئول أمريكي رفيع، من المقرر أن يلتقي ويتكوف في أبو ظبي بوزير الشئون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، الذي يقود فريق التفاوض الإسرائيلي في هذا الملف.
وأشار المصدر إلى احتمال توجه المبعوث الأمريكي إلى الدوحة أو القاهرة إذا ما طرأت تطورات على مسار المفاوضات.
و التقى ويتكوف أمس بعائلات الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في غزة، إضافة إلى بعض الأسرى الذين تم الإفراج عنهم في الصفقة الأخيرة، حيث أطلعهم على مستجدات المفاوضات والمساعي الجارية للتوصل إلى اتفاق جديد.
وفي سياق متصل، نقل مسئولون أمريكيون وإسرائيليون عن آمالهم في أن تسهم الاحتجاجات في قطاع غزة، إلى جانب الضغط العسكري الإسرائيلي، في دفع حماس إلى تقديم تنازلات، بما يتيح إطلاق سراح أكثر من خمسة أسرى أحياء مقابل استئناف وقف إطلاق النار.
تأتي هذه التحركات في ظل تصاعد الضغوط الإسرائيلية على غزة، وسط مساعٍ أمريكية لإيجاد تسوية تحرك الجمود الذي يعرقل أي اتفاق جديد بين الأطراف المعنية.