بتهمة التشهير والابتزاز.. هالة صدقي تقدم بلاغًا رسميًا ضد مساعدتها (تفاصيل الأزمة)
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
تصدر اسم الفنانة هالة صدقي مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث، إذ أثارت مساعدتها " حسناء" جدلًا كبيرًا خلال الأيام الماضية بعد حديثها عن أزمة برنامج "شكرًا مليون" الذي قدم لها مكافأة بقيمة 150 ألف ريال سعودي، موضحة بأنها استلمت 50 ألف جنيه من النجمة في إشارة منها إلى استحواذ هالة على باقي المبلغ، والأمر الذي تسبب في صدمة لجمهور الفنانة المعروفة.
بدأت القصة عندما ظهرت السيدة حسناء، مساعدة الفنانة هالة صدقي في أحد اللقاءات التلفزيونية وكشفت عن تفاصيل فوزها بجائزة قدرها 150 ألف ريال سعودي من برنامج "شكرًا مليون"، قائلة إن النجمة المصرية أخبرنها بأنها ستحصل على المبلغ بعد انتهاء التصوير، مع طلب التبرع بجزء صغير منه لمساعدة شخص آخر، ولكن الصدمة هنا أنها حصلت على مبلغ قدرة 50 ألف جنيه وتفاجئت بعد التصوير بأن تم النصب عليها من هالة صدقي واستحوذت على باقي المبلغ.
أوضحت حسنية بأنها حاولت التواصل والتحدث مع هالة صدقي عدة مرات، إلا أنها أخبرتها بأنها لن ترسل المال لها وأن باقي المبلغ تم التبرغ به لمستشفى أسوان للقلب، وأن علاقتها بالفنانة قد انتهت.
اتهمت الفنانة هالة صدقي مساعدتها بالتهديد والابتزاز والتشهير بها، وعلى الفور تقدم محاميا النجمة المستشار شريف حافظ وساهر فصيح ببلاغ للمحامي لنيابة، في حق السيدة حسناء ويضم البلاغ فلاشة "ميموري" تحتوي على مقاطع تثبت بالصوت والصورة وقائع التشهير والسب والقذف فضلا عن مستندات.
وطلب محاميا الفنانة السماع لأقوال الشهود لإثبات وقائع التهديد والابتزاز، فيما قُيد برقم 607 لسنة 2024 عرائض جنوب الجيزة.
ولم تنتهي القصة إلى هنا، بل توجهت السيدة حسناء إلى نيابة أكتوبر برفقة محاميها وقدمت بلاغ في الفنانة هالة صدقي تتهمها بالنصب واستيلائها على مبلغ 150 ألف ريال موضحة بأنها حقها ومكافأتها من برنامج شكرًا مليون.
وأوضحت السيدة حسناء في البلاغ بأنها تعرضت لمضايقات وتهديدات هي واسرتها بعد الإعلان عن فوزها بمبلغ 150 ألف ريال.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هالة صدقى الفنانة هالة صدقي أزمة هالة صدقي مساعدة هالة صدقي اخبار هالة صدقي الفنانة هالة صدقی ألف ریال
إقرأ أيضاً:
تفاصيل التحقيق مع حارس عقار بتهمة سرقة فى عين شمس
قررت نيابة عين شمس، إحالة حارس عقار للمحاكمة الجنائية، بتهمة سرقة شقة فى العقار الذى يحرسه.
القصة بدأت عندما تلقى قسم شرطة عين شمس بلاغًا من سائق مقيم في دائرة القسم، أفاد فيه باكتشافه كسرًا في باب شقته، وبعد دخوله ليتحقق من الأمر، اكتشف سرقة العديد من الأجهزة الكهربائية مما خف وزنه وغلا ثمنه.
وبعد سلسلة من التحقيقات التي عززت موقف الأجهزة الأمنية، تم التوصل إلى المفاجأة المدوية.. الحارس، ذلك الشخص الذي كان من المفترض أن يكون عينًا ساهرة على العقار، كان هو من نفذ الجريمة.
وفي مواجهة حاسمة، اعترف الجاني بما اقترفته يداه، وأرشد الشرطة إلى مكان المسروقات، ليكتمل السيناريو المأساوي.
وفي لحظة ما بين العتمة والنور، تم استعادة كافة المسروقات التي خُطِطَ لها بسرية، ليظهر الواقع المؤلم: حارس الليل، الذي يُفترض أن يحمي السكون، هو من سرق الأمان.
مشاركة
واشنطن وبكين تؤكدان مخاوفهما بشأن قضايا التجارة الثنائية