عبد العزيز مخيون يكشف لـ «الأسبوع» حقيقة مشاركته في مشهد اغتصاب سمية الخشاب بـ «أوراق التاروت»
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
علق الفنان عبد العزيز مخيون، على الجدل الدائر على مقطع فيديو يُظهر تعديه على الفنانة سمية الخشاب، في أحد مشاهد فيلم «أوراق التاروت»، بعد ترويج رواد السوشيال ميديا للفيديو على أنه مشهد اغتصاب.
وأكد عبد العزيز مخيون، في تصريحات خاصة لـ «الأسبوع»، أنه لم يشارك في أي مشهد لاغتصاب الفنانة سمية الخشاب، بفيلم «أوراق التاروت»، موضحًا أن المشهد يحمل في طياته رسالة وطنية، فهو يتناول قضية إحدى الدول العربية المغتصبة.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الساعات الماضية، مقطع فيديو يجمع بين الفنان عبد العزيز مخيون والفنانة سمية الخشاب، خلال تجسيدهما لأحد مشاهدهما في فيلم أوراق التاروت، وظهرت سمية الخشاب في الفيديو وهي تحاول الإفلات من أيدي الفنان عبد العزيز مخيون، الذي ظهر وهو يعتدي عليها وسط حضور كل من الفنانة رانيا يوسف والفنانة مي سليم.
أبطال فيلم أوراق التاروتفيلم «أوراق التاروت»، يلعب بطولته كل من: سمية الخشاب، رانيا يوسف، مي سليم، محمد عز، منذر رياحنه، عبد العزيز مخيون، ومحمد سليمان، نورهان حفظي، وعلاء مرسي، وخالد محروس، بجانب عدد من الفنانين ضيوف الشرف، منهم: أحمد التهامي، ومحمد خميس، ويوسف منصور - طفل الغزالة رايقة - وكنزي رماح وسعيد يحيى، والعمل من تأليف معتز المفتي، وإخراج إبرام نشأت، وإنتاج بلال صبري.
أحداث فيلم التاروتتدور أحداث فيلم أوراق التاروت، في إطار تشويقي مثير حول 3 بنات حصلت لهن حادثة ومدى تأثير تلك الحادثة على حياتهن، حيث تجسد رانيا يوسف، شخصية تدعى «ماري»، والتي تتعرض لحادث ما سيتم الكشف عنه حينما يتم عرض العمل، يسبب لها أزمة نفسية جراء هذا الحادث، ويؤثر عليها بشكل كبير في حياتها.
اقرأ أيضاًآية سماحة تكشف عن تفاصيل شخصيتها في «وداعا حمدي» | صورة
مجد القاسم: عادل إمام اتصل بي فور منعي من دخول مصر وقال لي اطمئن
أشرف عبد الباقي يطلق مبادرة «سوكسيه» لمساعدة المواهب
أبرز لقطات حفل زفاف الفنانة مريم الخشت وأحمد أباظة (صور)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فيلم أوراق التاروت أوراق التاروت أزمة فيلم أوراق التاروت فیلم أوراق التاروت عبد العزیز مخیون سمیة الخشاب
إقرأ أيضاً:
مسؤول أمني يكشف حقيقة "استقدام تعزيزات عسكرية إلى السويداء"
قال مصدر أمني في محافظة السويداء السورية، الأحد، إنه "لا صحة لما يتم ترويجه من قبل فلول النظام البائد عن استقدام تعزيزات عسكرية إلى مدينة السويداء أو محيطها".
وأضاف المصدر في تصريح لوكالة "سانا": "تسعى فلول النظام البائد إلى نشر الخطاب الطائفي والتحريض عليه، وإننا إذ ننفي وجود توترات في السويداء، فإننا نؤكد على قطعنا شوطاً كبيراً مع أهلنا وإخواننا فيها بترتيب وإعادة هيكلة أغلب المديريات التي ساهم النظام البائد بتخريبها".
ومحافظة السويداء في الجنوب السوري جزء من المشهد السوري المعقد والملفات المرتبطة بها شائكة للغاية تبدأ من موقعها الحساس ولا تنتهي عند خصوصيتها الطائفية كمحافظة بغالبية درزية وأقلية مسيحية.
عناصر الأمن العام حتى اللحظة لم تدخل إلى السويداء ومن يسيطر على المحافظة عبارة عن مجموعات مسلحة محلية، وعلى الرغم من ذلك تكثر التساؤلات بشأن طريقة تعاطي الإدارة الجديدة مع السويداء مستقبلا وهل ستؤخذ خصوصية المحافظة بعين الاعتبار في المرحلة المقبلة.