???? يعتقد عامة الجنود وصغار الضباط أن شلة قحت لها يد في إشعال هذه الحرب التي قُتل فيها رفاقهم
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
الجيش تسوده روح معادية ضد قحت ويعتقد عامة الجنود وصغار الضباط – الذين تحتفي بهم قحت و اليسار عموما – أن شلة قحت لها يد في إشعال هذه الحرب التي قُتل فيها رفاقهم.
إنت ما ممكن تقول خلصوني من الكبار كالبرهان و كباشي لأنهم كيزان و فجأة تكتشف أن صغار الضباط و الجنود أيضا يعتقدون أنك خائن و عميل ؛ و صغار الضباط و الجنود هم ميزان دقيق لعقيدة الشعب و يستحيل أن يكونوا كيزان كمان
صحيح ؛ في النهاية سيلتزم الجميع بقرار المؤسسة التي يضعها “كبار الضباط” مثلما كان كثير منهم يتوعدون شيخ الملازمين، و في النهاية لم يُمَس بسوء إحتراما لقرار المؤسسة.
الذين احتفوا بحامد الجامد و محمد صديق – رحمه الله – عندما دعموا الثورة عليهم أن يقبلوا بآراء المئات من صغار الضباط و الجنود فيما فعلته قحت مثل هيثم الخلاء و فرحات ود العمدة ؛ و ما ينتظرها في سودان ما بعد الحرب ؛ ليس رأي الفريق العطا وحده بل هو إجماع العسكر و حملَة السلاح في البلد ..حتى الحركات و البراؤون و غاضبون هم معادين لقحت في مواقفها السياسية ..و قحت معادية للجميع.
بيان الجبهة الديمقراطية قبل يومين احتفى بصغار الضباط و الجنود و اعتبرهم وقوداً للثورة و جزءً من قوى الشعب
و ما زلت أذكر قصيدة البعثيين أيام الجامعات..
عمال و فلاحين و الجند و الطلبة
سدا منيعا هي..ما تكترو الغلبة
دحين أي زول متوقع الأسوأ من صغار الضباط و الجند..عندي ليك نصيحة : إما تصلح عملك ..أو اهرب
عمار عباس
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
لماذا يتهم رواد مواقع التواصل الجنود الأوكرانيين بفبركة مشاهد الحرب؟
انتشرت مؤخرًا على وسائل التواصل الاجتماعي سلسلة من المقاطع المصورة، تزعم أنها تُظهر جنودًا أوكرانيين يضعون المكياج ويدّعون أنهم ذاهبون للقتال، في محاولة منهم للحصول على تمويل من الولايات المتحدة.
وقد نشر حساب يحمل اسم "Liberal Tear Creator" ثلاثة مقاطع فيديو، زاعمًا أن الجنود الأوكرانيين "يدّعون أنهم في معركة" ليظهروا وكأن الحرب أنهكتهم حتى يحصلوا على تمويل من واشنطن. ورغم أن هذه المقاطع لم يتم التلاعب بها، إلا أنها أُخرجت من سياقها الأصلي بشكل مضلّل.
بعد البحث على تيك توك عن اسم المستخدم "vitsikkkk" الظاهر في أحد المقاطع، تبيّن أنه يعود إلى مسعف عسكري أوكراني اسمه فيتسيك، ولديه حساب يضم نحو 300 ألف متابع على المنصة، وله أيضا قناة خاصة على يوتيوب بقرابة 15 ألف مشترك.
وكشف التدقيق في المعلومات أن هذه المشاهد مأخوذة من كواليس تصوير فيديو موسيقي بعنوان "الإخوة" (Brothers)، الذي نشره فيتسيك على قناته في فبراير/ شباط 2025، بمناسبة الذكرى الثالثة للغزو الروسي لأوكرانيا.
في الفيديو، ظهرت امرأة زعم بعض المستخدمين على الإنترنت أنها "تضع مكياجًا مزيفًا" لمحاكاة الإصابات في الحرب. إلا أن الحقيقة مختلفة تمامًا، فهذه المرأة هي مارينا تشيتشيليوك، جندية أوكرانية أُسرت على يد القوات الروسية خلال معركة الدفاع عن مصنع الصلب آزوفستال في ماريوبول في أبريل/ نيسان 2022.، تم الإفراج عنها في مايو/ أيار 2024، بعد قضاء 25 شهرًا في الأسر.
وعبرت تشيتشيليوك عن استغرابها من المزاعم التي انتشرت حول الفيديو، حيث كتبت: "لا أعرف ماذا أقول... الفيديو الموسيقي كان يهدف إلى تجسيد معاناة الجنود الأوكرانيين الذين يفقدون أحبّتهم كل يوم، ولرفقاء السلاح الذين أصبحوا هم عائلتهم خلال الحرب".
ولم يكن الفيديو الموسيقي الذي أعدّه فيتسيك مجرد عمل فني، بل كان شهادة حية على معاناة الجنود الأوكرانيين، حيث شارك فيه أيضًا ثلاثة جنود آخرين ممن وقعوا في الأسر أثناء دفاعهم عن مصنع آزوفستال. وفي حديثه لـيورونيوز، أوضح فيتسيك أن الموسيقى تمثل له وسيلة للتعبير عن الألم الذي خلفته الحرب، قائلًا: "أنا جندي مبدع، الموسيقى والأغاني هي الدواء الذي يخفف ألمي جراء فقدان أصدقائي المقربين".
Relatedبعد معارك عنيفة.. أوكرانيا تؤكد انسحاب قواتها من سودجا الروسيةالمملكة المتحدة تعقد اجتماع "تحالف الراغبين" لمناقشة الوضع في أوكرانيابعد خسارة بلدة سودجا.. لم تعد أوكرانيا تسيطر إلا على 10% من الأراضي الروسيةوفي معرض دفاعه عن الفيديو،قال فيتسيك "إن كل كلمة في عملنا الإبداعي مكتوبة بالدم. كل بكسل، وكل زي عسكري، وكل سترة واقية وكل خوذة، عاشت الكثير من التجارب الحقيقية". وأضاف: "نحن لسنا ممثلين" وأقول لكل من يعتقد أن الحرب في أوكرانيا هي مجرد فيلم، تعال وزرْ البلد".
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية هل كان دونالد ترامب فعلا عميلا للمخابرات السوفياتية تحت اسم "كراسنوف"؟ في ظل التقارب بين واشنطن وموسكو.. وزراء دفاع أوروبا يناقشون استراتيجية جديدة لدعم أوكرانيا باريس تضخ 195 مليون يورو إضافية لدعم أوكرانيا من الأصول الروسية المجمدة أوكرانياموسيقىأخبار مزيفةكييف