صرفت الفلوس على نفسها.. فتاة تدعى سحلها وسرقتها بالنزهة خوفا من زوجها
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
لجأت فتاة الى حيلة ماكرة خوفا من زوجها لانفاقها الاموال على نفسها ، والادعاء بتعرضها لسرقة على ايدى لصوص وسحلها فى شوارع النزهة .
تابعت أجهزة وزارة الداخلية ، تداول خبر على أحد المواقع بشأن إدعاء إحدى الفتيات بأنه حال سيرها بمنطقة النزهة بالقاهرة قام شخصين يستقلان دراجة نارية بخطف حقيبة يدها وبداخلها مبلغ مالى مما أدى إلى سحلها وإصابتها.
بالفحص تبين عدم ورود ثمة بلاغات فى هذا الشأن وتمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة من تحديد الفتاة (مقيمة بدائرة قسم شرطة النزهة).
بمناقشتها إعترفت بعدم صحة ما تم تداوله وأنها إختلقت واقعة السرقة خشية من زوجها لإنفاقها المبلغ المالى دون علمه، و تم إتخاذ الإجراءات القانونية حيالها لإدعائها الكاذب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إحدى الفتيات بمنطقة النزهة
إقرأ أيضاً:
خوفاً من إسرائيل..عائلات سورية ترفض تأجير منازلها للبنانيين وعراقيين
قال المرصد السوري لحقوق الإنسان اليوم الثلاثاء، إن التخوف من الغارات الإسرائيلية، يسود عدداً من المحافظات السورية، دفعت بسكانها إلى رفض تأجير النازحين القادمين من لبنان، خوفاً من القصف الإسرائيلي.
وأكد المرصد، أن محافظات في سوريا تشهد تخوفاً من تأجير منازل للبنانيين والعراقيين الميسورين الذين يدخلون سوريا منفردين، وليس مع عائلات، بسبب خشيتهم من أن يكونوا مرتبطين بحزب الله اللبناني، ما يجعلهم أهدافاً محتملة للغارات الإسرائيلية التي تستهدف الحزب وعناصره.#المرصد_السوري
خـ ـشـ ـيـ ـة تحولها لأهداف للـ ـضـ ـربـ ـات #الإسرائيلية.. عائلات #سورية ترفض تأجير منازلها #للبنانيين و #عراقيينhttps://t.co/o65vMYuDSN
ودفع هذا الهاجس العديد من السوريين في دمشق، وحمص، وحماة، واللاذقية وحلب، إلى رفض تأجير منازلهم بشكل قاطع لهؤلاء، رغم العروض المالية المغرية.
ووفقاً للمصادر، ينتشر الخوف في بعض الأحياء الراقية مثل المالكي، أبو رمانة، والمزة، ومنطقة السيدة زينب جنوب العاصمة، منذ اغتيال صهر زعيم حزب الله السابق حسن نصر الله، على يد إسرائيل في شقة في حي المزة الفاخر، في 3 أكتوبر (تشرين الأول) الجاري.
استهدفت إسرائيل حسن جعفر قصير، صهر حسن نصر الله، ليلحق بإخوته الـ5 الذين اغتيلوا جميعاً في أوقات متفرّقة، بنيران الصراع مع إسرائيل.
أول الراحلين في عائلة صهر نصر الله، كان أحمد قصير، الذي فجّر مبنى الحاكم العسكري في مدينة صور في جنوب لبنان عام 1982...: https://t.co/8RmsiReE1M pic.twitter.com/yZkyOUce9B
وحسب مصادر المرصد السوري لحقوق الإنسان، فإن غالبية المنازل التي يقطنها مرتبطون بالحزب بيعت مسبقاً عبر سماسرة، وطالبت العديد من العائلات السورية القادمين من لبنان بإخلاء المنازل خوفاً من قصفها.
وأشار المرصد إلى ارتفاع الإيجارات في العاصمة دمشق في القليلة الماضية، بعد زيادة الطلب عليها من الفارين من لبنان.