موقع 24:
2025-03-31@23:05:22 GMT

روسية دخلت عالم الورق فجأة.. فأنجزت أعمالاً لا تصدق

تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT

روسية دخلت عالم الورق فجأة.. فأنجزت أعمالاً لا تصدق

من شرائح فردية من ورق ملون مطوي بطريقة منهجية، تنطلق تركيبات "يوليا برودسكايا"، النابضة بالحياة، في سلسلة جديدة من الأعمال الفنية المرسومة بالريش.

وتستغل الفنانة الروسية مهاراتها في الرسم للتأكيد على قوة الخط، وتقول: "في ممارستي للفن الورقي، يتم تمثيل الخط ثنائي الأبعاد المرسوم بشريط ثلاثي الأبعاد من الورق الملصق على حافته".



وبالنسبة للسلسة الأخيرة المصغرة من الطيور، يرمز بُعد كل خط إلى الأثيرية والطاقة المرئية، وفق ما تعبر.
وتقوم برودسكايا بقص وثني وتجعيد قطع ورق رقيقة بدقة لبناء نقش بارز شريطًا تلو الآخر، وإضافة عناصر صوفية مثل الدوامات والأشكال الهندسية.

 

 وتتخطى هذه الفنانة المختصة بالورق الشهيرة يوليا برودسكايا ، حدود الحرفة التي تعود إلى قرون من الزمان والمعروفة باسم Quilling.
وبعد أن تلقت تدريبها في الأصل كمصممة غرافيك ورسامة، ولدت أعمالها الفنية الورقية الأولى من الرغبة في إنشاء أعمال ترويجية ذاتية لإبهار عملاء التصميم المحتملين، ولكن من خلال تهجئة اسمها "YULIA" في شرائط من الورق، دخلت دون تخطيط عالم هذه الحرفة، وأعادت تشكيلها وفق أسلوبها الخاص بإحياء عصري. 

وبعد فترة وجيزة من اكتشاف شغفها وأسلوبها الفريد، اكتسبت برودسكايا بسرعة سمعة دولية لرسوماتها التوضيحية الورقية المبتكرة وتم تسميتها "النجمة الرائدة" لعام 2009 من قبل مجلة Creative Review.
وتُظهِر النتائج حب برودسكايا للورق كمادة، وتمتد تجاربها الأخيرة في رسم البورتريه على الخط الفاصل بين لف الورق واللوحات ذات الطراز الانطباعي، مما يُظهِر أن فن الورق يتمتع بإمكانات مذهلة لنقل المشاعر والعواطف تمامًا مثل الوسائط الأخرى التي يتم الاحتفال بها بالفعل في عالم الفنون الجميلة، وفق ما تؤكد على موقعها.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ثقافة وفنون

إقرأ أيضاً:

اللواء سمير فرج لـ«كلم ربنا»: رفضوا يسفروني الهند للدراسة لكن ربنا عوضني بأكبر كلية عسكرية في العالم

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال اللواء الدكتور سمير فرج، الخبير العسكري والاستراتيجي، إن الخير الذي ينعم به يرجع لرضا الله ووالدته عليه، وقال: «أمي علمتني وربتني، قضت 25 سنة كمديرة مدرسة البنات الوحيدة في بورسعيد، واليوم هناك مدرسة تحمل اسمها. عندما توفيت، كانت جنازتها أكبر جنازة في تاريخ المحافظة، أنا عندي 12 سنة، طلعتني مؤتمر الكشافة في الجزائر، وفي تانية ثانوي ذهبت لمؤتمر الفلبين، والدتي باعت ميراث والدتها عشان تسفرني، بعدها، بـ10 سنين التحقت بالكلية الملكية فى انجلترا، وفي أول فصل دراسي طلبوا تلخيص كتاب، فاخترت كتاب (كيف تصنع السياسة الخارجية الأمريكية) لهنري كسينجر، وكنت من ضمن الخمسة الأوائل».

وأضاف «فرج»، خلال حواره لـ برنامج «كلّم ربنا»، الذي يقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب على الراديو «9090»: «عندما كنت في وسط حرب أكتوبر، كُلفت بمهمة تمثيل القوات المسلحة في الخارج ولكن تم إلغاء المهمة لصالح ضابط آخر، شعرت بالحزن وذهبت لأدعو الله في الجامع، وبعد شهر جاءتني فرصة الالتحاق بكلية كامبرلي الملكية في إنجلترا، وهي أفضل كلية عسكرية عالميًا، حسيت وقتها ان ربني سمعنى واستجاب لى واداني حاجة أفضل».

وأشار إلى أن نجاحه في حياته يعود إلى رضا الله عنه، مشيرًا إلى أن «عملت خير كتير في حياتي، وفي مرة قاعد في الأوبرا فلقيت ست كبيرة جاتلي وقالتلي: (إنت اللي خلتني أحج)، لأني لما كنت في الشئون المعنوية للقوات المسلحة كنت مسئول عن الحج والعمرة لأسر الضباط، ومفيش ضابط ولا حد من أسر الشهداء طلب حج لوالدته إلا وسفرتهم. في الفترة دي حسيت إني قريب من ربنا وراضي عني، ومقفلتش بابي في وش حد أبدًا».

أنه «قضيت 7 سنوات في الشئون المعنوية، وفي كل احتفالات أكتوبر للضباط والعاشر من رمضان لأسر الشهداء، في مرة أحد الضباط كلمني وقال إن في ست ثرية جدًا عايزة تساعد أسر الجنود مش الضباط، وفعلًا حضرت معانا إفطار رمضان بوجود كل الأسر من مختلف المحافظات، على مدار اليوم، كنا بنجمع الطلبات من الأسر، وبدأت هذه السيدة تتحرك معانا بتطلع من فلوسها، استمر الحال ست سنين وهي تيجي كل أسبوع وتساعد أسر الجنود، وقدمت جهد لا يتخيله بشر، أولادها طبيبان في دبي وأمريكا وبنت في مصر، وبعد ما خرجت بـ10 سنين كلمتني، وعرفتها فورًا لأني كنت مسميها أم الشهداء، سألتها عن أحوالها فقالت لي: (أنا في دار مسنين).

واستطرد: «استغربت وسألتها عن فيلتها، فأخبرتني أن أولادها تركوها فذهبت إلى الدار. كلمت أولادها، وبعد فترة جبت صور أحفادها ليها عشان تشوفها وفرحت بيهم، بعدما انعزلت عن الدنيا ولم يزرها أحد من أولادها،  إلى أن جاءني اتصال من الدار ليبلغوني بأنها توفيت، وكانوا سيدفنوها في مقابر الصدقة، كلمت ابنها في دبي وسألته عن مكان الدفن، ثم تابعت الجنازة وحدي، تلك السيدة خدمت مصر في 1000 شهيد وفي النهاية لم تجد من يقف بجوارها، الموقف هذا خلاني أشوف انعدام القيم في الحياة، فالأولاد حصلوا على ملايين الدولارات ولم يقدّروا أمهم، دعوت لها وزرتها مرتين، وأقرأ لها الفاتحة كلما مررت من طريق صلاح سالم».

مقالات مشابهة

  • طفل: هل التصوير في المسجد حرام؟ وعلي جمعة يرد: تصدق إنك غلس.. فيديو
  • انطلاق العرض الأول لأفلام الحريفة 2 و6 أيام عبر منصة يانغو بلاي
  • صدق أو لا تصدق.. ناقد رياضى يعلن مفاجأة بشأن المهاجم الفلسطيني عمر فرج
  • ماذا لو توقفت الأرض عن الدوران فجأة؟
  • الكشف عن أطفال سرقوا 75 ألف دينار من شقة في منطقة السرتي ببنغازي
  • العقرب: ستلتقي فجأةً بصديق.. توقعات الأبراج وحظك اليوم الأبراج الأحد 30 مارس 2025
  • حادثة لا تصدق بين الموتى في سامسون التركية
  • السفارة السودانية بمصر تحذر من السقوط في عمليات نصب “الورق الأبيض”!
  • اللواء سمير فرج لـ«كلم ربنا»: رفضوا يسفروني الهند للدراسة لكن ربنا عوضني بأكبر كلية عسكرية في العالم
  • اللواء سمير فرج لـ«كلم ربنا»: «أمي كلمة السر في حياتي.. وباعت ورثها عشان تعلمني»