مقالات مشابهة شاومي تستعد لإطلاق هاتف Redmi Note 14 5G للأسواق العالمية قريباً

‏28 دقيقة مضت

إنتل تكشف عن سلسلة Core Ultra 200S بآداء أقوى في الألعاب وتبريد أعلى كفاءة

‏ساعة واحدة مضت

الطلب على الكهرباء في أميركا يبلغ ذروة جديدة خلال الصيف

‏ساعة واحدة مضت

هاتف iQOO 13 ينطلق بأحدث وأفضل شاشة مطورة من BOE

‏ساعة واحدة مضت

اضبط تردد القنوات الناقلة مباراة السعودية واليابان الآن وتابع المباراة بجودة FHD

‏ساعتين مضت

إعلان تشويقي يؤكد دعم سلسلة Honor X60 بسعة كبيرة للبطارية 6600 mAh

‏ساعتين مضت

تعوّل بريطانيا على مواصلة تطوير محطة هينكلي بوينت سي النووية، للإسهام في جهود تحول الطاقة في البلاد، وتحقيق أهداف الحياد الكربوني بحلول عام 2050.

وتجري شركة كهرباء فرنسا مناقشات مع مستثمرين، في محاولة لتأمين تمويل للمحطة، في ظل التكلفة المرتفعة للمشروع الجاري إنشاؤه حاليًا بالمملكة المتحدة.

وتسعى الشركة الفرنسية مطورة المشروع للحصول على تمويلات تقارب 4 مليارات جنيه إسترليني (5.2 مليار دولار) عبر أداة مالية تمنح المستثمرين حصصًا في ملكية المحطة نظير التمويلات المقدمة.

*(الجنيه الإسترليني = 1.30 دولارًا أميركيًا)

وتستهدف الشركة الفرنسية -أيضًا- تعويض المستثمرين حال عدم اكتمال تنفيذ المحطة.

تكلفة متوقعة

تضم محطة هينكلي بوينت سي النووية مفاعلين، وتصل تكلفتهما المتوقعة إلى 47.9 مليار جنيه إسترليني، وفق المعلومات التي نشرتها وكالة بلومبرغ.

وأرجعت الشركة الفرنسية التكلفة الضخمة للمحطة إلى النقص المستمر في العمالة الماهرة، والمشكلات المرتبطة بسلاسل توريد المنتجات.

جانب من إنشاءات محطة هينكلي بوينت سي النووية في بريطانيا – الصورة من موقع scaffmag

وارتفعت المبالغ المالية المقرر أن تتكبدها الشركة الفرنسية، لا سيما بعد توقف المؤسسة الصينية العامة لتوليد الكهرباء من الطاقة النووية (الشريك الآخر في المشروع) عن توفير أي تمويلات إضافية، بعد دفعها في وقت سابق التزاماتها التعاقدية كافّة.

وتحُول التكلفة المرتفعة، والمدة الزمنية الطويلة اللازمة لمشروعات الطاقة النووية، دون جذب الشركات للاستثمار في هذا القطاع.

في هذه الأثناء، خاضت شركة كهرباء فرنسا مفاوضات مع صناديق ثروة سيادية وصناديق بنية تحتية، لحثها على المشاركة في المشروع.

ممول محتمل

أبدت شركة (سنتريكا Centrica) البريطانية رغبتها بالاستثمار في مشروع محطة هينكلي بوينت سي النووية، غير أن المناقشات بينها وبين شركة كهرباء فرنسا ما زالت في مراحلها الأولى.

وتمتلك شركة “سنتريكا” إسهامات فعلية في مشروعات طاقة نووية أخرى بالمملكة المتحدة، كما تبحث مع الحكومة البريطانية تمويل مشروع محطة (سايزويل سي Sizewell C) النووية.

ومن المتوقع أن يبدأ المفاعل الأول في محطة هينكلي بوينت سي النووية العمل بحلول عام 2030، متأخرًا بنحو 5 سنوات عن الجدول الزمني المخطط له سابقًا من الشركة الفرنسية.

وتشير توقعات إلى وجود مخاطر محتملة ستؤثر في تنفيذ مشروع محطة هينكلي بوينت سي للطاقة النووية في بريطانيا خلال السنوات المقبلة.

وترفع شركة كهرباء فرنسا حجم الإنفاق على محطات الطاقة النووية القديمة لإطالة عمرها الافتراضي، كما تمثّل زيادة فاتورة بناء المفاعلات النووية الجديدة تحديًا كبيرًا أمامها.

محطة الطاقة النووية في بريطانيا هينكلي بوينت سي – الصورة من Construction Indexتأخيرات مماثلة

تواصلت شركة كهرباء فرنسا مع مستثمرين، للمشاركة في تمويل مشروع محطة هينكلي بوينت سي، حسبما صرّح الرئيس التنفيذي للشركة “لوك ريمونت” نهاية شهر يوليو/تموز الماضي.

وتتوقع الشركة الفرنسية الانتهاء من تنفيذ محطة هينكلي بوينت سي النووية مطلع شهر نوفمبر/تشرين الثاني عام 2036، وبعد انتهاء المشروع ستستفيد الشركة من سعر محدد للكهرباء لمدة 35 عامًا.

وتعوّل الحكومة وشركة كهرباء فرنسا على المحطة النووية المرتقبة، للإسهام بصفتها مشروعًا رئيسًا في مستهدفات البلاد للحد من الانبعاثات الكربونية.

وكانت الشركتان الفرنسية والصينية قد اتفقتا -خلال شهر أكتوبر/تشرين الأول عام 2015- على حصة تقارب 33.5% للشركة الصينية، وفقًا للمعلومات المنشورة على موقع وورلد نيوكلير نيوز.

ومن المقرر أن تُسهم المحطة في توفير الكهرباء لما يقارب 6 ملايين منزل، مع تشغيل 22 ألف مواطن بريطاني في إنشاءات المشروع، وتقليل 9 ملايين طن من الانبعاثات الكربونية سنويًا، وفق المعلومات المنشورة على موقع شركة الكهرباء الفرنسية.

ولا يُعد التأخر في تشييد محطة الكهرباء النووية البريطانية الأول للشركة الفرنسية، إذ تأخرت -أيضًا- في إنشاءات مشروع “فلامانفيل 3” النووي في فرنسا المتوقع الانتهاء منه نهاية العام الجاري 2024.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: النوویة فی بریطانیا الشرکة الفرنسیة الطاقة النوویة مشروع محطة

إقرأ أيضاً:

احتجاجات بالطلاء الأحمر ضد دعم شركة إيليانز في بريطانيا للاحتلال

شن نشطاء حملة احتجاجية على مكاتب شركة "إيليانز" للخدمات المالية في المملكة المتحدة، وقاموا برشق واجهاتها الخارجية بالطلاء الأحمر، تعبيرًا عن رفضهم للعلاقات المالية للشركة مع شركة "إلبيت" الإسرائيلية، التي تعمل في مجال الصناعات العسكرية.

وأعلنت جماعة "العمل الفلسطيني"، عبر منصة "إكس" أن 10 مكاتب لشركة إيليانز في بريطانيا تم استهدافها، مع تأكيدها على "احتلال" المتظاهرين لمقر الشركة الرئيسي في غيلدفورد، جنوب لندن، الليلة الماضية.

وجاء في بيان الجماعة: "لا تستطيع ’إلبيت’ العمل في بريطانيا دون تأمين، و’إيليانز’ توفر هذا الدعم عبر استثماراتها في أكبر شركة أسلحة إسرائيلية وخدماتها التأمينية".

BREAKING: Palestine Action target 10 offices owned by Allianz, investors and insurers of Israel’s biggest weapons firm, Elbit Systems. Without insurance, Elbit couldn’t operate in Britain.

Nine actions occurred overnight and the company’s Guildford HQ remains occupied! pic.twitter.com/Ul53sg5tkQ — Palestine Action (@Pal_action) October 8, 2024


توسّعت الحملة لتشمل أيضًا دعوة العملاء إلى مقاطعة بعض شركات المال المتورطة في دعم الأنشطة العسكرية الإسرائيلية. بالإضافة إلى ذلك، لجأ المحتجون إلى تشويه واجهات بعض المباني بالطلاء الأحمر كرمز لإراقة دماء الفلسطينيين.

و"إيليانز" ليست الشركة العالمية الوحيدة التي تواجه هذه الاحتجاجات؛ حيث إنه سبق للمحتجين المؤيدين للفلسطينيين أن استهدفوا أيضًا بنك "باركليز" البريطاني وشركة "إلبيت يو كيه" وغيرها من الشركات الدفاعية المرتبطة بـ"إسرائيل".

Three arrested after they shut down the Guildford HQ of Allianz, investors and insurers of Israeli weapons firm Elbit Systems.

This was one of 10 actions against the firm today. pic.twitter.com/AXRF2YHtZM — Palestine Action (@Pal_action) October 8, 2024


تزامنت الاحتجاجات الحالية المؤيدة لفلسطين مع مرور عام على حرب الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة التي اندلعت في تشرين الأول/ أكتوبر 2023، حيث شهدت العديد من المدن الكبرى حول العالم مظاهرات ضخمة، حيث تجمع الآلاف من الناشطين لدعم القضية الفلسطينية ورفض مجازر الاحتلال الإسرائيلي بحق المدنيين.

وتتميز هذه المظاهرات بتنوعها من حيث المشاركين، حيث إنها تشمل مجموعات من مختلف الخلفيات العرقية والدينية، بما في ذلك الشباب والطلاب والأكاديميون، والعائلات، بالإضافة إلى العديد من المنظمات غير الحكومية والحقوقية. ويتبنى المحتجون استراتيجيات متنوعة في تعبيرهم عن دعمهم، بدءًا من تنظيم مسيرات سلمية إلى تنفيذ أعمال فنية كالتشويه الرمزي لبعض المباني بالطلاء الأحمر، كطريقة لتسليط الضوء على معاناة الشعب الفلسطيني.

في إطار هذه الحركات، تُبذل جهود كبيرة لدعوة الجماهير لمقاطعة الشركات والمؤسسات التي تدعم سياسات الاحتلال الإسرائيلي، وتبرز شركات، مثل إيليانز وبنك باركليز، كمستهدفين رئيسيين في هذه الحملات، حيث إن هذه الدعوات تنطلق من إدراك عام بأن الاقتصادات العالمية يمكن أن تُستخدم كوسيلة للضغط على الحكومات من أجل تغيير سياساتها.

المظاهرات ليست محصورة في بريطانيا فحسب، بل إنها انتشرت في جميع أنحاء أوروبا وأمريكا الشمالية والشرق الأوسط، وقد شهدت المدن الكبرى مثل لندن وباريس ونيويورك وباريس تجمعات حاشدة. وقد قوبلت هذه التحركات بانتقادات ودعم متباين من قبل وسائل الإعلام والجماعات السياسية، ما يزيد من أهمية القضية الفلسطينية في الساحة الدولية.

مقالات مشابهة

  • احتجاجات بالطلاء الأحمر ضد دعم شركة إيليانز في بريطانيا للاحتلال
  • مستقبل غير واضح المعالم وتوتر مستمر بالعلاقات الجزائرية الفرنسية
  • الشركة الفرنسية تتيح للسيدات وظيفة قيادة القطار الكهربائي الخفيف لأول مرة
  • رئيس كازاخستان يؤكد أن تحالفا دوليا يجب أن يبني أول محطة للطاقة النووية للبلاد
  • الشركة العامة للكهرباء تستقبل 31 شحنة من قطع الغيار لصيانة محطة السرير الغربي
  • وزيرة التخطيط والتعاون الدولي تبحثُ مع رئيسِ "سكاتك" النرويجية تطوراتِ توسعاتِ مشروعاتِ الشركة في مصر
  • المشاط تبحث مع رئيس «سكاتك» النرويجية تطورات توسعات مشروعات الشركة في مصر
  • المشاط تبحثُ مع رئيسِ شركة «سكاتك» النرويجية تطوراتِ توسعاتِ مشروعاتِ الشركة في مصر
  • شركة ألمانية تنتهك عقودا حول محطة “أكويو” التركية