نادي أتلتيكو مدريد يغير اسم ملعبه بعد اتفاق مع شركة سعودية.. هذا اسمه الجديد (شاهد)
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
أعلن نادي أتلتيكو مدريد الإسباني عن تغيير اسم ملعبه إلى "طيران الرياض متروبوليتانو" بعد توسيع اتفاقية الرعاية مع الخطوط الجوية السعودية لتشمل حقوق تسمية الملعب لعام 2033.
وقال النادي الإسباني، عبر موقعه الإلكتروني الرسمي، الأربعاء، "سيصبح طيران الرياض ميتروبوليتانو، اسم ملعبنا الآن، وفقا للاتفاقية مع الراعي الرئيسي، ما يمنح الكولوسيوم الأحمر والأبيض اسمه للمواسم التسعة المقبلة".
وأشار النادي إلى أن العلاقة مع الراعي السعودي "تعززت بشكل أكبر مع هذه الاتفاقية الاستراتيجية الجديدة حتى موسم 2033، ما يجعل الشركة السعودية الراعي الأكثر أهمية في تاريخ النادي".
ومن المقرر أن تبدأ شركة طيران الرياض في تسيير رحلاتها الجوية في عام 2025.
وفي 10 آب /أغسطس 2023، أصبحت شركة طيران الرياض الراعي الرئيسي للنادي الأسباني. ومنذ ذلك الحين جرى وضع شعار الشركة على قمصان الفريق في جميع المباريات المحلية والدولية.
وأصبح الملعب يحمل اسم "طيران الرياض متروبوليتانو" بدلا من "سيفيتاس ميتروبوليتانو"، وهذه هي المرة الثالثة التي يجري فيها تغيير اسم الملعب منذ إنشائه.
وكانت الشركة السعودية، نشرت مقطعا مصورا ترويجيا عبر حسابها على منصة "إكس" (تويتر سابقا)، مرفقا بتعليق "لمدة تسع سنوات قادمة... طيران الرياض ميتروبوليتانو في قلب العاصمة الإسبانية مدريد".
كما قام النادي الإسباني بمشاركة مقطعا مصورا آخر عبر وسائل التواصل الاجتماعي، يظهر شعار الشركة السعودية على أرضية الملعب.
Cabin crew, prepare for landing ????️ pic.twitter.com/aHxVx8R3EM — Atlético de Madrid (@atletienglish) October 9, 2024 For the next nine years#RiyadhAirMetropolitano in the heart of the Spanish capital ????️ pic.twitter.com/GrtHhh62La — Riyadh Air (@RiyadhAir) October 9, 2024
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية أتلتيكو مدريد السعودية مدريد السعودية أتلتيكو رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة طیران الریاض
إقرأ أيضاً:
الشركة السعودية لشراء الطاقة توقّع اتفاقياتٍ لشراء الطاقة لخمسة مشروعات بسعة إجمالية تبلغ 9200 ميجاواط
بحضور صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة رئيس مجلس مديري الشركة السعودية لشراء الطاقة (المشتري الرئيس)، وقّعت الشركة اليوم اتفاقيات لشراء الطاقة لمجموعة من مشروعات الإنتاج المستقل، للطاقة الشمسية الكهروضوئية والطاقة الحرارية بسعة إجمالية تبلغ 9,200 ميجاواط.
9
وتشمل هذه المشروعات التي تم توقيع اتفاقيات شراء الطاقة لها؛ مشروعات رماح والنعيرية للطاقة الحرارية، تعمل بتقنية التوربينات الغازية بالدورة المركبة المرنة مع الجاهزية لتركيب وحدات التقاط الكربون بسعة إجمالية 7,200 ميجاواط: حيث تم توقيع اتفاقية شراء الطاقة لمشروعي رماح-1 والنعيرية-1، اللذين تبلغ سعة كل منهما 1800 ميجاواط، مع تحالف يضم شركة أكواباور، والشركة السعودية للكهرباء ، وشركة كوريا للطاقة الكهربائية (كيبكو ). وبلغت تكلفة إنتاج الكهرباء المستوية لمشروع رماح-1 4.5859 سنت/كيلوواط-ساعة، و 4.6114 سنت/كيلوواط-ساعة لمشروع النعيرية-1.
فيما تم توقيع اتفاقية شراء الطاقة لمشروعي رماح-2 والنعيرية-2 ، اللذين تبلغ سعة كلٍ منهما 1800 ميجاواط، مع تحالف يضم شركة أبوظبي الوطنية للطاقة (طاقة) ، وشركة جيرا اليابانية ، وشركة البواني المحلية. وبلغت تكلفة إنتاج الكهرباء المستوية لمشروع رماح-2 4.5613 سنت/كيلوواط-ساعة و4.4960 سنت/كيلوواط-ساعة لمشروع النعيرية-2
9.
ومن المقرر أن تبدأ مشروعات رماح والنعيرية مرحلة التشغيل التجاري في الربع الثاني من عام 2028م, بالإضافة إلى مشروع الصداوي للطاقة الشمسية الكهروضوئية، الذي يأتي ضمن المرحلة الخامسة من البرنامج الوطني للطاقة المتجددة بسعةٍ إجمالية تبلغ 2,000 ميجاواط, حيث تم توقيع اتفاقية شراء الطاقة لمشروع الصداوي للطاقة الشمسية، الذي تبلغ سعته 2000 ميجاواط، مع تحالف يضم شركة أبوظبي لطاقة المستقبل (مصدر) ، وشركة كوريا للطاقة الكهربائية (كيبكو)، وشركة جي دي لتطوير الطاقة. ومن المقرر أن يبدأ التشغيل التجاري للمشروع في الربع الثاني من عام 2027م, وقد بلغت تكلفة إنتاج الكهرباء 1.2926 سنت/كيلوواط-ساعة لمشروع الصداوي
الجدير بالذكر أن هذه المشروعات استقطبت استثمارات إجمالية تقارب 35 مليار ريال سعودي، وهي تُمثّل جزءًا من جهود قطاع الطاقة في المملكة لتحقيق أهداف رؤية “السعودية 2030