فيديو صادم.. انهيار أرضي يبتلع أماً وطفلها في رومانيا
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
وثقت كاميرا مراقبة لحظة صادمة لانهيار أرضي يبتلع أماً وابنها البالغ من العمر 5 سنوات، أمام روضة أطفال في رومانيا.
وكانت المرأة البالغة من العمر 43 عاماً، تصطحب طفلها إلى روضة أطفال في مدينة بوخارست، وبشكل مفاجئ انهارت أحجار الرصيف تحتها، فسقط الطفل الصغير الذي خرج للتو من السيارة في الحفرة الضخمة، وقفزت والدته إلى داخلها لإنقاذه.
وتمكّن سائق شاحنة قمامة، كانت متوقفة بجوارهما، من إنقاذ الطفل، بينما ساعد المارّة الأم على الخروج من الحفرة.
ولحسن الحظ لم يصب أحد بجروح خطيرة في الحادث، على الرغم من أن السيارة تعرضت لأضرار بالغة، حسبما ذكرت صحيفة "دايلي ميل".
وهرعت فرق الشرطة والإطفاء إلى مكان الحادث، وتلقت المرأة الرعاية الطبية لكنها لم تحتاج إلى علاج في المستشفى.
كما تم فتح تحقيق لتحديد سبب انهيار الطريق فجأة.
@dailymail Horrifying CCTV footage shows a mother and her five-year-old son swallowed up by a large crater in the road in Bucharest, Romania. The 43-year-old woman was dropping her child off at a kindergarten when the cobblestones gave way underneath them. There were no reported injuries in the incident. #romania #cars #cctv #children ♬ empathy - insensibleالمصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية رومانيا
إقرأ أيضاً:
نازحو غزة يتنفسون الصعداء للمرة الأولى مع بداية عودتهم إلى مدنهم «فيديو»
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرًا بعنوان «نازحو غزة يتنفسون الصعداء للمرة الأولى مع بداية عودتهم إلى مدنهم»، جاء فيه أنه آن لغزة أن ترتدي ثوبا غير ذاك الحزين الذي ارتدته لأكثر من عام، الأبناء عائدون لوطنهم مجددا، مرفوعي الرأس تملأهم مشاعر الحنين للأرض والبيت.
أبطال غزة سعداء بعد حزن يجسدون البطولة والصمودكما جاء في التقرير أن بيوت النازحين قد تبدو منذ الوهلة الأولى مجرد ركام، لكنه في أعينهم حياة وقصة طويلة ترويها آلاف البطولات، إذ أن أبطال قطاع غزة سعداء بعد حزن، ولما لا وقد تغير المشهد تماما، فبعدما أُجبروا على رحلات الموت، بل شاهدوه وجها لوجه مرات كثيرة، جاءت لحظة النصر وانهزام الموت ذاك العدو الذي وقف على أبوابهم ذات يوم، متعجبا من مدى صبرهم وقوتهم، ها هو الآن يترنح مع آلات الاحتلال، تاركا غزة لأهلها الذين باغتهم لأشهر تخطت الـ15 شهرا.
أطفال غزة تحملوا قسوة الحرب وعناء النزوحوأشار التقرير، إلى أنّه أطفال غزة تغنوا بلحن مصري أصيل بنغمات حملت معاني الكرامة والمجد، أطفال تحملوا قسوة الحرب وعناء النزوح والجوع، لكن أشرقت شمس العودة تداعب قلوبهم الصغيرة وأمنياتهم بغد أفضل على أرض غزة العزة كما لقبوها، وكجميع بطلات تلك الأرض وسيدتها خاضت طفلة رحلة العودة إلى شمال غزة وعلى كتفيها الصغيرتين شقيقتها الأصغر التي أبت أن تتركها للعناء مجددا، بينما قلبها الذي لايزال ينبض بأحلام طفولته لا يريد سوى أن يحيا كأطفال العالم داخل وطنه، محررا، آمنا، وأبيا كغزة.