صحيفة الاتحاد:
2024-12-23@17:26:15 GMT

القمزي «رابع المنطلقين» في «الفورمولا-2»

تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT

 
كلابيدا (الاتحاد)

أخبار ذات صلة شرطة أبوظبي تحذر من أساليب الاحتيال المتجددة "الوطني للإعلام" يعقد إحاطة إعلامية حول مؤتمر (COP28)


حقق زورق جاكومو ساكي من موناكو الزمن الأفضل، ضمن تصفيات سباق السرعة، والذي أقيم مساء اليوم «السبت»، عبر الجولة الأولى لبطولة العالم لزوارق «الفورمولا-2»، في ليتوانيا وذلك بعد أن حقق 46.

232 ثانية، في حين حل النمساوي ستيفان أرناد ثانياً، والنرويجي توبايس مونتيكاس ثالثاً، وحلت زورق «أبوظبي 35»، بقيادة راشد القمزي في المركز الرابع بزمن 47.496 ثانية، وزورق «أبوظبي 36» بقيادة منصور المنصوري سادساً بزمن 48.560 ثانية.
وشهدت تصفيات سباق أفضل زمن تحديات صعبة للمتسابقين، من خلال الأمواج والرياح التي أصبحت قوية في بعض الأحيان، مما أعاق الزوارق عن الوصول للسرعات الأعلى، وكانت «زوارق أبوظبي» قد تأهلت إلى المرحلة الثالثة والحاسمة، والتي شهدت تأهل 6 من أصل 19 زورقاً، وليكون لمسار السباق الصعب دور في تحديد مراكز انطلاقة السباق الرئيسي للجولة لاحقاً، ويضمن جاكومو الانطلاق من المركز الأول في السباق، في حين ستكون الفرصة كبيرة أمام زوارق أبوظبي للتقدم إلى الأمام، من خلال تفاصيل السباق الرئيسي، وتعويض النتيجة للأفضل.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات أبوظبي زوارق أبوظبي ليتوانيا

إقرأ أيضاً:

حقيقة إضافة ثانية كبيسة إلى الساعة في سنة 2024

قررت الهيئة الدولية لدوران الأرض والنظم المرجعية أنه لن يكون هناك ثانية كبيسة تضاف إلى التوقيت العالمي في نهاية ديسمبر 2024، وقد كانت آخر ثانية كبيسة في 31 ديسمبر 2016.

 أكد المهندس ماجد أبو زاهرة، رئيس الجمعية الفلكية بجدة، أن الهيئة الدولية لدوران الأرض والنظم المرجعية قررت أنه لن يكون هناك ثانية  كبيسة تضاف إلى التوقيت العالمي في نهاية ديسمبر 2024، وقد كانت آخر ثانية كبيسة في 31 ديسمبر 2016.

وقال أبو زاهرة إن الثوانٍ الكبيسة تضاف دائمًا في اليوم الأخير من يونيو أو ديسمبر، لذلك فإن التاريخ المحتمل التالي للثانية الكبيسة هو 30 يونيو 2025.

وأوضح أن منظمو التوقيت العالمي أضافوا ثوانٍ كبيسة 27 مرة منذ عام 1972  وتم ذلك في 30 يونيو 2015 وفي 30 يونيو 2012، ويتم إضافتها دائمًا إلى الساعات العالمية قبل منتصف الليل عند 23 ساعة و59 دقيقة و59 ثانية بالتوقيت العالمي، إما في 30 يونيو أو 31 ديسمبر.

وكشف رئيس الجمعية أن الشمس والقمر والنجوم والكواكب تسير عبر سمائنا لأن الأرض تدور حول محورها لذلك من السهل أن نفهم لماذا نفترض أن دوران الأرض حول  محورها دقيق وثابت، ومع ذلك، فإن دوران الأرض لا يظل ثابتًا تمامًا ومقارنة بأدوات ضبط الوقت الحديثة مثل الساعات الذرية فإن الأرض هي ساعة اقل كفاءة  فكما يعلم الجميع فإن دوران الأرض يتباطأ وطول يومنا يتزايد.

ودوران الأرض حول محورها يتباطأ قليلًا مع مرور الوقت فقد كان طول اليوم أقصر في الماضي،  هذا بسبب تأثيرات جاذبية القمر على دوران الأرض وتُظهر الساعات الذرية أن اليوم الحديث أطول بنحو 1.7 مللي ثانية من القرن الماضي، مما يزيد ببطء معدل تعديل التوقيت.

وقال إن دوران الأرض يخضع لتأثيرات يصعب التنبؤ بها بل وهناك تغييرات أخرى قصيرة المدى وغير متوقعة تنتج من مجموعة متنوعة من الأحداث، تتراوح هذه التغييرات من تغييرات طفيفة في توزيع الكتلة في النواة الخارجية المنصهرة للأرض، إلى حركة كتل كبيرة من الجليد بالقرب من القطبين، إلى تغيرات الكثافة والزخم الزاوي في الغلاف الجوي للأرض.

وأشار إلى أن ظاهرتي المد والجزر في المحيطات تؤثران على دوران الأرض فعندما يدور كوكبنا حول محورها، فإنه يمر عبر انتفاخات مائية كبيرة ( يرتفع معظمها عن طريق تفاعل الجاذبية بين الأرض والقمر)، مما يؤدي إلى إبطاء ذلك الدوران مثل فرامل عجلات المركبات.

وقال إن هذا التأثير صغير بل صغير جدًا. وفقًا للحسابات المستندة إلى توقيت الأحداث الفلكية القديمة (الكسوفات والخسوفات)، فقد يتباطأ دوران الأرض حول محورها بنحو 0.0015 إلى 0.002 ثانية يوميًا في كل قرن، بمعنى آخر أصبحت الأيام أطول بنحو 0.002 ثانية في اليوم، لكن المعدل الذي تحدث به هذه الزيادة ينمو أيضًا ببطء بمرور الوقت، يبلغ هذا المعدل حاليًا حوالي 0.002 ثانية، ولكن لكل 100 عام.

وقال إن الأرض تتباطأ ببطء شديد، ما يحدث مع ذلك، هو أن الفرق اليومي البالغ 0.002 ثانية بين التعريف الأصلي لليوم (86,400 ثانية) يتراكم تدريجيا.  

فبعد يوم واحد تكون 0.002 ثانية، وبعد يومين تكون 0.004 ثانية، وبعد ثلاثة أيام يكون 0.006 ثانية وهكذا، وفي غضون عام ونصف تقريبًا، يرتفع الفارق إلى حوالي ثانية واحدة، هذا الاختلاف هو الذي أدى إلى إضافة ثانية كبيسة.

وقال إنه على الرغم من أن التخلي عن فكرة الثانية الكبيسة سيكون ملائمًا للاتصالات السلكية واللاسلكية وغيرها من الصناعات، إلا أنه على المدى الطويل (الطويل جدًا)، قد يتسبب في عدم تزامن الساعات مع الشمس مما يؤدي في النهاية إلى ان الساعة 12 ظهرًا تحدث في منتصف الليل على سبيل المثال.

وأوضح لن يكون هناك ثانية كبيسة في 31 ديسمبر 2025 وبشكل عام يتباطأ دوران الأرض حول محورها ولكن في عام 2020 سجل تسارع طفي وسوف يدرس منظمو التوقيت العالمي اقتراح للتخلي عن الثانية الكبيسة في المستقبل.

مقالات مشابهة

  • العليا لسباق زايد الخيري تعلن اكتمال الاستعدادات لانطلاق النسخة التاسعة بمصر
  • العليا لسباق زايد الخيري" تعلن اكتمال الاستعدادات لانطلاق النسخة التاسعة في مصر
  • اكتمال الاستعدادات لانطلاق سباق زايد الخيري في مصر
  • حصيلة 2024: فيرستابن ملك الفورمولا 1 مجدداً
  • «الفرسان» يستعرضون «المهارة والسرعة» في «مهرجان ليوا الدولي»
  • «زيد ياس» يخطف الأضواء في سباق أبوظبي للخيول
  • حقيقة إضافة ثانية كبيسة إلى الساعة في سنة 2024
  • اسحاق حجار أول جزائري يشارك في “الفورمولا1”
  • 230 فارسًا وفارسة يتنافسون على كأس التحدي للقدرة والتحمل
  • 466 ألف درهم جوائز سباق أبوظبي الثامن للخيول