#سواليف

طالبت #رابطة_الكتاب_الأردنيين كافة الجهات المسؤولة بالعمل على #الإفراج عن الكاتب الصحفي

#أحمد_حسن_الزعبي، أو #استبدال حكم الحبس بالخدمة المجتمعية التي تسمح بها التشريعات الأردنية.

كما دعت رابطة الكتاب كافة مؤسسات المجتمع المدني والنقابات والجمعيات و #الأحزاب والأفراد وكافة أنصار الحرية في الأردن لدعم وتأييد مطلب الرابطة بالإفراج عن الزعبي.

مقالات ذات صلة خسارة النشامى أمام كوريا الجنوبية 2 _ 0 2024/10/10

وعبّرت الرابطة عن ألمها لقيام صحيفة ” #الرأي ” بفصل الزميل الزعبي من العمل لتغيبه “بعذر غير مشروع”، رغم أنه يقضي محكومية #حبس لمدة سنة بقرار قضائي على خلفية منشور عبر موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”.

ولفتت الرابطة إلى أن الزميل الزعبي صوت يمثّل أغلبية الجمهور الأردني.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف رابطة الكتاب الأردنيين الإفراج استبدال الأحزاب الرأي حبس

إقرأ أيضاً:

مسئولة أممية تدعو المجتمع الدولي إلى مواصلة دعمه للصومال لتعزيز سيادة القانون

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

دعت مسئولة الأمم المتحدة والمقررة الخاصة المعنية بحالة حقوق الإنسان في الصومال "إيشا ديفان"، المجتمع الدولي إلى مواصلة دعمه لمقديشو من أجل تعزيز مؤسسات حقوق الإنسان وسيادة القانون، وأكدت أن الصومال لا يمكن أن يحقق تقدما ملموسا نحو أهداف السلام والتنمية المستدامة إلا من خلال احترام حقوق الإنسان والديمقراطية.
وأكدت المسؤولة الأممية- في تقرير، بحسب مركز إعلام الأمم المتحدةـ أن الصومال يظهر قدرة على الصمود في مواجهة التحديات الأمنية والحقوقية والاجتماعية والاقتصادية المستمرة، ولكنه يحتاج إلى مساعدة دولية مستمرة، حيث يؤدي تغير المناخ والكوارث الطبيعية إلى تفاقم المعاناة وفقدان سبل العيش وانتهاكات الحقوق.
وقالت إن الصراع بين حركة الشباب والسلطات الصومالية "بدعم من القوى الإقليمية والدولية المتحالفة"، لا يزال له "تأثير مدمر على المدنيين بينما تستمر الصراعات العشائرية القاتلة حول الوصول إلى الموارد الطبيعية والسلطة السياسية في تعريض المدنيين للعنف والنزوح المتزايد".
وأعربت ديفان عن قلقها العميق إزاء استمرار أنماط انتهاكات حقوق الإنسان دون هوادة، وخاصة فيما يتعلق بحقوق النساء والأطفال والنازحين داخليا والأشخاص ذوي الإعاقة وأبناء العشائر الأقلية وغيرهم من الفئات الضعيفة، ودعت الحكومة الفيدرالية الصومالية إلى اتخاذ تدابير ملموسة لضمان حمايتهم.
ورحبت المسؤولة الأممية، بالخطوات الإيجابية التي تضع الأساس لعملية انتقالية تسهل تنفيذ التزامات وتعهدات الصومال الوطنية والدولية في مجال حقوق الإنسان. إلا أنها أضافت "من الواضح أنه لا ينبغي لنا أن نغفل عن الواقع على الأرض الذي لا يزال يخلف آثارا مدمرة على سكان الصومال، وخاصة الفئات الضعيفة".
يشار إلى أن المقررين الخاصين والخبراء المستقلين، يعينون من قبل مجلس حقوق الإنسان في جنيف، وهي جهة حكومية دولية مسؤولة عن تعزيز وحماية حقوق الإنسان حول العالم.
 

مقالات مشابهة

  • نائب المندوبة الأميركية لدى الأمم المتحدة: على المجتمع الدولي التركيز على المساعدة في تعزيز مؤسسات الدولة اللبنانية
  • "القومي لحقوق الإنسان" يعقد الملتقى 17 لمنظمات المجتمع المدني الأحد
  • «القومي لحقوق الإنسان» يعقد الملتقى الـ 17 للمجتمع المدني.. الأحد المقبل
  • يوفنتوس يعود إلى «الرابطة الأوروبية»
  • سفير لبنان بإنجلترا: الجـ.ـرائم الإسرائيلية تحتاج لرد فعل قوي من المجتمع الدولي
  • سفير لبنان بالمملكة المتحدة: الجرائم الإسرائيلية تحتاج لرد فعل قوي من المجتمع الدولي
  • وفد من رابطة الكتاب يزور الزميل احمد حسن الزعبي
  • التضامن الاجتماعى بالأقصر تناقش احتياجات الجمعيات خلال اجتماع مؤسسات المجتمع المدني
  • مسئولة أممية تدعو المجتمع الدولي إلى مواصلة دعمه للصومال لتعزيز سيادة القانون