إنتل تكشف عن سلسلة Core Ultra 200S بآداء أقوى في الألعاب وتبريد أعلى كفاءة
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة الطلب على الكهرباء في أميركا يبلغ ذروة جديدة خلال الصيف
18 دقيقة مضت
هاتف iQOO 13 ينطلق بأحدث وأفضل شاشة مطورة من BOE24 دقيقة مضت
اضبط تردد القنوات الناقلة مباراة السعودية واليابان الآن وتابع المباراة بجودة FHDساعة واحدة مضت
إعلان تشويقي يؤكد دعم سلسلة Honor X60 بسعة كبيرة للبطارية 6600 mAhساعة واحدة مضت
الطاقة المتجددة في أستراليا تفقد مزرعة رياح بقدرة 476 ميغاواطساعة واحدة مضت
سامسونج تحافظ على مكانتها ضمن أفضل 5 علامات تجارية عالمية في 2024ساعتين مضت
أعلنت شركة إنتل عن سلسلة معالجات Core Ultra 200S الجديدة والتي تستهدف دعم أجهزة الحاسب المكتبي المخصصة للألعاب بآداء أقوى وتبريد أكثر كفاءة.
جيل جديد من معالجات إنتل المميزة ينطلق بمعالجة لأكثر المشاكل الشائعة في معالجات الشركة المميزة، حيث تتميز معالجات Core Ultra 200S بنظام تبريد أكثر كفاءة، مع إدارة أفضل لإستهلاك الطاقة.
ومن المقرر أن تبدأ إنتل في 24 من أكتوبر الجاري في إطلاق سلسلة معالجات Intel Core Ultra 200S للأسواق، على أن يستهدف هذا الجيل التركيز على الآداء لكل واط لإستقرار حرارة المعالج وتبريد أكثر كفاءة مقارنة بالجيل 14 من المعالجات.
وتعرف سلسلة المعالجات الجديدة برمز “Arrow Lake S”، كما تعد الجيل الأول من معالجات أجهزة الحاسب المكتبي المقدمة من إنتل بوحدة معالجة عصبية NPU مدمجة والتي تستهدف تسريع مميزات الذكاء الإصطناعي.
ولقد أكدت إنتل في تصريحات أصدرتها على أن معالجات “Arrow Lake” تأتي بأفضل آداء في أجهزة الحاسب المكتبي والأجهزة المحمولة، حيث تقدم أعلى آداء مع إستهلاك أقل للطاقة، كما تقدم معالجات “Arrow Lake” أول جيل من أجهزة “Intel AI PC” التي تحدد أفضل معايير في الأجهزة التي تجمع بين الآداء مع تقنية الذكاء الإصطناعي.
وتنطلق سلسلة معالجات Core Ultra 200S بميزة خفض إستهلاك الطاقة بنسبة 50% في المهام الأساسية، ودفع مستويات أكبر من الطاقة عند تشغيل الألعاب بدءاً من 50 إلى 150 واط.
كما قدمت إنتل عرض حي لآداء الرقاقة عند تشغيل لعبة “Assassin’s Creed Mirage” بمعالج Core Ultra 9 285K والذي قدم آداء يصل إلى 80 واط، كما تدعم الرقاقة خفض الطاقة إلى 54 واط عند تشغيل لعبة “Call of Duty: Modern Warfare III”.
وتؤكد إنتل على أن درجة حرارة معالج Core Ultra 9 285K ستنخفض حتى 13 درجة عند تشغيل الألعاب بدقة 1080 بيكسل مع مبرد بحجم 360 مم.
وتنتقل إنتل إلى دعم مقبس LGA-1851 الجديد في هذا الجيل، ولقد أكدت شركة “Corsair” في تصريحات رسمية على أن جميع مبردات الشركة التي تدعم LGA-1700 ستدعم أيضاً LGA-1851.
من جانب أخر تدعم إنتل الرقاقات بأحدث تقنية تغليف ثلاثية الأبعاد في بناء Core Ultra 200S، كما تم تقليص حجم التغليف بنسبة 33%.
أيضاً من المقرر أن ينطلق معالج Ultra 9 285K للأسواق بعدد 24 من الأنوية، و24 threads، كما تقدم سرعة تصل إلى 5.7GHz.
وتنقسم أنوية Ultra 9 285K إلى 8 من الأنوية P لتعزيز الآداء، و16 من أنوية E للكفاءة، كما ستعمل الترقية الجديدة في الأنوية على معالجة مهام الذكاء الإصطناعي بكفاءة بقدرة 13 TOPS، لذا لن تدعم مميزات Microsoft Copilot Plus التي تتطلب قدرة NPU 40 TOPS.
المصدر
Source link
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: عند تشغیل على أن
إقرأ أيضاً:
فيلم الصرخة 7 هل ينجح في الحفاظ على سحره بعد أكثر من عقدين؟
بدأت سلسلة أفلام "الصرخة" Scream عام 1996 بفيلم من إخراج ويس كرافن وكتابة كيفن وليامسون. وبعد صدور الجزء الثاني في عام 1997، أصبحت السلسلة من أنجح سلاسل أفلام الرعب وأكثرها تأثيرًا، إذ امتازت بأسلوب يمزج بين الرعب والتشويق والكوميديا السوداء، مع تقديم رؤية ساخرة لكليشيهات أفلام الرعب التقليدية.
وقد أسهم هذا الطابع المميز في جعلها محبوبة لدى الجمهور، ومثّلت نقطة تحول في مسار هذا النوع من السينما. شخصيات مثل "غوست فيس" والبطلة "سيدني بريسكوت" أصبحت رموزا أيقونية في عالم الرعب، واستطاعت السلسلة، مع كل جزء جديد، أن تحافظ على جمهورها وتستقطب أجيالًا مختلفة، بفضل قدرتها المستمرة على التطور ومواكبة اهتمامات المشاهدين المعاصرين.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2أكاديمية الأوسكار تعتذر بعد صمتها تجاه الاعتداء على المخرج الفلسطيني حمدان بلالlist 2 of 2الحرب الإسرائيلية على غزة تثير التوتر بين نجمتي فيلم "سنو وايت"end of listفي عام 2022، أعادت شركة "باراماونت بيكتشرز" إحياء سلسلة أفلام "الصرخة" Scream من خلال الجزء الخامس الذي حقق نجاحًا كبيرًا في شباك التذاكر بإيرادات عالمية بلغت نحو 139 مليون دولار. وبعد 14 شهرًا، صدر الجزء السادس في مارس/آذار 2023، وواصل النجاح بتحقيق إيرادات عالمية تقارب 169 مليون دولار.
وفي أكتوبر/تشرين الأول 2024، أعلن صُنّاع السلسلة عن الجزء السابع المقرر طرحه في دور العرض بتاريخ 27 فبراير/شباط 2026، ويتولى إخراج هذا الجزء كيفن وليامسون الذي جاء خلفًا للمخرج كريستوفر لاندون.
إعلانوكان لاندون قد أعلن انسحابه من المشروع عبر منشور رسمي على منصة إكس أوضح فيه أن تجربته في العمل على الفيلم، والتي كانت بمنزلة "وظيفة الأحلام"، تحوّلت إلى "كابوس"، مشيرًا إلى أن الوقت قد حان للابتعاد، متمنيًا التوفيق للمخرج الجديد.
شهدت أفلام الرعب خلال التسعينيات حالة من الركود نتيجة تكرار الموضوعات وضعف الابتكار، إلى أن جاء فيلم "الصرخة" Scream ليقدم طرحًا مختلفًا أعاد الحيوية لهذا النوع السينمائي. فقد جمع بين عناصر الرعب والتشويق، مع تقديم رؤية نقدية ساخرة لكليشيهات أفلام الرعب التقليدية، من خلال أسلوب يُعرف "بالرعب ما وراء النص" Meta Horror.
يمتاز هذا الأسلوب بوجود وعي ذاتي لدى شخصيات الفيلم، إذ يدركون أنهم داخل فيلم رعب، ويتبادلون حوارات تحليلية حول القواعد المعتادة لهذا النوع. كذلك تتضمن هذه الأفلام إشارات مباشرة إلى أفلام رعب كلاسيكية، مع تقديمها بطريقة تعكس أو تسخر من تلك العناصر بأسلوب ذكي ومبتكر، مما يجعل تجربة المشاهدة أكثر عمقًا ومتعة.
وقد اعتُبر فيلم "الصرخة" منذ جزئه الأول عملا رائدا في هذا الاتجاه، إذ لاقى إعجاب الجمهور بفضل وعيه الذاتي اللافت، حيث تتنبأ شخصياته بما سيقع خلال الأحداث، ومع ذلك يظل الإحساس بالتوتر والرعب حاضرا، رغم بساطة الحبكة.
أبطال الجزء السابع من الصرخةمن المتوقع أن تعود شخصية "غوست فيس" مجددا في الجزء السابع من سلسلة "الصرخة"، حيث يُعد هذا القاتل المقنّع أحد أكثر العناصر إثارة وتشويقًا في السلسلة. ومع كل ظهور له، يحمل في طياته أسرارًا جديدة وغموضًا يثير التساؤلات عن هويته، وذلك ما يُبقي الجمهور متحمسًا ومترقبًا لتطورات الأحداث.
على صعيد طاقم العمل، يشهد الجزء الجديد تغييرات ملحوظة، أبرزها غياب ميليسا باريرا التي كانت تؤدي دور "سام كاربنتر". وقد استبعدت من الفيلم على خلفية منشوراتها عبر وسائل التواصل الاجتماعي بشأن الحرب الفلسطينية الإسرائيلية، والتي اعتبرتها بعض الجهات معادية للسامية. ووفقًا لمجلة "فارايتي"، صرّحت شركة "سباي غلاس" المنتجة للفيلم، لمجلة "بيبول"، بأنها لا تتسامح مع ما وصفته الشركة بمعاداة السامية وأي شكل من أشكال التحريض على العنف والكراهية، أو المزاعم "الكاذبة" بشأن الإبادة الجماعية والتطهير العرقي، بما في ذلك تشبيه أفعال إسرائيل بالهولوكوست.
إعلانكما تغيب الممثلة جينا أورتيغا عن الجزء السابع، ولن تعود لتجسيد شخصية "تارا كاربنتر"، بسبب التزاماتها الفنية، ومنها تصوير الموسم الثاني من مسلسل "وينزداي" Wednesday على نتفليكس، وفيلم "بيتلجوس 2" (Beetlejuice 2).
أما بالنسبة للممثلين العائدين، فيعود ماسون جودينج لتجسيد شخصية "تشاد ميكس-مارتن"، بعدما شارك في جزأي 2022 و2023، كما تعود نيف كامبل إلى السلسلة لتؤدي من جديد دور "سيدني بريسكوت"، وذلك بعد غيابها عن الجزء السادس نتيجة خلافات تتعلق بالعقود.
ويضم طاقم الجزء السابع أيضًا مجموعة من الأسماء الجديدة، من بينهم إيزابيل ماي، وسيليست أوكونور، وآسا جيرمان، وماكينا غريس، وسام ريشنر.