غارة إسرائيلية تستهدف محيط منطقة رأس النبع - النويري في بيروت
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شن طيران الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الخميس، غارة استهدفت محيط منطقة رأس النبع - النويري في العاصمة اللبنانية بيروت.
وذكرت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام، أن الطيران الإسرائيلي شن غارة في بيروت، استهدفت مبنى بالقرب من مجمع خاتم الأنبياء في النويري، إضافة إلى غارة أخرى في منطقة رأس النبع بالقرب من مبنى "العاملية".
وأضافت أن سيارات الإسعاف هرعت على الفور إلى المنطقة، فيما غطت سحب الدخان سماء المنطقة.
كما نفذ الطيران الإسرائيلي غارة على أطراف بلدة النبي شيت، في قضاء بعلبك بالبقاع شرقي لبنان، فيما استهدف بغارة جوية مستهدفا بلدة صير الغربية، إلى جانب غارة جوية أخرى مستهدفا حي الراهبات في مدينة النبطية، واستهدف محيط العين في بلدة كفررمان بقضاء النبطية بغارة جوية، تسببت في وقوع عدد من الجرحى، وفي قضاء صور شن الاحتلال غارتين استهدفتا بلدتي الشعيتية والجبين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي بيروت الطيران الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
إعلام فلسطيني: غارة إسرائيلية تستهدف سيارة في مخيم البريج وسط غزة
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن "إعلام فلسطيني"، أن غارة إسرائيلية تستهدف سيارة في مخيم البريج وسط قطاع غزة.
وقالت مؤسسات الأسرى في بيان، إن الشهيد القاصر وليد أحمد اعتقل في تاريخ 30/9/2024، ولا زال موقوفاً حتى اليوم، ولم يتسن التأكد من ظروف استشهاده حتّى اللحظة.
وذكرت هيئة شؤون الأسرى ونادي الأسير الفلسطيني في بيان مشترك، أنّ القاصر وليد هو الشهيد الـ(63) الذي يرتقي منذ بدء حرب الإبادة وهم فقط المعلومة هوياتهم، من بينهم على الأقل (40) من غزة.
وأكدت أن هذه المرحلة الأكثر دموية في تاريخ الحركة الأسيرة منذ عام 1967، وبذلك يرتفع عدد شهداء الحركة الأسيرة المعلومة هوياتهم منذ عام 1967 إلى (300) علماً أن هناك عشرات الشهداء من معتقلي غزة رهن الإخفاء القسري، كما ويرتفع عدد الشهداء الأسرى المحتجزة جثامينهم إلى (72) من بينهم (61) منذ بدء الحرب.
وأضافت الهيئة والنادي، أنّ قضية استشهاد المعتقل القاصر أحمد تُشكّل جريمة جديدة في سجل منظومة التوحش الإسرائيليّ، التي وصلت إلى ذروتها منذ بدء حرب الإبادة.
وشددت على أنّ وتيرة تصاعد أعداد الشهداء بين صفوف الأسرى والمعتقلين، ستأخذ منحى أكثر خطورة مع مرور المزيد من الوقت على احتجاز الآلاف من الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال، واستمرار تعرضهم بشكل لحظيّ لجرائم ممنهجة، أبرزها التّعذيب والتّجويع والاعتداءات بكافة أشكالها والجرائم الطبيّة، والاعتداءات الجنسيّة، والتّعمد بفرض ظروف تؤدي إلى إصابتهم بأمراض خطيرة ومعدية، عدا عن سياسات السلب والحرمان -غير المسبوقة- بمستواها.